تفاصيل مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
كشف الدكتور محمد حساني مساعد وزير الصحة للمبادرات العامة عن تفاصيل مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية، والتي أطلقت اليوم، أن المبادرة تستهدف4 أنواع من الأورام السرطانية وهى الرئة والقولون والبروستاتا وعنق الرحم.
وأشار إلى أن المبادرة تهدف إلى اكتشاف المرض في مراحل مبكرة، لافتا أن المبادرة أطلقت في 9 محافظات كمرحلة أولى وتتمثل في «الإسكندرية - البحيرة - دمياط - جنوب سيناء - أسيوط - البحيرة - القليوبية - بورسعيد»
وأكد مساعد وزير الصحة، أن الفئات المستهدفة، كل مواطن فوق سن 18 عاما، يقوم بالإجابة على استبيان عن طريق 4 طرق وهم موقع 100 مليون صحة، أو التوجه لأقرب وحدة صحية والخط الساخن 15335.
وأعلن أن هناك890 وحدة صحية تشارك في المبادرة بـ 9 محافظات المرحلة الأولى للمبادرة، وتستخدم جميعها الميكنة في دخول بيانات المريض، هذا بالإضافة إلى تدريب 5 آلاف شخص من الكوادر الطبية.
وأوضح أنه في حالة وجود أي فحص إضافي يتم ارسال رسالة نصية إلى المريض تطلب منه التوجه للوحدة الصحية لإجرائها، معلنا عن قيام مليون و200 ألف بملئ الاستبيان حتى الآن، منهم 17 ألف شخص تم تحويلهم للمرحلة الثانية من إجراء التحاليل.
اقرأ أيضاًوزير الصحة: تسجيل أكثر من مليون شخص فى مبادرة الكشف المبكر للأورام السرطانية
متحدث "الصحة": المؤتمر الدولي للسكان والتنمية نقطة انطلاق لأنه يحظى بدعم الرئيس السيسي
الصحة العالمية: زلزال المغرب ألحق أضرار بأكثر من 300 ألف شخص في مراكش
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: 100 يوم صحة الخدمات الطبية المجانية العيادات الطبية العيادات المتنقلة الكشف المبكر الوحدات الصحية صحة المجتمع مبادرة الرئيس مبادرة الرئيس السيسي وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا