صنعاء((عدن الغد )) خاص

هاجم القيادي في حركة انصار الله الاستاذ علي القحوم مدير قناة الهوية محمد العماد واصفا اياه بالمتلون والمتقلب مع المصلحة. 
وقال العماد ان خطاب العماد المنفلت يعكس شخصية مرتهنة. 
واندلع خلاف بين الطرفين مؤخرا على خلفية هجوم العماد على قيادات المؤتمر مؤخرا. 
واضاف القحوم قائلاً: "‏ما هكذا يا أخ محمد العماد تورد الإبل كنت اتمنى ان تقدم نصائح مفيده سيما وهناك بعد بين القول والفعل في نشاطك الاعلامي الذي يدلل على فكرك السياسي العميق الذي يمثل منارة ومنهاج في التلون والتعدد للشرائح والبرمجة مع تقلبات المرحلة والممولين وما ضجيجك المتكرر والمستمر لنخر الجبهة الداخلية إلا دليلا على فهمك العميق والمتجذر في عقليتك المبهرة للعيان وهنا اقول لك وفر نصائحك لنفسك سيما والسياسة والوطنية بعيدة كل البعد عما تقدمه سواء هنا او في قناتك الموقرة التي ما فتئت إلا وهي تنهش في الجبهة الداخلية وفي الوطنيين الذي لم يسلم منها احد من السب والشتم وتوزيع التهم والتخوين والعمالة وهذا الذي انت فالح فيه مع من هم من شاكلتك وكلما كثر ذلك وازداد كلما التفت اليك كثير من الممولين ودعم داخلي وخارجي دون رقابة او تفتيش فقط لانك محظوظ وبوق ناجح ويفوق عقلية الممولين والأعجب من ذلك أن الغناء والمزامير محرمة في الاذاعات والقنوات الاخرى وحلال عليك وفوق هذا وذاك قائمتك طويلة وبدون حصر في الابتزاز والعمل المشبوة وتطال من تريد وتمنع عمن تريد وفي المقابل شتان بين مواقف وطنية ثابته ومشهودة وبين من هو متعدد الشرائح والالوان حسب المرحلة وتقلباتها وكم كنت ممتنع من ان اقدم لك النصح والنصيحة لما تقوم به من طيش وتهكم وسخرية وسباب للاخرين لانك فوق القانون حتى وصل بك الحال تهدد القضاة والسلك القضائي ورفضت ان تستجيب للدعوى المرفوعة منهم ولم تبالي بهم مطلاقا فالطيش والعبث الاعلامي المشبوة في الفضاء الاعلامي المنفلت والذي وفر لكم بيئة خصبة لتعبث وتكيل وتسب من تريد في تخطي واضح لقانون الصحافة والاعلام وهكذا هو انت تبتز من تريد وتتهكم على من تريد وتسب من تريد وفقا لارادة من يدفعك ويحركك عن بعد بالريمنت وهذا امر معروف ولا نقاش فيه.


وهنا كان ولابد وبعد حديثك هذا أيها الوطني العملاق والسياسي الخارق والعفش منذ نعومة اظافرك والمدلل المرهف والمبتز الماهر والبوق المنفوخ ان يعرف الكل ما مدى فهمك ووطنيتك وسياستك المعروفة للجميع والحقيقة التي لا غبار عليها..

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: من ترید

إقرأ أيضاً:

مباحثات إسرائيلية أميركية بشأن «المرحلة الثالثة» من الحرب

دينا محمود (واشنطن، لندن)

أخبار ذات صلة تحذيرات دولية من اتساع الصراع في الشرق الأوسط «الأونروا»: مستويات الجوع الكارثية بالقطاع من صنع البشر

