#سواليف

أعلنت ” #كتيبة_العياش ” في #جنين، الأحد، عن #إطلاق #قذيفة #صاروخية باتجاه #مستوطنة إسرائيلية شمال الضفة الغربية المحتلة، وذلك بعد أيام من مزاعم #الاحتلال اعتقال عناصر الخلية ذاتها.

وقالت “كتيبة العياش” التابعة لكتائب القسام في الضفة، في بيان، إنها أطلقت قذيفة صاروخية من طراز ” #قسام 1″، باتجاه مستوطنة ” #رام_أون”، الواقعة في منطقة #الجلبوع.

وأوضحت أنه “رغم الظروف الأمنية المعقدة وقلة الإمكانيات والتضييقيات الأمنية الكبيرة إلا أنها مستمرة في المقاومة وجعل الضفة “جحيما” على الاحتلال ومستوطنيه”.

مقالات ذات صلة كم يبلغ سعر تذكرة القطار من عمان للجيزة 2023/09/10

وأشارت الكتيبة إلى أنه “لم يتم اعتقال أو كشف أي من مجاهديها”، موضحة أن ما يروج له الاحتلال عبارة عن تسويق لإنجاز نصر وهمي لتغطية فشله وإرضاء جمهوره اليميني المتطرف.
وشددت “كتيبة العياش”، أن الأسرى كما المسرى خط أحمر لا يمكن السكوت عن تجاوزه، لافتةً إلى أن المجاهدين سيكونون حاضرين بالوقت المناسب.

????????  #فيديو | كتيبة العياش تقصف مستوطنة "رام أون" في غلاف جنين بصاروخ قسام (١)#ما_خفي_أعظم #المغرب pic.twitter.com/UlKSGchSJl

— قناة الأقصى الفضائية (@SerajSat) September 10, 2023

وكان جيش الاحتلال، زعم في 4 أيلول/ سبتمبر الجاري، اعتقال عدد من الشبان في مخيم جنين، هم من مقاتلي “كتيبة العياش” التابعة لكتائب القسام.

وهذه المرة السابعة التي تُطلق فيها “كتيبة العياش” صواريخ بدائية باتجاه مستوطنات محاذية لجنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وفي 15 آب/ أغسطس الماضي، أعلنت “كتيبة العياش” أنها أطلقت قذيفة صاروخية من طراز “قسام 1” باتجاه مستوطنة شاكيد شمال الضفة الغربية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتيبة العياش جنين إطلاق قذيفة صاروخية مستوطنة الاحتلال قسام رام أون فيديو ما خفي أعظم المغرب کتیبة العیاش شمال الضفة

إقرأ أيضاً:

تحريض إسرائيلي على توسيع العدوان في الضفة الغربية.. تحذير من سن قانون لضمها

على خلفية تدهور الوضع الأمني للاحتلال في الضفة الغربية المحتلة، والاشتباكات العنيفة بين قواته والمقاومين، وأخيرا انضمام السلطة الفلسطينية إليه، تزايدت الدعوات الإسرائيلية أكثر من أي وقت مضى لزيادة نشاطات الجيش في الضفة، بزعم منع تحقق نموذج جديد من هجوم حماس على مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر.

شاي آلون، رئيس المجلس المحلي لمستوطنة بيت إيل، أكد أن "الوضع الأمني في الضفة الغربية يزداد سوءا، ووقت العمل ينفد، حيث كشفت الاشتباكات في الأسابيع الأخيرة بين قوات أمن السلطة الفلسطينية والمقاومين في جنين، عن حيازتهم لأسلحة متطورة، كالقناصة وصواريخ آر بي جي، ما يستدعي مزيدا من اليقظة لدى أجهزة أمن الاحتلال وجيشه خشية من تراكم هذه الأسلحة والأجهزة المتفجرة والصواريخ".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة "معاريف"، وترجمته "عربي21"، أن "البيانات المثيرة للقلق حول كمية الأسلحة المهربة للضفة تُظهر صورة قاتمة أمام الاحتلال، حيث تحولت لمستودع أسلحة خطير يهدد المستوطنات وأمن دولة الاحتلال بأكملها، لأن التهديد المحتمل القادم من الضفة الغربية ليس فقط برميلا متفجرا أمنياً، بل مساحة واسعة تعلّمنا مدى سهولة تحويل سلاح كان مخصصا أصلا للأمن الداخلي إلى تهديد خارجي خطير للاحتلال".


وأشار إلى أن "هجوم حماس في السابع من أكتوبر يعتبر تذكير مؤلم بأن المسلحين الفلسطينيين لا يترددون باستخدام الأسلحة المتطورة ضد المستوطنين والجنود، ما يشعل تحذيرات في صفوف الاحتلال خشية وقوع كارثة أخرى مشابهة، الأمر الذي يتطلب من الحكومة والجهاز الأمني أن يفهما أنه لا يجب الاعتماد على التخمينات والمقامرات، بل خوض حرب متواصلة، تشمل تفكيك المنظمات الفلسطينية المسلحة، وتحييد معاقلها، وعودة السيطرة الأمنية لجيش الاحتلال فقط، ومنع احتمال استخدام السلاح ضد المستوطنين في المستقبل".

