على هامش قمة G20.. أردوغان يبحث مع ولي العهد السعودي العلاقات الثنائية|صور
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على هامش قمة قادة مجموعة العشرين المنعقدة في العاصمة الهندية نيودلهي.
وحسب وكالة “الأناضول” التركية، جرى اللقاء في مركز بهارات ماندابام الدولي للمعارض والمؤتمرات الذي يحتضن القمة.
وتناول أردوغان وبن سلمان خلال اللقاء، العلاقات الثنائية بين البلدين وملفات إقليمية ودولية.
وحضر اللقاء من الجانب التركي، وزير الخارجية هاكان فيدان، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، ورئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، ومستشار الرئيس أردوغان لشؤون السياسات الخارجية والأمنية عاكف تشاغطاي قليج.
من جانبها، نشرت وكالة الأنباء السعودية، صورًا من اللقاء بين ولي العهد السعودي والرئيس التركي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس التركي أردوغان ولي العهد السعودي قمة قادة مجموعة العشرين الأمير محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
وزيرا خارجية الصين وأمريكا يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى اليوم وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي الجديد، ماركو روبيو، في أول تواصل بينهما منذ تولي روبيو مهامه الرسمية يوم الاثنين الماضي.
وأكد وانغ يي خلال المحادثة على أهمية الحفاظ على قنوات الاتصال بين الجانبين، وإدارة الخلافات، وتوسيع مجالات التعاون بما يساهم في تعزيز التنمية المستقرة والصحية للعلاقات الثنائية بين الصين والولايات المتحدة.
وشدد وانغ، الذي يشغل أيضًا عضوية المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، على أن قيادة الحزب الشيوعي هي اختيار الشعب الصيني، مؤكدًا أن التنمية في الصين تنبع من منطق تاريخي واضح وزخم داخلي قوي، وأن الهدف الرئيسي هو تحسين حياة الشعب الصيني والمساهمة الإيجابية في العالم.
وفيما يتعلق بمسألة تايوان، أوضح وانغ موقف الصين الرافض لأي محاولات تهدد سيادتها، ودعا الولايات المتحدة إلى التعامل مع هذه القضية بحذر شديد، مذكرًا بالتزاماتها الرسمية بمبدأ صين واحدة، كما ورد في البيانات المشتركة بين البلدين.
من جانبه، أكد ماركو روبيو استعداد الولايات المتحدة لتعزيز التواصل مع الصين، وإدارة الخلافات بطريقة ناضجة وحكيمة.
كما جدد التزام واشنطن بعدم دعم "استقلال تايوان"، معربًا عن أمله في إيجاد حل سلمي ومقبول من الطرفين لمسألة تايوان.
وختم وانغ يي بتأكيد أهمية التعاون بين القوى الكبرى لتحقيق السلام العالمي والتنمية المشتركة، داعيًا نظيره الأمريكي إلى اتخاذ قرارات بنّاءة تعود بالنفع على شعبي البلدين وتعزز الاستقرار العالمي.