«تسليح».. أجمل منصة عرض في «أبوظبي للصيد»
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أبوظبي: «الخليج»
حصد جناح شركة «تسليح» القابضة، جائزة أجمل منصة عرض- قطاع أسلحة ومعدات الصيد والرماية، خلال مُشاركته مؤخراً في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2023.
وقال سالم المطروشي الرئيس التنفيذي لشركة تسليح القابضة الإماراتية: «يُسعدنا الحصول على هذه الجائزة القيّمة، والتي تؤكد الجودة العالمية العالية لمنتجات شركاتنا وشركائنا، ومواكبتها لأحدث الابتكارات وأعلى المعايير التكنولوجية المتطوّرة، وتُثبت قدرة الشركات الوطنية على المنافسة العالمية في هذا المجال».
وأضاف: «نحرص دائماً على المُشاركة في هذا المعرض العالمي المُتميّز للمُساهمة في الترويج السياحي التراثي لإمارة أبوظبي والإمارات على مستوى المنطقة والعالم، مع تعزيز مفهوم النوعية والإبداع بفنون الرماية والصيد التي ترتبط بعاداتنا وتقاليدنا الأصيلة، وتُعد جزءاً لا يتجزأ من تراث الإمارات والهوية الوطنية».
واختتم: «نتوجّه بالشكر والتقدير إلى شيوخنا الكرام وكافة الأفراد الذين تفضّلوا بزيارة جناح تسليح القابضة، ونُثمّن الدعم والتشجيع الذي توليه قيادتنا الرشيدة لكافة الشركات العاملة في هذا القطاع المهم، وسنواصل العمل على تقديم منتجات استثنائية، وتوسيع شبكة علاقاتنا مع الشركات العالمية، دعماً لجهود وطننا الغالي في حجز مكانة مُتميّزة ضمن الدول العالمية الرائدة في صناعة منتجات الرماية والصيد الترفيهية والتدريبية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات معرض أبوظبي الدولي للصيد أبوظبي
إقرأ أيضاً:
يهود بريطانيون يدينون حرب غزة ومنظمة أميركية تطالب بوقف تسليح إسرائيل
دان 36 ممثلا للجالية اليهودية في المملكة المتحدة سياسات حكومة بنيامين نتنياهو واتهموها بالتصرف على نحو يتناقض مع "القيم اليهودية" في ما يتصل بالحرب على غزة، بينما طالبت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام الأميركية إدارة الرئيس دونالد ترامب بإنهاء تمويل الجيش الإسرائيلي فورا.
وكتب 36 عضوا في مجلس ممثلي اليهود البريطانيين، أكبر هيئة تمثل هذا المجتمع في المملكة المتحدة، في رسالة مفتوحة نشرتها صحيفة فايننشل تايمز "ما يحدث لا يطاق ولم يعد بإمكانهم التزام الصمت… قيمنا اليهودية تجبرنا على الوقوف والتحدث".
وجاء في الرسالة إن "سياسات حكومة نتانياهو وأفعالها تتعارض مع قيمنا اليهودية. نحن نعارض الحرب. إننا نحزن على فقدان أرواح فلسطينيين".
كما دانوا استئناف الهجوم الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار بعد هدنة استمرت شهرين. وقالوا "نحن نعلم… أننا لا نستطيع أن نبقى صامتين في مواجهة سقوط ضحايا جدد، كما أنه منذ استئناف القصف، لم يتم إطلاق سراح أي رهينة إسرائيلي".
وهذه أول مرة منذ بدء الحرب على غزة ينتقد أعضاء هذا المجلس الحكومة الإسرائيلية علنا.
لكن رئيسه فيل روزنبرغ انتقد هذا الموقف الخميس، وقال في مقال في صحيفة "جويش نيوز" إن هذا الموقف "يلقي باللوم مباشرة على الحكومة الإسرائيلية، وبالكاد يذكر مسؤولية حركة حماس في فشل مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى".
إعلانكما أعرب روزنبرغ عن أسفه لأن الرسالة تعطي، عن قصد أو عن غير قصد، انطباعا بأنها تعكس موقف المجلس بأكمله والمجتمع اليهودي البريطاني الأوسع، مضيفا "هذا ليس صحيحا على الإطلاق، وبصفتي رئيسا فإنني أتحدث نيابة عن المنظمة ككل".
وقف التسليحوفي سياق متصل، طالبت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام الإدارة الأميركية بإنهاء تمويل الجيش الإسرائيلي فورا.
وقالت المنظمة في بيان إن "الحكومة الأميركية سهلت الإبادة الجماعية في قطاع غزة بإرسالها أسلحة وقذائف لـإسرائيل، حيث تسببت في قتل أكثر من 60 ألفا من سكان القطاع".
وأضافت أن العالم شاهد كيف أحرق الجيش الإسرائيلي بوحشية وباستخدام القنابل الأميركية 12 فلسطينيا أحياء في خيام المواصي.
وحملت حكومتي إسرائيل والولايات المتحدة المسؤولية عن حصار وتجويع سكان غزة.
ومنظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام"، وتسمى اختصارا "جيه في بي"، يقع مقرها في بيركلي بولاية كاليفورنيا، وهي حركة يهودية أميركية تهدف إلى تنظيم حركة شعبية بالتعاون مع المنظمات الفلسطينية وغيرها من المنظمات المناهضة للإمبريالية والمؤيدة للتحرير، لمحاربة الحركة الصهيونية ومواجهة الممارسات القمعية للاحتلال الإسرائيلي و"تحقيق العدالة والحرية والمساواة للفلسطينيين مع اليهود الإسرائيليين عبر تغيير السياسة الأميركية"، حسب ما تقول.
وتطالب الحركة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، وتنادي بـ"تقرير المصير للفلسطينيين والإسرائيليين"، وإيجاد حل عادل على أساس المبادئ المنصوص عليها في القانون الدولي، وترفض أي تعصب أو قمع للمسلمين والعرب واليهود.
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
إعلان