بوابة الوفد:
2024-10-03@11:37:41 GMT

موعد وصول العاصفة دانيال وتأثيرها على مصر (فيديو)

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

كشفت هيئة الأرصاد الجوية، موعد وصول العاصفة دانيال إلى البلاد، مؤكدة أنها ستصل الإثنين بعدما فقدت معظم قوتها.

وقالت إن العاصفة دانيال وصلت السواحل الليبية مؤثرة عليها بأمطار غزيرة وتسجيلات كبيرة للأمطار وعواصف رعدية وسرعات كبيرة للرياح وارتفاع أمواج يتجاوز 4 أمتار.

وأشارت إلى أنه يمر علي ليبيا اليوم حتي الغد فترة عصيبة بسبب هذه العاصفة وجرى رفع حالة الطوارئ والتأهب في جميع المدن المتأثرة.

وأكدت أن بقايا العاصفة دانيال تصل الي غرب البلاد يوم الإثنين يصاحبها سقوط الأمطار بعد ما فقدت العاصفة معظم قوتها.

وكانت دولة اليونان خلال الأيام الماضية قد تعرضت إلى عاصفة قوية تمثلت  في سقوط أمطار غزيرة وفيضانات عارمة أدت الي ارتفاع منسوب المياه وغرق الشوارع والبيوت والسيارات، كما تم الإعلان عن قتلي ومفقودين.

نصائح مهمة للحماية من عاصفة دانيال

الاطلاع على التحذيرات والتوجيهات: تابع تقارير الطقس وتحذيرات العاصفة الصادرة عن السلطات المحلية والمصادر الموثوقة. اتبع التوجيهات بعناية وتجنب المناطق المخاطرة.

تأمين الممتلكات: قم بتأمين الممتلكات الخارجية وضعها في مكان آمن. قم بتثبيت أي أجسام خفيفة قد تتطاير بسهولة في الرياح القوية.

التجهيزات المنزلية: قم بتجهيز منزلك بالضروريات الأساسية مثل إمدادات الماء والطعام والشموع والبطاريات والمصابيح اليدوية. قم بشحن الأجهزة الهامة مثل هواتف الخلوي والأجهزة الطبية.

البقاء في مأوى آمن: قد يُنصح بالبقاء في المأوى الآمن أثناء العاصفة، خاصة إذا كانت الرياح قوية جدًا. تجنب التواجد في الأماكن المفتوحة واسمح للأشخاص بالبقاء بعيدًا عن النوافذ والأشياء الزجاجية.

تجنب التنزه بالسيارة: تجنب السفر بالسيارة أثناء العاصفة إلا إذا كان ذلك ضروريًا. الرياح القوية والأمطار الشديدة يمكن أن تجعل القيادة غير آمنة وتزيد من احتمال وقوع حوادث.

البقاء على اتصال: حافظ على التواصل مع الأقارب والأصدقاء لإبلاغهم بحالتك والتأكد من سلامتهم. استخدم وسائل الاتصال المختلفة مثل الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي لإبلاغ الآخرين بأي طوارئ.

تجنب الأماكن المغمورة بالمياه: تجنب المناطق المغمورة بالمياه، سواء كانت الأمطار الغزيرة أو الفيضانات الناجمة عن العاصفة. قد تكون المياه متدفقة بقوة وتشكل خطرًا على الحياة.

تجنب الأماكن المكشوفة: تجنب الوقوف تحت الأشجار أو الهياكل المعرضة للعواصف، حيث قد تسقط أغصان الأشجار أو الأجسام الثقيلة بسبب الرياح القوية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عاصفة العاصفة دانيال الأرصاد الجوية الوفد بوابة الوفد العاصفة دانیال

إقرأ أيضاً:

ما هي الإنتاجية السامة وتأثيرها على الإنسان؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل التسارع الكبير لعالمنا اليوم، أصبحت الإنتاجية مقياسًا رئيسيًا للنجاح، لكن هناك وجه آخر لهذا السباق وهو ما يعرف بـ"الإنتاجية السامة" وتعني الإفراط في الانشغال والسعي المستمر للإنتاج دون الاهتمام بصحة الفرد النفسية والجسدية وهناك علامات  تدل على وجود الإنتاجية السامة، وكيف يمكن التغلب عليها للحفاظ على التوازن الشخصي والمهني.

