السليمانية تسجل أكثر من 1600 إصابة بـالإسهال والغثيان بين الأطفال خلال شهر
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ اعلنت مديرية صحة السليمانية، يوم الأحد، تسجيل أكثر من 1600 حالة إصابة بالاسهال والغثيان والجفاف بين الأطفال خلال شهر واحد فقط.
وقالت المديرية في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "خلال شهر آب المنصرم راجع مستشفى الدكتور جمال رشيد التعليمية الخاصة بالأطفال 16808 أطفال مرضى كان من بينهم 1689 طفل مصاب بالاسهال والغثيان والجفاف".
وكان مدير عام صحة السليمانية قد اعلن الاسبوع الماضي ان الصحة تتعامل مع كل حالات الاصابة بالاسهال والغثيان على أنها إصابات بوباء الكوليرا الذي انتشر في السليمانية مؤخراً وفي مناطق أخرى من الاقليم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية
إقرأ أيضاً:
10 دقائق من الرياضة في اليوم تقوي دماغ الطفل بشكل أفضل
ستساعد ومضات النشاط البدني قصيرة الأجل الطفل على تقوية قوة الدماغ، كما أظهرت الدراسة الأولى من هذا النوع وتعزز هذه التدريبات المهارات المعرفية أكثر بكثير من الأحمال الهوائية المعتدلة.
يشجع الآباء أطفالهم دائما على الاستيقاظ من أجهزة الكمبيوتر والتحرك في كثير من الأحيان والآن وجد العلماء أن التدريب الفاصل عالي الكثافة أكثر فائدة لصحة الطفل وتعزيز عمل دماغه من الأحمال الهوائية الأطول ولكن المعتدلة مثل المشي.
وفي الدراسة الأولى من هذا النوع، ثبت أن مجموعة متنوعة من التمارين، بما في ذلك فترات قصيرة من التدريب عالي الكثافة، تليها أحمال منخفضة الكثافة، تعزز المهارات المعرفية أكثر من النشاط المعتدل التقليدي.
وكانت مفيدة بشكل خاص للأطفال الذين يعانون من ضعف القلب أو الاضطرابات الوراثية التي زادت من خطر الاضطرابات الفكرية.
وخلال أبحاثهم، لاحظ علماء من جامعة أوكلاند 305 أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و13 عاما وفي البداية، تم تكليف الجميع ب 6 مهام في فئتين رئيسيتين - التحقق من الذاكرة القصيرة (العملية) والتحكم المعرفي المتعلق بمعالجة المعلومات والقدرة على إبقاء النبضات تحت السيطرة وكلا هذين المؤشرين مهمان في التنبؤ بالأداء الأكاديمي المستقبلي والنجاح المهني للطفل.
وبعد الانتهاء من هذه التمارين، شارك الأطفال إما في التدريب الفاصل عالي الكثافة أو التزموا بالمستوى المعتاد من النشاط في شكل أحمال هوائية. في الحالة الأولى، لم يستمر التدريب أكثر من 10 دقائق، وتم تنفيذه كل صباح لمدة 6 أسابيع، والتي بلغ مجموعها 5 ساعات من النشاط البدني.
بعد هذه الفترة، خضع الأطفال لنفس الاختبارات مرة أخرى وعندما قارن العلماء النتائج، اتضح أن أكبر تقدم تم إحرازه من قبل الأطفال من المجموعة الأولى، الذين مارسوا التدريب الفاصل عالي الكثافة ولكن النشاط البدني الهوائي لم يكن فعالا جدا لتعزيز وظائف الدماغ.