أجرى وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت والمبعوث الأميركي عاموس هوكشتاين، أمس، مباحثات بشأن الانتقال إلى «المرحلة الثالثة» من الحرب على قطاع غزة. وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية، في بيان: «التقى وزير الدفاع غالانت مع عاموس هوكشتاين كبير مستشاري الرئيس الأميركي جو بايدن في واشنطن».
وقال الوزير غالانت لهوكشتاين إن «الانتقال إلى المرحلة الثالثة من الحرب في غزة سيكون له تأثير على جميع القطاعات، وإسرائيل تستعد لكل الاحتمالات العسكرية والسياسية»، وفق البيان.
وحذرت دوائر تحليلية أميركية، من أن الوقت يضيق أمام إدارة الرئيس جو بايدن، للتوصل إلى وقف دائم أو مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة.
فبعدما كانت إدارة بايدن تسعى، عندما اندلعت الحرب في أكتوبر من العام الماضي، لإنهائها في أقرب وقت ممكن، والحيلولة من دون أن تمتد نيرانها إلى مناطق أخرى في الشرق الأوسط، يوحي المشهد الآن بأن آمال واشنطن على هذا الصعيد، لم تتحقق حتى اللحظة.
ويشير المحللون إلى أن استمرار المعارك لكل هذه الشهور، يجعل من الصعب على البيت الأبيض، دفع أطرافها للتوصل إلى تسوية قريبة، أو الحد من الانعكاسات الخطيرة للحرب على الساحة الإقليمية، ما يزيد الضغوط على الرئيس بايدن، الذي يواجه منافسة انتخابية ضارية، من جانب سلفه وغريمه الجمهوري دونالد ترامب، الذي يحاول العودة إلى المكتب البيضاوي، عبر الفوز بانتخابات الخامس من نوفمبر.
ومنذ أواخر العام الماضي، باءت كل جهود وقف إطلاق النار في غزة بالفشل. 
وعلى مدار الأسابيع الأخيرة، تصاعدت المواجهات في منطقة الحدود اللبنانية الإسرائيلية، بالتوازي مع نشوب خلافات علنية بين الإدارة الأميركية وحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ويزيد من هذا المشهد المعقد، وفقاً للمحللين، التباين الراهن بين المستوييْن العسكري والسياسي في إسرائيل، بشأن مجريات الحرب في غزة ومسارها المستقبلي، والذي بلغ حد السجال الكلامي في وسائل الإعلام، على خلفية قرارات تتعلق بكيفية إدارة العمليات على الأرض، كما حدث عندما انتقد نتنياهو إعلان الجيش «هدنة تكتيكية» جزئية في رفح، لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية.
وتُضاف إلى كل ذلك، الضغوط المالية الهائلة الواقعة على كاهل السلطة الفلسطينية، بسبب حجب إسرائيل جانباً لا يُستهان به من أموال الضرائب التي تتولى تحصيلها بالنيابة عنها، بما يهدد بتقويض آمال واشنطن، في أن يتسنى للسلطة الاضطلاع بدور مستقبلي ملموس، في مرحلة ما بعد الحرب.
وفي هذا الإطار، أكد الدبلوماسي الأميركي ديفيد ساترفيلد، الذي كان حتى أبريل الماضي مكلفاً من جانب البيت الأبيض بقيادة الجهود الإنسانية لواشنطن في غزة، أن العقبات التي تعترض التوصل إلى اتفاق سلام في الشرق الأوسط، باتت الأكثر تعقيداً منذ ما يزيد على 4 عقود، مشيراً إلى أن طرفيْ المواجهة الراهنة، يعتبرانها مسألة تتعلق بوجود كل منهما، لا أقل من ذلك.

مقالات مشابهة

  • المباشرة بأعمال انشاء مشروع متحف اور العالمي على مساحة 4500م2
  • استشاري يوضح تأثير تقلبات الوزن على نتائج جراحة تصغير الثدي
  • لماذا تريد إسرائيل عدم استقرار الوضع في الشرق الأوسط.. فيديو
  • أحمد عز يضع هذا الشرط للعودة إلى الدراما.. وهذا ما قاله عن يسرا
  • شخص يطعن شقيقه بخنجر وهذا ما قررته الجنايات الكبرى
  • المشيئة الكتابية
  • فهيم: التغيرات المناخية سينتج عنها تقلبات جامحة أصعب من انقطاع الكهرباء
  • منير فخرى يكشف تفاصيل أول لقاء مع محمد مرسي
  • لجنة الاقتصاد تفقدت المركز الرئيسي لـوودن بايكري.. وهذا ما تبيّن
  • مباحثات إسرائيلية أميركية بشأن «المرحلة الثالثة» من الحرب