شفق نيوز/ تظاهر العشرات من الفاحصين على وزارة الدفاع ضمن قائمة الثلاثمائة وتسعة وتسعين (399) أمام البوابة الخامسة للمنطقة الخضراء وسط بغداد.

وطالب المتظاهرون؛ الحكومة بإكمال إجراءات تعيينهم والغاء كتاب إلغاء التعيين السابق.

وشريحة 399 هم موظفون بتخصص فاحص معينون على وزارة الدفاع بصفة مدني.

وبحسب المتظاهرين؛ أن هناك ثلاث فئات من الفاحصين على وزارة الدفاع العراقية، وأن الفئة المضمنة على قرار (399) هم الشريحة الوحيدة غير المدرجين ضمن تعيينات موازنة 2023.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي وزارة الدفاع وزارة الدفاع

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  

 

 

دمشق - أطلقت قوات الأمن السورية حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصرين من وزارة الدفاع في "كمين مسلح" شنّه مسلحون من "فلول ميليشيات الأسد" في المدينة، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) فجر الثلاثاء 4مارس2025.

ونقلت سانا عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت وعبر كمين مسلح بقتل اثنين من عناصر وزارة الدفاع السورية في حي الدعتور بمدينة اللاذقية" الواقعة في غرب سوريا حيث يقطن ثقل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس المخلوع بشار الأسد.

 وأضافت سانا نقلا عن المصدر نفسه أن "إدارة الأمن الداخلي" باشرت "شن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وعدة أحياء محيطة لإلقاء القبض على فلول الميليشيات وتسليمهم للعدالة".

وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن حشد "وزارة الدفاع قوات عسكرية في محيط منطقة الدعتور في اللاذقية بحثا عن المسلحين الذين هاجموا دورية لقوى الأمن الداخلي"، مشيرا إلى "استقدام ناقلات جند، وسيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات إلى المنطقة".

وشهدت اللاذقية في الأيام الأولى لسقوط الأسد حالة من التوتر الأمني، تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة، لكن الهجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية لا تزال تقع من وقت إلى آخر ينفذها فارون من الجيش السوري سابقا، بحسب المرصد.

ومنذ وصول السلطة الجديدة الى دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، يتخللها اعتقالات.

ويفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حصول انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.

ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما وتشعبت أطرافه.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • برلمانية: الأمونيا الخضراء بوابة مصر نحو تحقيق الحياد الكربوني
  • أميركا ترفع التجميد عن مساعدات مالية مهمة للجيش اللبناني
  • حملة أمنية في اللاذقية عقب مقتل عنصرين من وزارة الدفاع
  • حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  
  • منسى التقى مدير عام أمن الدولة وبعض رؤساء أجهزة وزارة الدفاع الوطني
  • تجار أمام الإفلاس بعد إغلاق بوابة مستشفى الكويت بصنعاء
  • موظفون حكوميون إلى التقاعد… أسماء
  • روسيا تؤكد القضاء على 240 عسكرياً أوكرانياً في مقاطعة كورسك
  • تقرير: كيف تصدت أوكرانيا لأسطول الدفاع البحري الروسي الكبير؟
  • مؤيدون ومعارضون لعزل الرئيس.. 150 ألفًا يتظاهرون في كوريا الجنوبية