خاص -  YNP ..

اعادت  فصائل الانتقالي،  سلطة الأمر الواقع في عدن، جنوبي اليمن، الاحد، تقسيم عدن "عرقيا".

وأفادت مصادر امنية بان المجلس اقر خارطة لإعادة توزيع المهاجرين الاثيوبيين ، حيث يقوم بنقل  مهاجري الاورومو  ذوي الديانة الإسلامية في المنصورة ،  معقل تنظيم "داعش" على ان يبقى أصحاب العريقة الامهرية ذوي الغالبية المسيحية في الشيخ عثمان.

والخطوة  الجديدة ضمن   مقترحات قدمتها منظمة الهجرة الدولية  التي شكلت فريق للتهدئة بين الطائفتين عقب مواجهات خلفت 3 قتلى وعددا من الجرحى.

وتشير الخطة إلى محاولة المنظمة الدولية إبقاء المهاجرين الاثيوبيين في المدينة لأهداف خارجية خصوصا وانها رفضت مطالبهم بإعادتهم إلى بلادهم بذريعة عدم وجود مخصصات مالية.

وأثارت الخطوة مخاوف في صفوف جنوبيين اعتبروا الخطر في ان غالبية المهاجرين شباب وهو ما قد يسمح بتجنيدهم لدى جهات مناهضة للانتقالي واسقاط معقله الأبرز.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية" في الفقرة الإخبارية مع الإعلامية بسنت أكرم.

مصرع 15 شخصا في الهند بسبب حريق فندقالخارجية السعودية: نشعر بالقلق إزاء التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان

وقال التقرير، إنه في تصعيد خطير يُنذر بانفجار وشيك على الحدود بين الهند وباكستان، منح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على الهجوم الذي وقع مؤخرًا في إقليم كشمير المتنازع عليه، وأسفر عن مقتل 26 مدنيًا. 

تصريحات مودي جاءت لتؤكد أن بلاده تعتزم توجيه "ضربة ساحقة" لما وصفه بـ"الإرهاب"، دون أن يُوضح طبيعة أو نطاق هذا الرد المحتمل.

وأضاف: " أثارت تصريحات مودي مخاوف متزايدة من احتمال تنفيذ ضربات تتجاوز الحدود الباكستانية، خصوصًا في ظل إصرار نيودلهي على تحميل إسلام آباد مسؤولية دعم الجماعات المسلحة في كشمير، وهو اتهام تنفيه باكستان بشكل قاطع.

 ويُعيد هذا التوتر إلى الواجهة النزاع المزمن بين الجارتين النوويتين، الذي تعود جذوره إلى مرحلة ما بعد الاستقلال عام 1947".

وتابع التقرير أنه من جهتها، ردّت باكستان بتحذير شديد على لسان وزير دفاعها خواجه محمد آصف، الذي أكد أن التوغل العسكري الهندي بات "وشيكًا"، وأن القوات الباكستانية في "حالة تأهب قصوى".

 كما شدد على أن بلاده لن تستخدم سلاحها النووي إلا في حال تعرّضها لتهديد وجودي مباشر.

وخلال الأيام الخمسة الماضية، شهد خط السيطرة في كشمير الذي يُعد الحدود الفعلية بين البلدين، تبادلاً لإطلاق النار بأسلحة خفيفة، ما يعكس هشاشة الوضع الأمني في المنطقة. ويمثل إقليم كشمير نقطة اشتعال مزمنة بين الدولتين، اللتين خاضتا ثلاث حروب من قبل بسبب هذا الإقليم.

وقد لجأ الطرفان إلى اتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية انتقامية بعد الهجوم، أبرزها تعليق الاتصالات الثنائية وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسي، في تطور قد يدفع بالقارة الآسيوية إلى شفير مواجهة مفتوحة، تتجاوز حدود التهديدات الكلامية نحو نزاع قد يحمل طابعًا نوويًا غير مسبوق.

طباعة شارك الهند باكستان حرب نووية

مقالات مشابهة

  • العقوبات الدولية أهم عقبة أمام إعادة تحديث ميناء اللاذقية
  • FA: هل تقسيم السودان سيوقف الحرب أو يوقف تدخل القوى الخارجية؟
  • السلفادور.. مخاوف من ارتفاع نسب التعذيب والاغتصاب في السجون
  • لحظة نجاة ركاب طائرة مروحية بعد سقوطها في البحر
  • سوريا تنزف وحدتها.. هل تنجح المؤامرة في تقسيم الهلال الخصيب؟
  • مناقشة “كلّش” هادئة مع عشاق تقسيم العراق !
  • هذه الدولة الأوروبية تسجل ولادات لأبناء المهاجرين أكثر من سكانها المحليين
  • قرار جديد من وزير الداخلية لتعديل تقسيم أقلام الاقتراع في جبل لبنان
  • تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية
  • الصليب الأحمر والهجرة الدولية تدينان مجزرة العدوان الأمريكي بحق المهاجرين الأفارقة بصعدة