«السياحة»: «باركود» العمرة شرط أساسي لسفر حاملي تأشيرات الزيارة بالسعودية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال محمد عزت أمين صندوق غرفة شركات السياحة بالإسكندرية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إنَّه لا يمكن لحاملي تأشيرات الزيارة الشخصية والسياحية للمملكة العربية السعودية بالسفر إلى المملكة من المطارات والمنافذ المصرية إلا بعد الحصول على «باركود» البوابة المصرية للعمرة، لافتًا إلى أنَّ حاملي تلك التأشيرات سيحصلون على «باركود» من خلال شركات السياحة المسجلة عبر البوابة المصرية للعمرة، خاصة أنَّ تلك التأشيرات يتمّ تنظيمها عبر البوابة.
وأضاف «عزت»، لـ«الوطن»، أنَّه بالإضافة إلى حاملي تأشيرات الزيارة الشخصية والسياحية للمملكة العربية السعودية فإنّه لا يسمح أيضًا لحاملي تأشيرات زيارة الفعاليات والزيارة الحكومية لغير الحكوميين وزيارة المضيف للمملكة العربية السعودية بالسفر إلى السعودية من المطارات المصرية دون استخراج باركود العمرة.
تأشيرات للسعودية لا يتمّ تنظيمها عبر بوابة العمرةوأشار أمين صندوق غرفة شركات السياحة بالإسكندرية، إلى أنّض تأشيرة الزيارة التجارية للمملكة العربية السعودية وتأشيرة الزيارة العائلية وتأشيرة زيارة المؤتمرات وتأشيرة رجال الأعمال وتأشيرة المرور، والتأشيرات الممنوحة لحاملي جوازات السفر الرسمية، والتأشيرات الممنوحة للوفود الرسمية لا يتمّ تنظيمها عبر البوابة المصرية للعمرة وبالتالي لا يلزم حاملها الحصول على باركود العمرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العمرة شركات السياحة السياحة غرفة السياحة للمملکة العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
الحق في الغذاء يعد من الحقوق الأساسية للإنسان وفقاً للمواثيق الدولية والإقليمية، ولذلك كان شعار اليوم العربي لحقوق الإنسان هذا العام هو "الحق في الغذاء"، وذلك في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار خانق منذ بداية شهر رمضان ومنع دخول المواد الإغاثية والغذائية.
وعلى الرغم من نص اتفاقية وقف إطلاق النار على إدخال مساعدات وشاحنات بضائع بشكل يومي، إلّا أن إسرائيل كعادتها تضرب بكل الاتفاقيات والمواثيق عرض الحائط، لتواصل ممارساتها الإجرامية بحق الفلسطينيين.
وفي هذا اليوم العربي لحقوق الإنسان، سلطت سلطنة عُمان الضوء على جهودها في تعزيز الأمن الغذائي والسياسات الوطنية ذات الصلة، والجهود الإنسانية التي تبذلها على المستوى المحلي والدولي لدعم القضايا الإنسانية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية.
إنَّ هذا اليوم يؤكد التزام الدول العربية بمبادئ حقوق الإنسان، ويؤكد على الجهود المستمرة لتعزيز وحماية هذه الحقوق بما يتماشى مع المواثيق الدولية والإقليمية، كما إن احتفال سلطنة عُمان بهذا اليوم دليل واضح على العناية الكبيرة التي توليها السلطنة لحقوق الإنسان، والإسهام الفاعل في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي المجتمعي بها، كما يمثل فرصة لمراجعة وتقييم الإنجازات والتحديات التي تواجه حقوق الإنسان في العالم العربي، وتعزيز الحوار بهدف تطوير السياسات والتشريعات التي تكفل حقوق الإنسان في الدول العربية.