أردوغان وبن زايد يبحثان العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
بحث الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، السبت، مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة.
جاء ذلك، خلال لقائهما على هامش القمة الـ18 لقادة مجموعة الـ20 في نيودلهي الهندية.
وحسب وكالة الأنباء التركية "الأناضول" (رسمية)، فقد بحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير مجالات التعاون الحالية.
كما بحث الجانبان قضايا إقليمية ودولية، دون مزيد من التفاصيل.
رئيس الجمهورية السيد رجب طيب أردوغان، يلتقي رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيح محمد بن زايد آل نهيان على هامش القمة الثامنة عشرة لزعماء مجموعة العشرين، المنعقدة في العاصمة الهندية نيودلهي. pic.twitter.com/cUKOvoFava
— الرئاسة التركية (@tcbestepe_ar) September 9, 2023اقرأ أيضاً
بمراسم رسمية.. بن زايد يستقبل أردوغان في أبوظبي
وهذا اللقاء هو الثاني بين الزعيمان خلال شهرين.
وفي يوليو/تموز الماضي، زار أردوغان العاصمة أبوظبي وأبرم مع نظيره الإماراتي، سلسلة اتفاقيات مشتركة بقيمة 50.7 مليار دولار.
وفي مارس/آذار الماضي، وقعت الإمارات وتركيا، خلال قمة رئاسية عبر تقنية الاتصال المرئي، اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي يتوقع أن تقفز بالتجارة البينية إلى 40 مليار دولار سنوياً، قبل أن تدخل حيز التنفيذ مطلع سبتمبر/أيلول الجاري، حيث يتنظر أن تعزز الصادرات والاستثمارات بين البلدين.
اقرأ أيضاً
أردوغان وبن زايد يتبادلان التهاني بعيد الأضحى
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: أردوغان بن زايد تركيا الإمارات
إقرأ أيضاً:
السيسي وترامب يبحثان تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط وجهود الوساطة لاستعادة الهدوء للمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إتصالاً هاتفياً من الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس الأمريكي هنأ الرئيس بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وتباحث الرئيسان بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، مؤكدين على عمق وقوة العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين البلدين، ومشددين على حرصهما على استمرار هذا التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين تناولا تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط وجهود الوساطة لاستعادة الهدوء للمنطقة وهو ما ينعكس بصورة إيجابية على الملاحة في البحر الأحمر، ويوقف الخسائر الاقتصادية لكل الأطراف.