دليل على السرطان والإيدز.. علامات تظهر في الفم احذرها جيدا
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
يعتبر الفم أحد أهم الأعضاء التي تعكس الحالة الصحية للجسم حيث أن بعض العلامات التي تظهر عليه قد تدل على وجود أمراض خطيرة مثل السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز".
فيروس نقص المناعة البشرية
قد يكون وجود قرحة على الشفتين أو داخل الخد أو على اللثة علامة على الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
يهاجم الفيروس جهاز المناعة في الجسم وفي حالات نادرة يمكن أن يؤدي إلى مرض الإيدز إذا أصيبت دفاعات الجسم الذاتية بالشلل لدرجة أن حياة المريض تصبح معرضة للخطر.
لا يوجد علاج حاليا لفيروس نقص المناعة البشرية، ولكن هناك أدوية فعالة جدا تمكن معظم المصابين بالفيروس من العيش حياة طويلة وصحية، بشرط اكتشافه مبكرا.
مرض السكري
مرض السكري هو مرض خطير يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.
وتشمل الأعراض الشائعة الحاجة إلى التبول أكثر من المعتاد، وفقدان الوزن والتعب.
لكن وجود رائحة نفس "فاكهية" تنتج عن تحول نسب السكر العالية إلى طعم الحموضة، ممكن أن يكون أيضا علامة على المرض.
أمراض اللثة
يمكن أن يكون نزيف اللثة أو تورمها أو احمرارها علامة على مرض اللثة.
ولا يؤدي المرض إلى فقدان الأسنان فحسب، بل هناك مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن المرض مرتبط بحالات تهدد الحياة مثل الخرف وأمراض القلب.
سرطان الدم
يمكن أن تكون اللثة المتورمة والدموية والمتقرحة أيضا علامة على وجود سرطان الدم.
تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الدم خارج الفم الحمى والقشعريرة وفقدان الوزن والتعب وسهولة الإصابة بالكدمات والبقع الحمراء الصغيرة على الجلد ونزيف الأنف المتكرر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات اللثة نقص المناعة البشرية التبول اللثة السرطان الإيدز صحة الفم اللثة نقص المناعة البشرية التبول اللثة صحة نقص المناعة البشریة علامة على
إقرأ أيضاً:
وزير بريطاني: سقوط بشار الأسد كان أمرا جيدا
أكد وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني طارق أحمد مساء الثلاثاء إن سقوط الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد كان أمرا جيدا.
الآمان في سورياوقال وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني في تصريحات لفضائية "العربية" إن لدى سوريا الآن فرصة لتكون دولة أكثر أمانا.
وأضاف "أحمد" قائلا "لا نريد أن يعاني الشعب السوري من العقوبات، ونريد أن نرى حكومة شاملة في سوريا".
سقوط بشار الأسد
يذكر أنه في الثامن من ديسمبر الماضي، وصلت الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق، بعد تقهقر الجيش السوري في مدن درعا وحلب وإدلب على إثر الاشتباكات التي اندلعت نهاية نوفمبر الماضي.
وهرب الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد إلى موسكو، بعدما منحته روسيا لجوئا إنسانيا هو وأسرته حيث كان حليفا وثيقا للكرملين على مدار السنوات الماضية.
وتولى حكم سوريا بعد خلع الأسد، أحمد الشرع الذي أصبح رئيسا انتقاليا لمدة 5 سنوات بحسب الإعلان الدستوري الذي صادق عليه خلال شهر مارس الجاري.