وفاء مكي: لن أعلن عن أعمالي الجديدة هذه الفترة خوفًا من الحسد (خاص)
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قدمت دورًا مميزا في مسلسل "ذئاب الجبل" لا يزال عالقًا في أذهان المُشاهدين حتى الآن وعدة أدوار أخري أبرزهم مسلسل " السجن " وغيره ولكنها غابت فترة طويلة عن الدراما ووظهرت مرة أخري ولكن هذه المرة ظهورها بأزمة ثم عملية وتداول اسمها رواد السوشيال ميديا بسبب الأزمة التي مرت بها لتحول شكلها وجسمها بسبب عملية "التكميم"، حديثنا عن النحمة وفاء مكي التي التقاها "الفجر الفني" في حوار لتكشف لنا عن العديد من الأمور.
وفاء مكي في مسلسل ذئاب الجبل حدثينا عن مشاركتك في ختام فعاليات مهرجان القومي للمسرح ؟
مشاركتي عن طريق دعوة من الفنان محمد رياض الذي لا يمكن أن يرفض له شخص طلب ويجب الوقوف بجانبه في هذا المهرجان العريق، وأيضًا يجب الحضور والمشاركة في هذه الدورة التي تحمل إسم الزعيم عادل إمام التي كنت نتمنى أن يحضر بنفسه هذه الدورة.
وفاء مكي ومراسلة "الفجر الفني"
هل تعتقدين أن هذه الدورة مميزة مقارنة الدورات السابقة ؟
بالتأكيد، ويجب التوضيح بأنه من الطبيعي أن كل دورة تختلف وتتميز عن غيرها عن باقي الدورات لأن هذا أساس النجاح.
من الفنانين الذين يستحقون التكريم ولم يحظون به في هذه الدورة ؟
“كل من لم يكرم يستحق التكريم”.
هل شاهدتِي العروض المُشاركة في المهرجان ؟
للاسف لم يحالفني الحظ أن أشاهد أو أحضر الافتتاح.
ما إسم العرض الذي جذب انتباهك لمشاهدته ؟
العرض الذي جذب إنتباهي هو عرض مسرحية "سيدتي أنا" للفنان نضال الشافعي والفنانة داليا البحيري، وهذا ما أخبرتني أيضًا صديقتي المقربة الفنانة هند عاكف عليه بعد مُشاهدتها للعرض.
مسرحية سيدتي أنا ما الأعمال القادمة ؟
لن أعلن في هذا الوقت عن أعمالي الجديدة خوفًا من الحسد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رياض الفجر الفني مهرجان القومي للمسرح وفاء مكي هذه الدورة وفاء مکی
إقرأ أيضاً:
إعلانُ حالة طوارئ عالميًّا بسبب هذه الكارثة الجديدة
الجديد برس..|صنّفت منظمةُ الصحة العالمية زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره 8 ملايين دولار لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيّام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف التي كانت تواجهها ميانمار قبل الزلزال تجعل ذلك مرجّحًا.
وقالت المنظمة في ندائها العاجل لجمع التمويل إنها “صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة”، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7.7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار، الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجات.
وحصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في بورما و18 شخصًا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة “تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدَادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة؛ ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أَو بالغذاء”.
ولفتت المنظمة إلى “ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها”.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى 8 ملايين دولار للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيّام الثلاثين المقبلة “لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأَسَاسية”.
وأضافت: “بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحًا وستتعثر الأنظمة الصحية الهشة”.
وقالت المنظمة إن المستشفيات مكتظّة في حين أن حصيلة الوفيات والإصابات والأضرار التي لحقت بالمنشآت الصحية “لم يتم جمعها بالكامل بعد”.
وأشَارَت إلى أن اكتظاظ مراكز الإيواء والدمار اللاحق بأنظمة المياه والبنى التحتية للصرف الصحي، يزيدان بشكل حاد خطر تفشي الأمراض المعدية.
وقالت إن “هذا الزلزال يأتي في خضم سياق إنساني مترد أصلا يتّسم بنزوح واسع النطاق وأنظمة صحية هشة وتفشي أمراض بما في ذلك الكوليرا”.
ولفتت إلى أن الاحتياجات تشمل توفير الرعاية الصحية والجراحية و”مستلزمات نقل الدم والتخدير والأدوية الأَسَاسية”.
وشدّدت على “وجوب تعزيز مراقبة الأمراض بشكل عاجل لمنع تفشي الكوليرا وحمى الضنك وغيرها من الأمراض المعدية”.