المشدد 3 سنوات لعاطل بتهمة الاتجار في «الحشيش والشابو» في سوهاج
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الأحد، بمعاقبة المتهم "ا.م.ف" عاطل بالسجن المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه، لاتهامه بالاتجار فى الحشيش والشابو وجوهر الميتامفيتامين بدائرة مركز طهطا.
صدر الحكم برئاسة المستشار شريف أحمد سعيد وعضوية المستشارين محمد سعد موسى ومحمد يوسف عبد الله بأمانة سر محمد عبد الحميد وأحمد سعد.
تعود أحداث الواقعة إلى عام 2323 بدائرة مركز طهطا عندما وردت معلومات لضباط المباحث مفادها قيام المتهم بالاتجار فى الحشيش والشابو وجوهر الميتامفيتامين وبعد تقنين الإجراءات تأكدت صحة المعلومات الواردة من أحد المصادر السرية وتم القبض على المتهم وبحوزته 6 لفافات بلاستيكية من الشابو وجوهر الميتامفيتامين وبمواجهته اعترف بالإتجار فى المخدرات وتمت إحالته الى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها السابق.
اقرأ أيضاً4 نوفمبر.. الحكم في عدم دستورية إجراءات رد قاضٍ بمحكمة ابتدائية بقانون المرافعات
مُعلمة تطارد زوجها في محكمة الأسرة: بتاع ستات وعشت معاه في جحيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتجار فى الحشيش جنايات سوهاج محكمة الجنايات مركز طهطا
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب فى سوهاج إثر تناوله قرص غلال بسبب خلافات أسرية
لقي شاب في العقد الثالث من عمره مصرعه، إثر تناوله قرصًا لحفظ الغلال، وذلك داخل محل عمله بطهطا شمال محافظة سوهاج، نتيجة مروره بحالة نفسية سيئة بسبب خلافات زوجية، وتم تحويله إلى مستشفى سوهاج الجامعي حيث توفي عقب وصوله.
تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة طهطا، يفيد بوصول "حسام الدين ع. م. ع"، 27 سنة، عامل بمحل ملابس، إلى مستشفى طهطا العام مصابًا بحالة تسمم، وجرى تحويله إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة، إلا أنه توفي فور وصوله.
وبسؤال كل من والد المتوفى، 55 سنة، قهوجي، ومقيم بذات الناحية، و"محمود ج. ع. م"، 33 سنة، تاجر ملابس وصاحب محل الملابس محل عمل المتوفى، قررا أن المذكور تناول قرصًا لحفظ الغلال أثناء تواجده بمحل العمل، بسبب مروره بحالة نفسية سيئة نتيجة خلافات زوجية، مما تسبب في وفاته، مؤكدَين عدم اتهام أحد، ونفي الشبهة الجنائية في الواقعة.
تم تحرير المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيق، وصرحت بدفن الجثة عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا