شاروخان في فيلم jawan.. باحث عن العدالة ويعمل على تصحيح أخطاء الماضي
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
يخوض نجم بوليود شاروخان، تجربة سينمائية جديدة من خلال فيلم jawan الذي انطلق عرضه بالسينما، ولاقى اهتمامًا جماهيريًا واسعًا، خصوصًا مع انتشار التريلر الدعائي والأغنية الدعائية للفيلم، الذي استعانت بهما الشركة المنتجة للترويج للفيلم الجديد وتشويق محبي شاروخان لترقب العمل الضخم منذ شهر أغسطس الماضي، وحققا ملايين المشاهدات على موقع يوتيوب، بخلاف منصات السوشيال ميديا.
وتدور قصة فيلم شاروخان jawan في إطار يجمع بين الأكشن والتشويق والإثارة والرومانسية، إلى جانب الاستعراضات والأغاني التي تتميز بها الأفلام الهندية، حيث يسعى جوان لمواجهة أحد الخارجين عن القانون الذي تسبب في كثير من المتاعب للناس.
ويسعى jawan، الذي يجسد دوره نجم بوليود شاروخان، إلى تصحيح أخطاء المجتمع في محاولة منه للتغلب على ماضي عانى منه كثيرًا، وفي وسط معركته التي يعيشها يلتقي بفتاة تعمل ضابط، وتتصاعد الأحداث بشكل يحمل كثير من المفاجآت.
وظهر شاروخان خلال المقطع الدعائي لفيلم jawan بأكثر من صورة، منها شكله المميز بشعره الأسود الداكن، وقيامه بحركات راقصة واستعراضاته المميزة، وظهوره جالسًا وسط حطام ويضع على وجهه قناعًا مخيفًا، وصورة أخرى وهو حليق الرأس ولديه شارب ولحية باللون الأبيض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاروخان شاروخان فيلم jawan السينما الهندية
إقرأ أيضاً:
منير فخري يكشف أخطاء «مرسي» وجماعته.. أسباب عجلت بسقوطه
قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز، وزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إن موقف القوات المسلحة بعد الاحتفال بـ6 أكتوبر في عهد محمد مرسي تغير، خاصة بعدما وجدنا قتلة الرئيس السادات بمقدمة الاحتفال.
وأضاف عبدالنور خلال حواره ببرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن المشهد كان عبثيًا وهو دليل على الاختلاف في التوجه والثقافة والفكر والوطنية، لأنه من الممكن أن أختلف مع شخص ولكن في النهاية السادات رمز ويجب أن يحترم وهو صاحب قرار الحرب والسلام.
وتابع وزير السياحة الأسبق، أن الأخطاء تراكمت يومًا بعد يوم وأدت إلى ثورة 30 يونيو 2013، فالشعب لم يتقبل على الإطلاق هذه الأخطاء الفادحة، مشيرًا إلى أن مرسي وقع في خطأين، الأول إقالة النائب العام وهو دستوريًا محصن وتعيين نائب عام ليقبض لهم يمينا ويسارا على كل من يعارضهم.
أما الخطأ الثاني فهو الإعلان الدستوري، الذي جعل كل قراراته محصنة بما يخالف الدستور في الأساس، وصدر هذا القرر يوم 21 نوفمبر وفي أقل من ساعتين بعدها وبدون أي ترتيب أو اتصال بين القوى المدنية المختلفة، انتقلت قيادات هذه القوى إلى حزب الوفد للتعبير عن موقفهم، وتم تشكيل جبهة الإنقاذ.