الأوبرا تحتفل بمئوية سيد درويش على المسرح الصغير
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، ندوة ثقافية تستضيف كل من حفيد فنان الشعب محمد درويش والدكتورة رانيا يحيى، وذلك احتفالا بمئوية الموسيقار سيد درويش.
بمشاركة جمعية أصدقاء موسيقى سيد درويش وتديرها الشاعرة عزة عيسى تحت إشراف الفنان أمين الصيرفي، وذلك في السابعة مساء الأربعاء 13 سبتمبر على المسرح الصغير ويتخللها فقرة فنية لفرقة تراث سيد درويش .
يدور الحوار حول سيرة خالد الذكر سيد درويش وتأثيره على الموسيقى والغناء العربى، كما يستعرض عدد من أعماله التى كانت سببا هاما ورئيسيا فى تغيير شكل الطرب .
المعروف ان خالد الذكر سيد درويش توفي في 10 سبتمبر 1923 ويعد من مجددي الموسيقى وباعث النهضة الموسيقية في مصر والوطن العربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الاوبرا دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر محمد درويش فنان الشعب رانيا يحيى سيد درويش
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.