المالية: استحداث الدرجات الوظيفية لتعيين ذوي المهن الطبية والصحية والتمريض
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة المالية، اليوم الأحد، استحداث الدرجات الوظيفية لتعيين ذوي المهن الطبية والصحية والتمريض.
وذكر بيان للوزارة أن “دائرة الموازنة في وزارة المالية، استكملت إجراءات استحداث الدرجات الوظيفية لتعيين ذوي المهن الطبية والصحية والتمريض في وزارة الصحة، بعدد إجمالي (45,426)، من المشمولين بقانون التدرج الطبي رقم 6 لسنة 2000 المعدل”.
ودعت الوزارة، وزارة الصحة إلى “التنسيق مع مجلس الخدمة الإتحادي لغرض تمكين المجلس من إطلاق التعيينات للفئات المشمولة، حيث ستقوم دائرة الموازنة بإشعار الوزارات المذكورة بكلف الاحتساب لهذه الدرجات بعد إجراء التقدير للجداول الواردة إلينا من وزارة الصحة”.
وتابع أن “العدد المتبقي عن حصة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي البالغة 879 درجة مطلوب التعين عليها فيتطلب سرعة التنسيق بين وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي على تزويدنا بجدول تفصيلي بالدرجة والعنوان الوظيفي وكلف (لثلاثة أشهر) موزعة على الجامعات ذات العلاقة ليتنسى إجراء الاستحداث وإجراءات المناقلة المطلوبة”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على مسار تطور التعليم العالي
العين (وام)
أخبار ذات صلةشاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، في جلسة نقاشية، نظمتها جامعة الإمارات العربية المتحدة، بعنوان «الابتكار في التعليم العالي: دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل التعليم العالي».
جمعت الجلسة نخبة من الخبراء لاستكشاف كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لمشهد التعليم العالي، وإحداث تحول في أساليب التعلم، والتدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وتحدثت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار، في الجلسة النقاشية، حول قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز نجاح الطلبة، ورفع إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية. ومن أبرز القضايا التي تمت مناقشتها: كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي (AI) في إحداث تحول جذري في طرق التعلم، التدريس، وإدارة المؤسسات الأكاديمية.
وناقش الخبراء إمكانات الذكاء الاصطناعي في تعزيز نجاح الطلاب، زيادة إنتاجية أعضاء هيئة التدريس، وتحسين جودة الخدمات الطلابية، مع تأكيد أهمية تحقيق التوازن بين الابتكار التكنولوجي والعنصر البشري في التعليم. كما تناولت الجلسة دور أدوات التعلم الذكية، الأتمتة الإدارية، التعليم المخصص، ومستقبل الحرم الجامعي التقليدي في ظل التكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي مع استمرار الذكاء الاصطناعي في إعادة تعريف مشهد التعليم العالي.
وتواصل مؤسسة حمدان دورها الريادي في دعم الحوار والتعاون والابتكار لضمان توظيف التكنولوجيا كأداة لتعزيز الوصول إلى التعليم، رفع كفاءة العملية التعليمية، وتقديم تجارب تعليمية مخصصة للطلاب- مع الحفاظ على القيم الأساسية للتعليم الذي يتمحور حول العنصر البشري.