حساب المواطن: 3.7 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر سبتمبر
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
المناطق_واس
أودع برنامج حساب المواطن اليوم، 3.7 مليارات ريال، مخصص دعم شهر سبتمبر للمستفيدين المكتملة طلباتهم، حيث بلغ عدد المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق في الدفعة السبعين 11.3 مليون مستفيد وتابع.
أخبار قد تهمك “حساب المواطن” يعلن إيداع الدعم المخصّص لشهر سبتمبر 10 سبتمبر 2023 - 9:50 صباحًا حساب المواطن: 6 أيام على إيداع الدفعة 70 4 سبتمبر 2023 - 2:52 مساءً
وذكر مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن عبدالله الهاجري، أن إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته 175 مليار ريال، منها 2.
وأوضح مدير عام التواصل أن عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في هذه الدفعة أكثر من 2.1 مليون رب أسرة مشكلين ما نسبته 75%، وبلغ عدد التابعين 8.3 ملايين مستفيد، بينما بلغ عدد المستقلين المستوفين لمعايير الاستحقاق أكثر من 718 ألف مستفيد، مشكلين 25% من إجمالي المستفيدين الرئيسين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حساب المواطن حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
منافذ تهريب مخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار
وكشفت المصادر الاعلامية أن الغاز يتم تهريبه عبر البحر إلى الأسواق الخارجية، في تجارة غير مشروعة تدر أرباحًا ضخمة للتجار والمهربين من المرتزقة، فيما يبقى المواطن داخل البلاد يعاني شح الغاز وارتفاع أسعاره بشكل غير مسبوق.
وبحسب المعلومات، تتم عمليات التهريب عبر مسارين رئيسيين، الأول من منطقة باب المندب صوب جيبوتي، والثاني من منطقة نشطون بمحافظة المهرة باتجاه السواحل الصومالية، حيث يتم شحن كميات كبيرة من الغاز عبر سفن صغيرة متخصصة، تعمل على نقل الشحنات المهربة إلى وجهاتها النهائية. وأشارت المصادر إلى أن بعض النافذين والتجار يستغلون حالة الانفلات الأمني وغياب الرقابة، مما يسمح بمرور هذه الكميات إلى خارج البلاد دون أي قيود أو إجراءات رقابية حقيقية.
وذكرت التقارير أن عمليات التهريب المستمرة تساهم بشكل مباشر في نقص كميات الغاز المتوفرة في الأسواق المحلية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية، حيث يجد المواطن نفسه مجبرًا على دفع مبالغ طائلة للحصول على أسطوانة غاز واحدة، في حين أن هذه الكميات كان يفترض أن تغطي احتياجات المواطنين في عدة محافظات يمنية.
ويؤكد مراقبون أن هذه العمليات تعكس حالة الانفلات الأمني والفساد المنتشر في المناطق الواقعة تحت الاحتلال حيث أصبحت هذه المناطق ساحة ضخمة للتهريب بمختلف أنواعه، من النفط والغاز إلى السلع والمواد الأساسية، ويأتي هذا في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، والتي لا يتحملها المواطن وحده، بل تتفاقم بفعل هذه العمليات المنظمة التي تستنزف الموارد المحلية لصالح شبكات التهريب.