بعد زلزال المغرب المدمر.. البحوث الفلكية تؤكد: مصر لن تتأثر| فيديو
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
زلزال المغرب.. قال الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بمعهد البحوث الفلكية، إن الطاقة المدمرة للزلزال تنطلق في الهزة الأولى ومايأتي بعدها من هزات تكون أقل في حدتها.
وأكد “الحديدي” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم الأحد، أن مصر بعيدة عن المغرب، وكل منطقة لها خواصها الجيولوجية، وهي بعيدة تمامًا عن تأثير الزلازل الحادثة في المغرب، معقبًا: “مصر ليس لها علاقة إطلاقًا بما يحدث في المغرب”.
جدر بالذكر أنه خلال الساعات الماضية ضربت المملكة المغربية هزة أرضية جديدة ، وكأنها تذكر العالم بما حدث في سوريا وتركيا في فبراير الماضي، حيث تسببت هذه الهزات في خسائر بشرية واقتصادية فادحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال المغرب زلزال المغرب مصر الزلازل
إقرأ أيضاً:
زلزال خلال 48 ساعة | العالم الهولندي يثير ضجة بسبب توقعاته
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهي تغطية عن توقع عالم الزلازل الشهير فرانك هوجيربيتس وقوع زلزالا مدمرا بقوه ٧ درجات على مقياس ريختر خلال ٢٤ ساعه.
عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوجريبتس عاد بتنبؤات جديدة اثارت قلق الكثير من الناس حول العالم
وهذه التنبؤات اعتمد فيها على هندسة الكواكب التي تشهدها سماء الكرة الأرضية هذه الأيام
حيث حذر هوجريبتس من إمكانية حدوث نشاط زلزالي كبير في الأيام المقبلة قد يصل قوته الى 7 درجات على مقياس ريختر.
و قال هوجربيتس خلال مقطع فيديو على حسابه الرسمي فيسبوك: "من المحتمل حدوث نشاط زلزالي أكبر في الأيام المقبلة. ويمكن أن يصل هذا النشاط الزلزالي بسهولة الى 6 او 7 درجات، لذلك كونوا على أهبة الاستعداد في حالة حدوث أي طارئ".
وأرفق هوجربيتس تحذيره بنشرته الدورية حول الاقترانات بين الكواكب وتأثيرها على الكرة الأرضية، ما قد يتسبب بتلك الزلازل.
وأشار العالم الهولندي في نشرته الدورية: "الى اقتراب الأرض من كوكبي الزهرة والمشتري، ونتيجة لذلك، سيكون لدينا أيضًا هندسة قمرية مهمة، وقال انه يحدث هذا عندما يتواجد كل من عطارد والأرض وأورانوس في تناغم، وسيكون لدينا بعض الأشكال الهندسية ذات الزاوية القائمة التي تتضمن كوكب الزهرة، وهو أمر نادر جدًا، في الأيام المقبلة".
وأكد عبر حسابه الخاص على يتيوب ، أنه يمكن أن نشهد زلزالًا بقوة 6 وربما 7 درجات على مقياس ريختر في غضون يومين، وقال ان ذلك قد يحدث في الثالث أو الرابع من نوفمبر تقريبًا
وعلى الرغم من تأكيد العلماء بأن ذلك التقارب ما بين الكواكب وتحركاتها لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على القشرة الأرضية. الا ان هذه النظرية يدافع عنها هوجربيتس بكل قوته