خطوات بسيطة لسماع رسائلك الصوتية قبل إرسالها على واتساب - «جربها الآن»
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
خطوات بسيطة لسماع رسائلك الصوتية قبل إرسالها على واتساب.. «جربها الآن»
خطوات بسيطة لسماع رسائلك الصوتية قبل إرسالها على واتساب ...طرحت شركة «ميتا» هذه الميزة الجديدة للمستخدمين الموجودين على Android وiOS وكذلك الويب أو سطح المكتب ، يحتاج البعض إلى إيجاد حيل بسيطة لسماع الرسائل الصوتية في واتساب قبل إرسالها؛ الأمر الذي يتطلب تطبيق بعض الخطوات البسيطة التي تتيح فيما بعد عملية الاستماع بسهولة، وإمكانية إجراء أي تعديل عليها قبل إتمام عملية الإرسال بشكل نهائي للتأكد من مدى وضوح الصوت من عدمه.
خطوات سماع رسائلك الصوتية قبل إرسالها على واتساب
يمكن للمستخدمين إمكانية معاينة الرسالة الصوتية قبل إتمام عملية إرسالها، وتعد هذه الميزة متاحة لجميع الأشخاص، وطال انتظار ذلك منذ زمن، إذ تتيح للمستخدم إمكانية الاستماع إلى الرسائل الصوتية قبل إرسالها، وهذا يمنح فرصة لمعرفة ما إذا قال شيئًا ما كان يرغب في عدم قوله أم لا أو للتحقق مما إذا كانت جودة الصوت جيدة بما يكفي، وإذا قرر أن الرسالة ليست صحيحة يمكنه الإلغاء ببساطة، ويمكن تفعيل هذه الميزة من خلال اتباع مجموعة من الخطوات يمكن إيضاحها فيما يلي:
فتح المحادثة التي ترغب في إرسال مقطع صوتي إليها. يمكن تطبيق هذه الميزة عند فتح دردشة فردية أو جماعية على واتساب. اضغط على زر الميكروفون الموجود في الجانب الأيسر من مربع نص الرسالة. قم بالتمرير لأعلى لقفل التسجيل دون استخدام اليدين. لا تحتاج إلى الخطوة السابقة في كل من إصدارات الويب وسطح المكتب من واتساب، توفر إصدارات الويب وسطح المكتب إمكانية التسجيل دون استخدام اليدين بمجرد النقر على الميكروفون. بعد اتباع الخطوات السابقة يمكن للمستخدم بسهولة إدخال رسالته الصوتية. الضغط على زر التوقف لإنهاء التسجيل. النقر على زر التشغيل للاستماع إلى المقطع الصوتي الذي قمت بإدخاله. يمكنك الانتقال إلى جزء معين من التسجيل الخاص بك بمجرد النقر على شريط البحث. يتيح للمستخدم إمكانية الضغط على زر الإرسال في حال كون رسالتك جاهزة وتراها مناسبة للمشاركة. في حالة رغبة المستخدم في حذف المقطع الصوتي يمكنك ذلك بسهولة عبر النقر فوق سلة المهملات. في حال كون رسالتك مناسبة وجاهزة للمشاركة يمكنك إرسالها. مزايا جديدة إضافية في واتساب طرحت واتساب في وقت سابق، إمكانية تشغيل الرسائل الصوتية حتى عند الخروج من الدردشة، وبمجرد بدء الاستماع إلى الرسائل الصوتية في محادثة معينة، يمكن للمستخدم فعل أي شيء آخر كأن يتحدث إلى شخص آخر ويستمر تشغيل الملاحظة الصوتية في الخلفية. كان مؤخرًا متاح للمستخدمين إمكانية تسجيل الحالة عن طريق الصوت، التي تساعد الكثير من المستخدمين على تسجيل جميع الأمور التي يرغبون بها دون الحاجة إلى كتابتها وذلك عن طريق تسجيل حالة عن طريق الصوت، فيما يعرف بـ« حالة بصوتك»، وهي ميزة جديدة في واتساب تمكن المستخدمين من تسجيل ومشاركة الرسائل الصوتية لمدة تصل إلى 30 ثانية؛ كتحديثات للحالة الخاصة بهم، ويمكن الاستماع إلى الرسالة الصوتية قبل نشرها عبر خاصية «الاستوري» وحذفها في حال وجود أي تغيير للرأي. وميزة «الاستوري بالصوت» لا تزال قيد التطوير ومتاحة للأشخاص عبر هواتف Android وiOS التجريبيين المحددين لتطبيق WhatsApp، بحسب ما ذكره موقع «بيزنس إنسايدر» الأمريكي. المصدر : وكالة سوا-ترند العربالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: هذه المیزة على زر
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن إمكانية تمييز الخلايا السرطانية من خلال حركتها
كشفت دراسة حديثة عن إمكانية التمييز بين الخلايا السليمة والسرطانية من خلال تحليل نمط حركتها، دون الحاجة إلى استخدام أي صبغات، وبدقة تصل إلى 94%.
تُسهم نتائج هذا البحث في إحداث نقلة نوعية في طرق تمييز الخلايا وفهم سلوكها، مما يفتح آفاقا واسعة لتطبيقها في المجال الطبي، من التشخيص المبكر للسرطان، إلى دراسة آليات التئام الجروح، وفهم نمو الأنسجة، وصولا إلى تطوير أدوية جديدة مضادة للسرطان.
و أجرى الدراسة باحثون من جامعة طوكيو متروبوليتان في اليابان، ونشرت في مجلة "بلوس ون" (PLOS One)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
الدراسة التقليدية للخلايااعتمد العلماء والباحثون لقرون طويلة على دراسة الخلايا تحت المجهر، إلا أن معظم الدراسات والتشخيصات تركز على شكل الخلايا، ومحتوياتها، ومواقع أجزائها الداخلية. لكن الخلايا ليست أجساما ثابتة، بل هي كائنات حية ديناميكية تتحرك وتتغير باستمرار.
ويمكن الاستفادة من تتبع طرق حركة الخلايا بدقة وتحليلها بتمييز الخلايا التي تعتمد وظيفتها على الهجرة الخلوية، ومن الأمثلة المهمة على ذلك انتشار السرطان (Metastasis)، حيث تتيح حركة الخلايا السرطانية لها الانتشار في الجسم.
وتلجأ العديد من طرق دراسة الخلايا عادة إلى صبغها بمواد خاصة لتكون واضحة تحت المجهر. لكن هذه المواد قد تغير من سلوك الخلايا الطبيعي، فهي سامة وتؤثر على بقاء الخلية.
لتطوير طريقة لتتبع حركة الخلايا وتحديد ما إذا كانت سليمة أم لا، دون الحاجة إلى استخدام صبغات، أجرى الباحثون مقارنة بين الخلايا الليفية السليمة وخلايا "فيبروساركوما" الخبيثة، وهي خلايا سرطانية تنشأ من النسيج الضام الليفي.
إعلانوقد تم ذلك باستخدام المجهر التبايني الطوري، وهو من أكثر الوسائل شيوعا لمراقبة الخلايا، ويتميز بقدرته على تصوير الخلايا دون صبغات، مما يسمح لها بالحركة في المختبر بطريقة أقرب إلى حالتها الطبيعية.
توصل الباحثون إلى أن الخلايا تتحرك بطرق تختلف بشكل دقيق. ومن خلال تحليل "مجموع زوايا الدوران" (مدى انحناء المسارات)، وتكرار الانحناءات الطفيفة، وسرعة الحركة، تمكنوا من التنبؤ بما إذا كانت الخلية سرطانية أو سليمة بدقة وصلت إلى 94%.