الرئيس السيسي يزور ضريح غاندي
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
زار الرئيس السيسي،اليوم الأحد، ضريح غاندي على هامش المشاركة في قمة مجموعة العشرين فى الهند.
وفي السياق أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي عددًا من اللقاءات الجانبية على هامش انعقاد قمة مجموعة العشرين بنيودلهي، وذلك مع كلٍ من فوميو كيشيدا رئيس الوزراء الياباني، وسيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، وعثمان غزالي رئيس جمهورية جزر القمر والرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وتيدروس أدهانوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والسيدة أورسولا فون ديرلاين رئيسة المفوضية الأوروبية، ولي كيانج رئيس الوزراء الصيني، ولولا دا سيلفا رئيس جمهورية البرازيل.
كما شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي بنيودلهي، فى القمة الأفريقية الأوروبية المصغرة، التي عقدت على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين، وجمعت قادة وممثلي دول ألمانيا وإيطاليا وأسبانيا وهولندا وفرنسا، وجنوب أفريقيا ونيجيريا، وجزر القمر باعتبارها دولة رئاسة الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي ومؤسستي البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن القمة شهدت مناقشة مستجدات عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً عضوية الاتحاد الأفريقي في مجموعة العشرين، حيث تم الترحيب بهذه الخطوة، وأكد الرئيس أنها تمثل خطوة في الاتجاه الصحيح لإتاحة الفرصة لوضع أولويات القارة على الأجندة الدولية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي قمة مجموعة العشرين الهند ضريح غاندي مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
طرد سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى إثيوبيا من مقر الاتحاد الأفريقي
الجديد برس|
أفادت مصادر إخبارية أنّ سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى إثيوبيا أبراهام نغوس، طرد من قاعة مانديلا في مقر الاتحاد الأفريقي اليوم الاثنين.
وطرد السفير بعد رفض عدد من الدول الأفريقية مشاركته في اجتماع سنوي عن الإبادة التي حصلت في رواندا.
وذكرت المصادر أن مشاركة السفير الإسرائيلي جاءت بشكل مفاجئ. فيما كشف مصدر دبلوماسي مشارك في الاجتماع أنّ وفودا من دول أفريقية عدة اعترضت على حضوره، وتوقف الاجتماع حتى مغادرته.
وأفادت أنّ الاتحاد الأفريقي يجري تحقيقا لمعرفة الجهة التي وجّهت له الدعوة.
وعام 2002 بعد تأسيس الاتحاد الأفريقي، تم منح صفة المراقب للدول غير الأعضاء من خارج القارة الأفريقية والبالغ عددهم 87 دولة.
وتتمثل المزايا التي تمنحها عضوية المراقب في حضور اجتماعات الاتحاد الأفريقي والمشاركة في مناقشات معينة، ولكنها لا تمنحهم حق التصويت. وكانت أول دولة منحت صفة مراقب هي منظمة التحرير الفلسطينية عام 1973، وتحظى بدعم قوي من معظم الدول الأفريقية.
وخلال السنوات الأخيرة، سعى كيان الاحتلال الإسرائيلي للحصول على عضوية مراقب في الاتحاد الأفريقي لمواجهة النفوذ الفلسطيني، وتمكن من الحصول على عضوية مراقب عام 2021.
لكن تم طرد سفير كيان الاحتلال الإسرائيلي لاحقا بقرار من الدول الأفريقية بسبب مخالفة قبول عضويته كمراقب لشروط ميثاق الاتحاد الأفريقي بسبب استمرار احتلالها للأراضي الفلسطينية.