"ارمش أكثر".. "الصحي السعودي" يقدم نصائحه عند استخدام الأجهزة الإلكترونية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلن المجلس الصحي السعودي أن إغلاق العيون وفتحها أثناء استخدام الأجهزة الإلكترونية، يساعد في حمايتها من الجفاف واعتبر ذلك نصيحة للمستخدمين لتفادي أضرار استخدام الأجهزة.
أوصى المجلس الصحي السعودي كافة مستخدمي الأجهزة الإلكترونية أثناء العمل عليها، بإغلاق العيون وفتحها عن طريق الرمش بالعينين وبكثرة حتى يتم ترطيب العين والحد من الجفاف فيها.
من جهته، ذكر موقع "أكيوفيو" في جملة من النصائح لمن يرتدون العدسات اللاصقة، وقال إنه قد تتم ملاحظة آثار الشاشة الرقمية على العينين بشكل أكبر. ولذلك على هؤلاء اتباع هذه النصائح للحفاظ على راحة العينين أمام الشاشة.
وأول هذه النصائح الرمش باستمرار وبشكل كامل لأنه يساعد على الحفاظ على ترطيب العدسات اللاصقة.
بالإضافة إلى أخذ فترة من الراحة كل 20 دقيقة والنظر بعيداً على مسافات مختلفة عن الجهاز. وأخيرا تناول الكثير من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم بقدر المستطاع.
المصدر: صحيفة سبق + إنترنت
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة أخبار الصحة الصحة العامة الطب غوغل Google
إقرأ أيضاً:
«روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة سطرت أعظم ملاحمها في 6 أكتوبر 1973، وعبرت قناة السويس محطمةً أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومستعيدةً الكرامة الوطنية بعد سنوات من نكسة 1967.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، إن عملية العبور لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت ملحمة وطنية متكاملة، شارك فيها أكثر من 220 ألف مقاتل بين التخطيط والتنفيذ، مدعومين بغطاء جوي نفذته أكثر من 220 طائرة في الضربة الأولى، لتدمر مراكز القيادة وتُضعف دفاعات العدو.
وتابعت روان: وعلى الأرض عبر 80 ألف جندي الأمواج الأولى باستخدام 1700 قارب مطاطي، ليكسروا هيبة خط بارليف، المحصن بـ 400 موقع دفاعي وأكثر من 30 ألف لغم. لكن بإرادة لا تعرف المستحيل، نجح المهندسون المصريون في فتح 85 ممراً في الساتر الترابي خلال ساعات، مستخدمين تكتيكًا عبقريًا لم يكن يخطر ببال أحد، المضخات المائية.
واختتمت قائلة: هذا النصر لم يكن وليد المصادفة، بل جاء بعد سنوات من الإعداد والتخطيط، وحرب استنزاف (1967-1970) أنهكت العدو وأجبرته على الدفاع بدلًا من الهجوم، حتى جاء يوم العبور، يوم استعادة الأرض والثأر والكرامة.