الخليل: القبض على مطلوبيْن مُتّهمين بجرائم إطلاق نار وسرقات و"بلطجة"
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
الشرطة الفلسطينية، وبإسناد من الأمن الوطني، اليوم الأحد، من القبض على مطلوبين إثنين لضلوعهما بجرائم إطلاق نار، وحيازة سلاح وسرقات وأعمال بلطجة في مدينة الخليل.
وأوضح لؤي ارزيقات الناطق الإعلامي باسم الشرطة، أن قوة من فرع المباحث العامة تساندها قوة من الشرطة الخاصة بشرطة المحافظة والأمن الوطني قاموا فجر اليوم بمداهمة منزل في مدينة الخليل لوجود معلومات تؤكد اختباء شخصين من المطلوبين الخطيرين بداخله حيث تمكّنت القوة من القبض عليهما بعد مُداهمة المنزل.
وأضاف ارزيقات، بأن المطلوبين مُتّهمين بارتكابهما للعديد من جرائم إطلاق النار والسرقات والبلطجة والتي طالت منازل ومحال ومركبات مواطنين خلال الفترة الماضية.
وأكدت الشرطة التحفظ على المقبوض عليهما لحين إحالتهما لجهة الاختصاص لمتابعة الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما أصولاً.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مقتل متهم بـالتجديف في باكستان خلال تبادل إطلاق النار مع الشرطة
قتلت الشرطة الباكستانية بالرصاص مشتبها به بتهمة التجديف خلال تبادل لإطلاق النار مع مسلحين.
وقال مسؤولون، الخميس، إنه بعد التعرف على القتيل، تبين أنه طبيب مطلوب بتهمة التجديف، واسمه شاه نواز، وأساء للنبي محمد عليه السلام وشارك محتوى بذلك على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الشرطة المحلية إنه قتل بطريق الصدفة بعد تبادل إطلاق نار مع شخصين على دراجة رفضا الامتثال لأمر بالتوقف، وحاولا الفرار، وأطلق أحدهما النار تجاه الشرطة.
وفي آذار/ مارس الماضي، أُسقطت تهم عن شقيقين مسيحيين في باكستان حوكما بتهمة التجديف، حسبما أفاد محاميهما.
وكان مئات المسلمين قد دمّروا حيّاً في مدينة جارانوالا في إقليم البنجاب في آب/أغسطس الماضي بعد انتشار اتّهامات لعائلة مسيحية بتدنيس القرآن.
وتمّ تخريب أكثر من 80 منزلًا و19 كنيسة في الحيّ.
ويعدّ التجديف مسألة حسّاسة في باكستان ذات الغالبية المسلمة حيث يمكن لأيّ شخص يعتبر أنه أهان الإسلام أو شخصيات إسلامية أن يواجه عقوبة الإعدام.
وينص قانون التجديف الباكستاني، الذي تدافع عنه الأحزاب الإسلامية بشدة، على عقوبة الإعدام لأي شخص تثبت إدانته بإهانة الإسلام أو النبي محمد، ومع ذلك لم يتم إعدام أي مدان حتى الآن.
ويشكّل المسيحيون نحو 2 بالمئة من السكان، ويمثّلون فئة تعدّ من بين الأفقر في المجتمع الباكستاني.
”من تحت الطاولة إلى العلن: يمن موبايل تنحاز للحوثيين وتثير ضجة في اليمن!”