رابط التحويل بين المعاهد الأزهرية 2023 - تعرف على كافة الشروط
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
وفر قطاع المعاهد الأزهرية رابط التحويل بين المعاهد الأزهرية 2023 حتى يمكن الطلاب الزهريين من التحويل بين المعاهد الأزهرية المختلفة، في جميع محافظات الجمهورية بطريقة سهلة وبسيطة، وأتيح للطلاب وأولياء الأمور الدخول على ذلك الرابط رابط عبر الموقع المخصص له وسوف نستعرض كل ما يخص شروط التحويل وموعد انتهائه بالتفصيل.
تقدم وكالة سوا الإخبارية خدمة إخبارية متميزة لجميع الطلاب الأزهريين ورابط التحويل بين المعاهد الأزهرية 2023 وكيفية الدخول عليه والخطوات المتبعة لعملية التحويل بين المعاهد الأزهرية المختلفة عبر الدخول على الرابط من هنـــــــــــا.
طلب تحويل طالب من معهد إلى معهديجب على طالب المعهد الأزهري استيفاء الشروط التالية لعمل طلب تحويل طالب من معهد إلى معهد وهي الشروط التي وضعها الأزهر الشريف لتطبق على جميع طلاب المعاهد الأزهرية في مختلف قطاعات الجمهورية.
رابط-التحويل-بين-المعاهد-الأزهرية-2023.
يجب على الطالب وولي أمره التوجه إلى المعهد لاستلام اسم المستخدم وكلمة المرور للطالب.
موافقة الجهة المنقول إليها الطالب قبل عملية النقل.
يتحقق من شرط السن، إذ يتقدم ولي الأمر بإفادة بسن القبول إلى المدرسة الذي يريد التحويل إليها.
اجتياز الطالب امتحان في اللغة الأجنبية الأولى والثانية.
الطلب إلكتروني ويجب طبعه بعد عملية التسجيل.
بعد الموافقة على الطلب إلكترونيًا يتم سحب ملف لتقديمه للمعهد الجديد.
رابط-التحويل-بين-المعاهد-الأزهرية-2023.
يجب إتباع إجراءات التحويل من معهد لمعهد عقب دخول رابط التحويل بين المعاهد الأزهرية على النحو التالي :
لضغط على الموافقة على طلب التحويل من المعهد المسجل به الطالب.
يجب قبول طلب التحويل، إجراءات التحويل للمعهد المحول إليه.
يجب طباعة الطلب المقدم إلكترونيًا.
سحب الملف والتقديم إلى المعهد المحول إليه.
موعد التحويل بين المعاهد الأزهرية 2024تم فتح باب التحويلات بين المعاهد الأزهرية، للعام الدراسي الجديد في الأول من سبتمبر المقبل ولمدة شهر.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: من معهد
إقرأ أيضاً:
خبير: اهتمام الدولة بقطاع النقل دعّم خطط التنمية في كافة القطاعات
أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق والنقل، أن قطاع النقل قطاع حيوي يمس المواطن مباشرة، واهتمت بتطويره الدولة، لأنه خدمي ويمس حياة المواطن اليومية.
وقال "مهدي"، خلال مداخلة عبر “إكسترا نيوز”، إن "الدولة اهتمت بقطاع النقل لأنه يدعم خطط التنمية للدولة المصرية في مجالات مختلفة عمرانيًا وسياحيًا واقتصاديًا واستغلال الموارد الطبيعية وغيرها من الأمور".
وأوضح أن مجالات التنمية المختلفة كانت بحاجة إلى بنية تحتية وعلى رأسها قطاع النقل والمواصلات، والذي كان يتم التعامل معه خلال العقود الماضية بطريقة المسكنات وليس بحلول جذرية.
ولفت إلى أن الدولة المصرية منذ 2014 وهي تهتم بتطوير شبكة بنية تحتية في النقل والمواصلات.
وتابع: “تهدف الدولة إلى وجود مناخ جيد لجذب استثمارات داخلية وخارجية، ولإقامة مشروعات حقيقية تنموية على أرض الواقع”.
وأكد أنه "لولا وجود محاور الطرق وشبكة النقل والمواصلات لما استطعنا أن نرى بأعيننا مشروعات الزراعة على شاكلة العوينات ومشروع توشكى وغيرها من المشروعات الخاصة بالاستصلاح الزراعي".
وأشار إلى أن مجال العمران كان لزامًا قبل النهوض به وجود شبكة طرق تخدم تلك المشروعات العمرانية، مبينًا أن مصر الآن بها 35 مدينة جديدة، والتي كان لا بد للعيش بها والتوسع الأفقي والانتشار على رقعة جغرافية أكبر دون مواصلات ومحاور وطرق.