وندد الكاتب بسياسة الاحتلال التي "التزمت الصمت إزاء التطورات الأمنية في الضفة الغربية عندما تم تصنيفها كساحة ثانوية بسبب ساحات القتال العديدة التي واجهها الاحتلال خلال العام المنصرم، لكن اليوم بعد وقف إطلاق النار المؤقت في لبنان، ومثيله المتوقع في غزة، فإن المؤسسة الأمنية والمستوى السياسي عليهما أن يوجها قوات الجيش لقتال مكثف وساحق في الضفة الغربية، وفي الوقت نفسه يطبقان الضم الكامل لها".

وزعم أن "نزع السلاح في الضفة يجب أن يكون أولوية لدى الاحتلال، لأنها ليست مسألة سياسة وأيديولوجية، بل مسألة حياة أو موت، وإذا لم نتحرك الآن، فقد يكون الثمن باهظا للغاية، ولا يمكن تحمله، وحان الوقت للتوقف عن تجاهل هذا التهديد، بل تحمل المسؤولية، وضمان مستقبل آمن للاحتلال، وإلا فسنكون عرضة لنموذج جديد أقوى من ضربة السابع من أكتوبر، مع أن الاحتلال لا يتحمل الوقوع في غيبوبة تصور أمني آخر، لأن أمن الجيل القادم من الإسرائيليين يعتمد على قدرة الاحتلال على تفكيك بؤر التهديد اليوم".


في موضوع ذي صلة، كشف جيسون سيلفرمان، مدير الأبحاث والسياسات في صندوق التعاون الاقتصادي بالجامعة العبرية، أن "عضو الكنيست من الائتلاف الحاكم سيمحا روثمان طرح على اللجنة الدستورية في الكنيست اقتراحًا لقانون جديد حول مستقبل أراضي الضفة الغربية، ويتضمن بندا مفاده أن التنازل عنها يتطلب موافقة ما لا يقل عن 80 عضواً في الكنيست، أو في استفتاء شعبي، مما سيصعّب على المطالبين بإجراء تسوية مستقبلية مع الفلسطينيين انطلاقا من فرضية تبادل الأراضي".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم"، وترجمته "عربي21"، أن "مستقبل الأراضي الفلسطينية المحتلة قضية مثيرة للجدل إلى حد كبير في المجتمع الإسرائيلي، ووصل الخلاف بشأنها ذروته منذ فترة طويلة، مما يستدعي إزالة هذا القانون من جدول الأعمال، على الأقل حتى الآن، أو الوصول الى صيغة توافقية مفادها سنّ قانون موازٍ يتطلب أغلبية ساحقة لتطبيق سيطرة الاحتلال على تلك الأراضي، بالتزامن مع إجراء تحركات مصيرية ستشكّل وجه دولة الاحتلال بشكل كبير".

وأوضح أن "هذا أمر مهم ينبغي أن يكون له دعم إسرائيلي واسع النطاق، لأن تطبيق سيطرة الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، وبمصطلح آخر فرض الضمّ عليها سيكون له آثار سياسية على أعلى المستويات، وقد يضع حدودا جغرافية جديدة بين الجانبين، فضلا عن توسيعه للمسؤولية المدنية للدولة تجاه الفلسطينيين، ويعقّد مكانة الاحتلال على الساحة الدولية، بجانب الآثار الاقتصادية والأمنية والاستراتيجية على الاحتلال".

مقالات مشابهة

  • "الاحتلال الاسرائيلي" يعتقل 20 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية
  • حماس: ضربات الضفة الغربية ستبقى متصاعدة توجع المحتل في أماكن وجوده
  • إصابة مستوطن إسرائيلي بإطلاق نار قرب رام الله وحماس تبارك
  • عاجل. هزة أرضية بقوة 2.7 ريختر شعر بها السكان في شرق منطقة السامرة شمال الضفة الغربية المحتلة
  • قتيل وتسعة جرحى بعملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة  
  • في مخيم بلاطة..قتيل و9 جرحى بعد عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية
  • تحريض إسرائيلي على توسيع العدوان في الضفة الغربية.. تحذير من سن قانون لضمها
  • شهيد و9 جرحى إثر عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية
  • الاحتلال يواصل إبادة مستشفيات شمال غزة.. “الإندونيسي” تحت الحصار 
  • بعد كمال عدوان.. “جيش الاحتلال” يسعى لإغلاق باقي مستشفيات القطاع