برلماني بولندي: ندعم أوكرانيا دفاعا عن مصلحة بلادنا
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب البولندي رادوسلاف فوغيل، في حديث إذاعي، إن بلاده ترى في دعم أوكرانيا “دفاعا عن مصالحها الخاصة”.
ووفقا له، يجب على كييف أن تدرك أن وارسو تساعد لأسباب إنسانية، وكذلك انطلاقا من مفاهيم “احترام القانون الدولي”.
وأضاف البرلماني: “وكذلك لأننا نرى أنه من مصلحتنا تقديم هذا الدعم.
وشدد فوغيل، على أن مصالح بولندا والبولنديين، ستبقى دائما في المقام الأول. وأكد على أن وارسو ستبقي على الحظر المفروض على توريد منتجات الحبوب من أوكرانيا بعد 15 سبتمبر، “مع أو بدون الاتحاد الأوروبي”.
وأضاف فوغيل: “يمكننا المساعدة في عبور الحبوب والمنتجات الأوكرانية، لكننا سنفعل ذلك وفقا لشروطنا الخاصة”.
يوم الجمعة الماضي، وجه رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي إنذارا نهائيا إلى المفوضية الأوروبية بشأن مسألة واردات الحبوب من أوكرانيا.
وأشار إلى أن وارسو، لن تسمح بإعادة فتح الأسواق الزراعية بغض النظر عن قرار الاتحاد الأوروبي. RT
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".