كشف ملابسات تعرض سيدة للسرقة في مصر الجديدة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
استدعت الأجهزة الأمنية إحدى السيدات (مسئولة بإحدى الشركات – مقيمة بالقاهرة) ادعت عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي بتعرضها لمحاولة سرقة من قبل أحد الأشخاص أثناء قيادتها سيارتها بمنطقة مصر الجديدة بالقاهرة.
وبسؤالها قررت أنها حال سيرها بالسيارة قيادتها بدائرة قسم مصر الجديدة بالقاهرة اصطدم بها أحد الأشخاص يسير على قدميه فإستمرت في القيادة ورفضت التوقف ظنًا منها بتعرضها لواقعة نصب أو ابتزاز مادي.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي اجتماعي محاولة سرقة مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
تغيب الفنان عمرو دياب عن محاكمته بتهمة صفع شاب بالقاهرة الجديدة
تغيب الفنان عمرو دياب عن حضور أولى جلسات محاكمته في اتهامه بصفع الشاب سعد أسامة داخل أحد الفنادق بمنطقة التجمع بالقاهرة الجديدة.
قررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة الشاب سعد .م. صاحب واقعة الصفع على يد الفنان عمرو دياب إلى محكمة الجنح في اتهامه بالتعدي على الأخير داخل حفلة بالقاهرة.
موقف عمرو دياب حال عدم حضور محاكمته بتهمة صفع شاب بالقاهرة الجديدة| تفاصيل عمرو دياب أمام المحكمة بسبب صفع شاب بالقاهرة الجديدة|ماذا حدث؟كما قررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة أيضا الفنان عمرو دياب لمحكمة الجنح في واقعة التعدي على شاب داخل حفلة بأحد الفنادق بالقاهرة.
عمرو دياب
وقال، الشاب صاحب واقعة الصفع على يد عمرو دياب في التحقيقات، أنه كان مدعو من صاحب الحفل، وأثناء ذلك طلب من الفنان الهضبة التقاط صورة تذكارية معه.
وأكد الشاب في تحقيقات النيابة العامة، أخرجت هاتفي المحمول واثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام بصفعي على وجهي ونهرني أمام المعازيم.
وأمرت النيابة العامة، بفحص الفيديو المتداول لحظة تعدي الفنان عمرو دياب على الشاب خلال حفلة بإحدى فنادق القاهرة، كما، أمرت بالتحفظ على فيديو الاعتداء على الشاب أثناء إحدى الحفلات بالقاهرة.
وكشف مصدر أمني، أن محامي الفنان عمرو دياب، حرر محضرا ضد شاب يتهمه فيه بالتعدي على موكله بالقاهرة الجديدة.
أوضح المصدر، أن محامي الفنان عمرو دياب، حرر محضر ضد شاب يفيد بتعدي الأخير على موكله بعدما حاول التقاط صور سيلفي معه، في إحدى الحفلات داخل فندق بالقاهرة.
وحصل موقع صدى البلد على نص أقوال الفنان عمرو دياب في واقعة صفع شاب على وجهه داخل أحد الفنادق في القاهرة الجديدة.
وجاءت نص أقوال عمرو دياب كالآتي :
س: ما اسمك
ج: اسمي عمرو عبد الباسط عبد العزيز دياب السن ٦٣ مطرب غنائی و مقیم في الجيزة.
س: ما قولك فيما هو منسوب اليك من أنك متهم بصفع المجني عليه / سعد أسامة
على وجهه دون احداث اصابته على النحو المبين بالتحقيقات ؟
ج : محصلش
س: ما الذي حدث إذا وما هي ظروف حدوث تلك الواقعة؟
ج اللى حصل انا قولته كله في التحقيق قبل كدة وان الشخص اللي مسكني وشدني بقوة من جنبي وقرصني اثناء احيائي لحفل الزفاف في ۲۰٢٤/٦/٧ بفندق جي دبليو ماريوت التجمع الأول ولما حسيت انه بيعتدى عليا قمت بضربه بايدي وانا مش عارف الضربة جاتله فين الا لما الفيديو نزل على مواقع التواصل الاجتماعي وشوفت الضربة جت علي وشه ودا كان رد فعل طبيعي علشان مسكنى بقوة من جنبي وهو اللى استفزني بطريقته بعد ما أتصور معايا هو اللي بدأ بالتعدى عليا الأول و السبب في اني انهي فقرتي في حفل الزفاف عشان اتسببلي في إيذاء بدني من انه قام بامساكي من جنبي بقوة و قرصني وقام بالتشهير بيا على مواقع التواصل الاجتماعي وقمت بإبلاغ المحامي بتحرير محضر ضده ودا كل اللي حصل.
س : متى وأين حدث ذلك؟
ج : الواقعة حصلت بتاريخ ٢٠٢٤/٦/٧ بفندق جي دبليو ماريوت التجمع الأول.
س : ما سبب ومناسبة تواجدك بالزمان والمكان سالفي الذكر ؟
ج : انا كنت بقوم باحياء حفل زفاف بالفندق.
س : امام من حدث ذلك ؟
ج : امام المدعويين لحفل الزفاف .
س :وما هي بادرة تقابلك مع المدعو سعد أسامة سعد حال حدوث تلك الواقعة ؟
ح : انا كنت بقوم باحياء حفل زفاف بفندق جي دبليو ماريوت واتفاجئت بالشخص دا طلب منى انه يتصور معايا.
س : وما هي علاقتك بسالف الذكر وهل من ثمة خلافات بينكم ؟
ج : انا معرفوش ومفيش بينا علاقة.
س : وما قولك فيما قرره وشهد به المدعو سعد أسامة سعد استدلالا وبالتحقيقات تلونا أقواله عليه تفصيلا؟
ج : اللي حصل انا قولته في التحقيقات.
س: وما قولك فيما شهد به العميد وائل طه عبد اللطيف رئيس مباحث الفنادق بقطاع السياحة والآثار تلوناه عليه تفصيلا ؟
ح : اللي حصل قولته في التحقيق.
س: وما قولك فيما اضافه سالف الذكر من ان المدعو سعد أسامة سعد هو من بادر في الاقتراب منك لالتقاط صورة تذكارية معك ؟
ج : اللي حصل انا قولته في التحقيقات.
س : انت متهم بان قمت بصفع المجني عليه سعد أسامة سعد عبد العاطى على وجهه دون احداث اصابته على النحو المبين بالتحقيقات ؟
ج : محصلش.
س : هل لديك أقول أخري ؟
ج: لا.