يبدأ البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى،  القائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، فى تلقى طلبات التقدم للمشاركة فى ورشة مسرح الطفل، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.

تبدأ فرقة مسرح الإسكندرية بالبيت، فى تلقي طلبات التقدم للمشاركة بالدفعة الثانية من ورشة مسرح الطفل المجانية، وذلك ابتداء من اليوم، الأحد ١٠ سبتمبر وحتى ١٧ سبتمبر الجاري بمسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية من الثالثة مساء وحتى الثامنة مساء.

ويقول المخرج محمد مرسي مدير الفرقة، إن التقديم مفتوح للأطفال من سن ٦ إلى ١٤ سنة، وتتم المقابلات الشخصية ابتداء من يوم الأربعاء ٢٠ سبتمبر وفق الجدول الذي سيتم إعلانه يوم الإثنين ١٨ سبتمبر على صفحتي مسرح ليسية الحرية ومسرح بيرم التونسي، تتضمن المقابلة الشخصية تحضير الطفل لأغنية أو مشهد مسرحي.

يأتى ذلك في إطار خطة البيت فى نشر الثقافة المسرحية بين الأطفال، وتبني الموهوبين من الأطفال، وصقل هذه المواهب وتدريبها بشكل متميز، وتتم تدريبات الورشة على يد أساتذة متخصصين في التمثيل والتدريب الصوتي والأداء الحركي، وذلك لمدة ٦ أشهر .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البيت الفني للمسرح المخرج خالد جلال خالد جلال مسرح مسرح الطفل ورشة مسرح الطفل وزيرة الثقافة

إقرأ أيضاً:

فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين 

 

الجديد برس|

 

أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.

 

وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة  الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.

 

وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».

 

خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.

 

وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.

واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.

 

وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.

 

وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.

 

وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.

 

وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.

مقالات مشابهة

  • 16.3 % نموا في أرباح القاهرة للخدمات التعليمية
  • فرقة "زي الهوا" على المسرح الصغير.. الليلة
  • النصر ضيفا ثقيلا على الرائد بالدوري السعودي.. الليلة
  • مسرحية "صحصح لما ينجح" تضيء مسرح الطفل بالقناطر الخيرية
  • فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين 
  • مستشفى العامرية بالإسكندرية ينقذ رضيعا ابتلع أنبوبة بلاستيك
  • «في بيتنا مسرح» على المركز الثقافي بطنطا ضمن عروض نوادي الطفل بالغربية
  • ‏«الأهلي المتحد- مصر» يعتزم تعديل اسمه لـ ‏‏«بيت التمويل ‏الكويتي»‏ وتغيير علامته التجارية
  • وصول فريق "نيران الأناضول" مطار القاهرة استعدادا لمواجهة الجمهور المصري.. فيديو
  • رسمياً..الأهلي يعلن عودة تريزيجيه لصفوفه ابتداءً من الموسم المقبل