الأسير جمال هندي يدخل عامه الأخير في سجون الإحتلال
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – دخل الأسير جمال هندي (54 عاما) من قلقيلية، عامه الـ22 والأخير في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح نادي الأسير، أنّ الأسير هندي اعتقل عام 2002، وتعرض لتحقيقٍ قاسٍ، ولاحقا حكم عليه الاحتلال بالسجن لمدة 22 عاما، علما أنّه خلال سنوات اعتقاله فقد والده وشقيقته، وحرمه الاحتلال من وداعهما.
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
هندي يعود لأهله بعد 5 أيام من جنازته.. ماذا حدث؟
واقعة مثيرة للغرابة لرجل عاد الموت، إذ كانت عائلته تعتقد أنها أحرقت جثته في مدينة أحمد آباد بالهند، لكنهم فوجئوا بعد 5 أيام، أنه ما زال على قيد الحياة، إذ أثارت حالة من الجدل حول ما حدث، وفقا لموقع تايمز أوف إنديا.
البداية كانت يوم 27 أكتوبر من الشهر الماضي، بعد اختفاء رجل عمره 43 عامًا، يدعى بريجيش سوثار، من منزله في أحمد آباد، وكان اختفاؤه مرعبًا للغاية لأنه كان يعاني من مشاكل مالية كبيرة، وكان تحت التهديد والضغط سبب اقتراضه للأموال.
الإبلاغ عن تغيب بريجيشوفي يوم 6 نوفمبر الجاري، قررت عائلة «بريجيش» الإبلاغ عن غيابه للشرطة المحلية، بعد أسبوعين من الاختفاء، وفي الوقت نفسه، عثرت السلطات على جثة تطفو في نهر «سابارماتي»، وتم إرسال الجثة إلى المشرحة نظرًا لعدم وجود أي إثباتات هوية، وبعد فترة قليلة، تواصلت الشرطة مع أسرة «بريجيش»، وتم إبلاغهم بالجثة التي عُثر عليها في النهر، وبعد النظر إلى الجثة، حدد أقاربه أنها جثته.
وفي يوم 10 نوفمبر الماضي، بدأت العائلة في طقوس الجنازة وحرق الجثة، وتجمع أفراد العائلة والأصدقاء لتقديم تعازيهم، معتقدين أن حياة «بريجيش» انتهت.
مفاجأة غير متوقعةولكن في 15 نوفمبر، فوجئت العائلة بعودة «بريجيش» إلى منزله مرة أخرى، وتوجهت العائلة على الفور إلى مركز الشرطة، وتم إغلاق قضية الشخص المفقود، ولكن بدأت تساؤلات جديدة حول هوية الشخص الذي حرقت جثته.
ومازالت الشرطة تحقق في هوية الجثة التي تم العثور عليها في النهر، بعد اكتشافهم أنها ليست «بريجيش»، الرجل الذي غاب لعدة أيام عن أسرته.