-أبرز علامات الإنتاجية السامة:

الإجهاد الدائم والشعور المستمر بالتوتر والضغط.
القلق والخوف المستمر من عدم القدرة على الإنجاز.
صعوبة الاسترخاء وعدم القدرة على الاستمتاع بالراحة حتى في أوقات الفراغ.
إهمال الرعاية الذاتية والانشغال بالعمل على حساب الصحة النفسية والجسدية.
تدهور الصحة الجسدية نتيجة الإجهاد المتواصل والإهمال في النوم والتغذية.

في ظل ثقافة العمل الحالية، ينظر للانشغال الدائم على أنه سمة إيجابية، لكن هذا الاعتقاد غالبًا ما يؤدي إلى تدهور في الصحة العقلية والجسدية. وتتفاقم هذه الأعراض إذا لم يتم التعامل معها وتؤدي إلى تأثيرات سلبية على المدى الطويل.

 

-أسباب الإنتاجية السامة:

توقعات غير واقعية ومحاولة تحقيق أهداف أكبر من القدرات المتاحة يضع الأفراد تحت ضغط كبير.
ثقافة الإفراط في العمل بالاعتقاد بأن العمل لساعات طويلة يزيد من الإنتاجية يعزز السلوكيات الضارة.
إهمال الرعاية الذاتية والتركيز فقط على الإنتاج دون الأخذ بالاعتبار الاهتمام بالصحة الشخصية والعلاقات.

هذه العوامل تدفع الأفراد إلى تجاهل حاجاتهم الأساسية في سبيل الاستمرار بالعمل، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على صحتهم النفسية والجسدية.

 

-تأثير الإنتاجية السامة على الصحة العقلية:

بالإضافة إلى التأثير الجسدي، فإن الإنتاجية السامة تترك بصمة واضحة على الصحة النفسية. من أبرز هذه التأثيرات:

الإرهاق العقلي والشعور المستمر بالتعب والإرهاق نتيجة عدم التوازن بين العمل والراحة.
والقلق المزمن الخوف من عدم تحقيق الأهداف أو التأخر عن الإنجاز.
التوتر النفسي والشعور بالإجهاد بسبب ضغوط العمل المتواصلة دون فترات راحة مناسبة.

الإنتاجية السامة تقود في نهاية المطاف إلى ظهور أعراض مثل الأرق والقلق المستمر، مما يزيد من تدهور الصحة النفسية.

كيفية التغلب على الإنتاجية السامة:

وضع أهداف واقعية والتحديد الدقيق للأهداف التي يمكن تحقيقها يساعد في تقليل الضغط وتجنب الإرهاق.
أخذ فترات راحة منتظمة والحرص على الاستراحة بشكل دوري يعزز القدرة على التركيز والإبداع.
الاهتمام بالرعاية الذاتية وتخصيص وقت يومي للرعاية الشخصية والصحة النفسية.
وضع حدود واضحة وتحديد حدود لساعات العمل والراحة يساعد في الحفاظ على التوازن المطلوب.
التواصل مع الآخرين والتعبير عن الاحتياجات للزملاء والمديرين يساهم في خلق بيئة عمل داعمة.

 

-دور التكنولوجيا في الحد من الإنتاجية السامة:

أدوات إدارة الوقت.

برامج إدارة المهام.
تطبيقات تذكير الاستراحات.

 

-التمييز بين العمل الجاد والإنتاجية السامة:

من المهم التفريق بين العمل الجاد، الذي يعتمد على الجهد المركز والمتوازن، وبين الإنتاجية السامة، التي تؤدي إلى إرهاق مستمر وتجاهل العلامات التحذيرية للإجهاد.

 العمل الجاد يتطلب تفانيًا مع الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية، في حين أن الإنتاجية السامة تتسبب في تدهور الصحة على المدى الطويل وتؤثر سلبًا على الأداء والإنتاج.

مقالات مشابهة

  • إعصار كراثون يضرب تايوان
  • طاقة الرياح البحرية في رومانيا تترقب مشروعات جديدة بقدرة 7 غيغاواط
  • بشأن موعد وصول طائرة مساعدات الأدوية والمستلزمات الطبية.. هذا ما أعلنته الصحة
  • ما هي الإنتاجية السامة وتأثيرها على الإنسان؟
  • ابن أسطورة الأوسكار دانيال داي-لويس يعيده إلى السينما بعد سنوات من الاعتزال
  • ما هو مفهوم الوراثة وتأثيرها على الإنسان؟
  • شباب الأهلي وناساف.. «مواصلة الانطلاقة القوية»
  • موعد وصول طائرة المساعدات تبدّل.. هذا ما قالته الصحة
  • كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [100]
  • رئيس «دعم حقوق الشعب الفلسطيني»: سياسة إيران فتحت شهية نتنياهو للردود القوية