مراكش الان:
2024-07-07@01:16:29 GMT

مستشفى أمزميز يرسل 180 حالة خطرة إلى مراكش للعلاج

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

مستشفى أمزميز يرسل 180 حالة خطرة إلى مراكش للعلاج

تم إرسال 180 حالة خطرة من مستشفى أمزميز إلى مراكش، إلى غاية الآن، في وقت مازال المستشفى المحلي لهذه الجماعة يستقبل إلى اليوم مصابين وجرحى الزلزال.

وبحسب المعطيات التي قدمها مسؤولو المستشفى للصحافة، بلغت حصيلة المصابين الذين استقبلهم المستشفى أزيد من 250، فقط في يوم واحد، وهي حالات متفاوتة الخطورة يتم علاجها أو إرسالها بشكل مستعجل إلى مستشفيات مراكش.

وتم تعزيز أطقم المستشفى المحلي بمزيد من الممرضين والأطباء، وأدوية ومستلزمات طبية، وتم نصب خيمة أمامه لإيواء المصابين.

كما يساهم أفراد من الهلال الأحمر في عمليات الإسعاف والعلاج.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي

صفا

بعد تسعة أشهر من العدوان الوحشي على قطاع غزة، حوَل قساوسة كنيسة القديس فيليب في مدينة غزة كنيستهم إلى عيادة طبية.

وكانت هذه الكنيسة قبل الحرب بمنزلة ملاذ يتعبد فيه أعضاء المجتمع المسيحي الصغير في القطاع.

وتصطف أسرّة بجانب جدران حجرية شاحبة تحت سقف مقبب، بينما يتولى أطباء رعاية المرضى الذين لا يجدون مكانا في المستشفى الأهلي العربي الذي تديره الكنيسة الأنجليكانية، والذي يعاني، كغيره من المرافق الطبية الأخرى المتبقية في غزة، من ضغوط شديدة بسبب زيادة الطلب على خدماته.

وقال القس منذر إسحاق، وهو يرتدي قميصا أسود: “المصليات داخل المستشفيات، وبالتحديد في المستشفى الإنجيلي العربي، مكان الصلاة اللي كان مخصص للصلاة، طبعا تم تحويله إلى عيادة لعدم توفر أماكن. اليوم إحنا الأولوية هي إنقاذ حياة كل إنسان نستطيع إنقاذ حياته".

وأضاف لوكالة "رويترز": "فبالتالي المستشفى الإنجيلي العربي، شأنه شأن جميع المستشفيات، يقوم بكل الجهود الممكنة ضمن المقومات المحدودة جدا المتوفرة للمستشفيات والعيادات في غزة”.

ووقف رجل بجانب سرير أحد المرضى المسنين للتهوية عليه بقطعة ورق مقوى يمسكها بيده. وكان المريض المسن واضعا قناع أكسجين على فمه.

وتبدو الصلبان منحوتة على جدران قاعة الصلاة سابقا في عيادة القديس فيليب، الواقعة في مجمع المستشفى الأهلي العربي نفسه، التابع للكنيسة الأنجليكانية أيضا.

وقال الطبيب محمد الشيخ، الذي يعمل بعيادة كنيسة القديس فيليب: “طبعا من بداية افتتاحنا للمستشفى المعمداني، طبعا لا يوجد أماكن لإدخال المرضى إلى الأقسام، فاضطررنا إلى جعل (تحويل) هذا المكان الذي هو مكان لعبادة المسيحيين هنا في غزة إلى قسم مبيت للباطنة، وأيضا لنقص المستلزمات استخدمنا كراسي العبادة كأسرّة للمرضى”.

وأدى العدد الكبير من المصابين جراء الصراع إلى تفاقم المرض المتفشي وسوء التغذية، بين 90 في المئة من سكان غزة، الذين تقول الأمم المتحدة؛ إنهم أصبحوا بلا مأوى، مما يشكل ضغطا هائلا على النظام الصحي في القطاع.

كما أدى العدوان إلى توقف العديد من المستشفيات والمرافق الصحية الأخرى عن العمل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، وتسببت في نقص كبير في الإمدادات الطبية اللازمة.

وقال أبو محمد أبو سمرة الذي يرافق والدته المريضة، التي تتلقى العلاج في عيادة القديس فيليب: “في هذه الكنيسة اللي خرجت عن دورها في العبادة، الآن هي لدور التمريض ودور الاستشفاء، ونتلقى فيها يعني أدنى خدمة طبية بما هو متوفر الآن في شمال غزة، يعني أدنى خدمة بما هو متاح من متطلبات للمريض في شمال غزة، وهذا إن دل على شيء، بيدل يعني على التلاحم بين المسلمين والمسيحيين في قطاع غزة”.

يشار إلى أن العدوان الوحشي على قطاع غزة أدى إلى استشهاد 38 ألف فلسطيني، جلهم من النساء والأطفال.

 

مقالات مشابهة

  • مصرع عامل وإصابة 21 فى انقلاب سيارة على طريق أبو سلطان بالإسماعيلية
  • أهالي المزيونة يستبشرون بقرب افتتاح المستشفى الجديد
  • إصابة 6 أشخاص فى انقلاب سيارة بشمال سيناء
  • كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي
  • سة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي
  • شاب ينهي حياته شنقًا بمنطقة الوراق بالجيزة
  • إصابة 11 شخصا في انقلاب ميكروباص على طريق القطامية
  • إصابة 11 شخصا في حادث تصادم أمام عزبة ربيع بالجيزة
  • ‎نقل الكويتي شعبان عباس إلى المملكة للعلاج
  • تبديل الجثث.. حوادث تكررت في المملكة