زلزال المغرب.. قال الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بمعهد البحوث الفلكية، إن الطاقة المدمرة للزلزال تنطلق في الهزة الأولى ومايأتي بعدها من هزات تكون أقل في حدتها.
 

بعد تفقد رئيس الوزراء.. تعرف على آخر تطورات المتحف المصري الكبير|تفاصيل بعد زلزال المغرب|هل مصر مُعرضة لـ هزات أرضية مدمرة؟.. البحوث الفلكية ترد هل ستتعرض مصر لزلزال كما حدث بالمغرب؟

وأكد “الحديدي” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم الأحد، أن مصر بعيدة عن المغرب، وكل منطقة لها خواصها الجيولوجية، وهي بعيدة تمامًا عن تأثير الزلازل الحادثة في المغرب، معقبًا: “مصر ليس لها علاقة إطلاقًا بما يحدث في المغرب”.

جدر بالذكر أنه خلال الساعات الماضية ضربت المملكة المغربية هزة أرضية جديدة ، وكأنها تذكر العالم بما حدث في سوريا وتركيا في فبراير الماضي، حيث تسببت هذه الهزات في خسائر بشرية واقتصادية فادحة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زلزال المغرب زلزال المغرب مصر الزلازل

إقرأ أيضاً:

رمضان في مصر.. ذكريات وطقوس متجددة عبر العصور «فيديو»

عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا بعنوان: «رمضان في مصر.. ذكريات جميلة وطقوس متجددة عبر العصور».

واستهل التقرير حديثه قائلا: «ضيف خفيف، يحترمه ويرحب به الصغار والكبار، كل واحد حسب قدرته، لم يقل لا لأحد قط، لم يضع شروطاً لطريقة استقباله، نستقبله بفانوس صغير من الشموع، فانوس خشبي، صفيح، بلاستيك، نحاس، مع أو بدون لمبة، نعلق عليه زينة بسيطة وفرناها من مصروفنا البسيط، أو زينة فخمة وغالية، لا تهمه الشكليات، المهم أن يتأكد أن قلوبنا سعيدة به وبخطوته العزيزة».

https://www.youtube.com/watch?v=0mMzDat0ww

وأضاف: «الشوارع تتغير رائحتها وروحها فجأة بمجرد قدومه، بشكل لا نجده في أي شهر آخر من شهور السنة، كما حلوياته موجودة في أي وقت، لكن الطلب عليها تاريخي خلال أيامه المباركة».

وتابع التقرير: «وفي رمضان أيضا، تجتمع الأسر وكل من تمنعهم ظروفه من لقاء الأقارب والأصدقاء والأحباب، ويزور الناس بعضهم ويهنئون بعضهم بقدوم الضيف ويفرحون، وكل واحد حسب استطاعته».

واستكمل التقرير: «رمضان شهر كريم يزيد الرزق معه، وكل الناس يستقبلونه بالشكل الذي يليق به، وقبل الإفطار يستعد كل شارع بمائدة رحمن عليها ما لذّ وطاب، ويقف الشباب في الطرق لتوزيع عصير وبلح على المواطنين الذين يسابقون الزمن للحاق بلمة العائلة بعد يوم طويل في العمل والمواصلات».

واسترسل: «تعرف الأم جيدا كيف تقسم وقتها على مدار اليوم بينما تعد ملحمة حقيقية من جميع أنواع الطعام من محمر ومشمر وحلو وخشاف، لتجهز مائدة الإفطار قبل أذان المغرب بدقائق».

وأردف: «ولا يفوت الصائمين اللحظات الاستثنائية التي ينتظر فيها الجميع أذان المغرب بصوت الشيخ محمد رفعت وأدعية وابتهالات النقشبندي وفزورة أمل فهمي في الراديو، وفوازير عم فؤاد وجدو عبده وفطوطة ونيللي وشريهان وبوجي وطمطم، ومسلسلات رمضان التي تخلو فيها كل الشوارع ما إن يحين وقتها ويحل الليل».

وأشار التقرير إلى أنه في رمضان تمتلئ الشوارع والأزقة من جديد بالناس الطيبين الذين ينزلون لإكمال جهدهم والذين ينزلون للقاء أحبائهم في المقاهي في سهرة لطيفة في وجبات التراويح في الحسين والمساجد التي تمتلئ بالمصلين الذين يذكرون ويصلون سراً أو يجرونهم بدعاء لطيف ليس لهم فقط بل لرب العالمين.

اقرأ أيضاًسياح أجانب يشاركون العاملين في السياحة مائدة إفطار رمضانية بمرسى علم

مسلسلات رمضان 2025.. هدى المفتي تواصل الترويج لـ «80 باكو» بهذه الطريقة

نسي هموم الدنيا في ثانية.. مُسن يفوز بـ 100 ألف جنيه من برنامج مدفع رمضان

مقالات مشابهة

  • بهذا الموعد.. البحوث الفلكية تكشف عن خسوف كلي للقمر
  • البحوث الفلكية توضح جميع تفاصيل خسوف القمر القادم .. هل يمثل ضررا علينا؟
  • «الكهرباء»: الشبكة لم تتأثر بالأمطار ومعدلات الانقطاع طبيعية
  • خبير زلازل يكشف: هذه هي المناطق الأكثر تهديدًا في إسطنبول حال وقوع زلزال!
  • رمضان في مصر.. ذكريات وطقوس متجددة عبر العصور «فيديو»
  • نجوم العراق.. الأمطار تُتلف أرضية ملعب الساحر وتؤجل لقاء النفط والقاسم
  • لميس الحديدي تفتح النار على الدراما الشعبية في رمضان
  • هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب قضاء كلار بإقليم كوردستان
  • تصاعد الزلازل في إسبانيا والبرتغال.. خبراء يحذرون من مخاطر كبرى
  • زلزال بقوة 5.4 يضرب صالة أفراح في الفلبين .. فيديو