إعلان نتائج امتحان الشامل للدورة الصيفية الأحد
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تقدم للامتحان 6724 طالبا وطالبة
يعلن رئيس جامعة البلقاءِ التطبيقية أحمد العجلوني رئيسُ اللجنة العليا للامتحانات، الأحد، نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة الشامل للدورة الصيفية 2023.
اقرأ أيضاً : البلقاء التطبيقية تدعو الناجحين في "التوجيهي" للإقبال على التخصصات التقنية
وعقد العجلوني في تمام الساعة العاشرة من صباح الأحد مؤتمرا صحفيا لإعلان نتائج الامتحان الشامل للدورة الصيفية 2023.
وتقدم للامتحان 6724 طالبا وطالبة من 54 كلية جامعية وجامعية متوسطة تشرف عليها جامعة البلقاء التطبيقية، موزعين على 82 برنامجاً دراسياً.
لمعرفة النتائج حال صدورها اضغط هنا
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: امتحان الشامل نتائج الشامل جامعة البلقاء التطبيقية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: بني إسرائيل لم يؤمنوا رغم كل المعجزات «فيديو»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أهمية التدبر والتأمل في فهم معاني القرآن الكريم، مشيرا إلى أن كل سورة في القرآن لها مذاقها الخاص وعطاؤها المتميز الذي يحتاج إلى وقفة تدبرية، لاستيعاب عمق بلاغتها ودلالاتها.
القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكروأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «بلاغة القرآن والسنة»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكر، ويتكرر فيه التساؤل الاستنكاري: «أفلا يتدبرون؟ أفلا يعقلون؟»، ما يؤكد أن كل معرفة جديدة هي نتاج الفكر والتأمل.
وضرب «داود» مثالا بالصورة البلاغية الفريدة في قوله تعالى: (وَإِذ نَتَقْنَا الجَبَلَ فَوقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ)؛ إذ حذكر أن بني إسرائيل جادلوا وكفروا واستكبروا، رغم المعجزات التي أيد الله بها سيدنا موسى عليه السلام، وعندما جمعهم موسى عليه السلام وسألهم: «هل تؤمنون إن رأيتم الجبل يقتلع من جذوره ويصبح فوق رؤوسكم؟»، أجابوا بالموافقة، فاستجاب الله لدعاء نبيه، فاقتلع الجبل من باطن الأرض وجعله فوق رؤوسهم، فخرّوا جميعًا سُجدًا لله، كل واحد منهم على حاجبه الأيسر، ينظر بعينه اليمنى خوفا من سقوط الجبل عليهم، ومع ذلك لم يؤمنوا إيمانًا حقيقيا بعد هذه المعجزة العظيمة.
القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغياوأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن هذه الصورة القرآنية لم تتكرر عبر الزمن، فهي مشهد فريد لم يجرِ به العرف أو العادة، وهو ما يؤكد أن القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغيا وعقليا يستوجب التدبر والتأمل لفهم مراميه العميقة.