طقس حار بالإسكندرية.. درجات الحرارة اليوم
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية حالة الطقس اليوم الأحد 10 سبتمبر 2023.
وتعرض لكم بوابة “الفجر” الإلكترونية فيما يلي حالة الطقس اليوم في محافظة الإسكندرية.
درجات الحرارة اليوم في محافظة الإسكندرية
نسيم عليل ليلًا علي محافظة الإسكندرية، كما وصلت نسبة الرطوبة اليوم إلي ما بين 80 إلى 85%، وحركة أمواج البحر هادئة، كما بلغت درجة الحرارة العظمى 34 درجة مئوية، وبلغت الصغرى 24 درجة مئوية.
اقرأ ايضا..حالة الطقس اليوم The Weather محافظة أسيوط (مباشر الآن)
درجات الحرارة اليوم الأحد في محافظات جمهورية مصر العربية•القاهرة الكبري:
العظمي: 37 درجة مئوية
الصغري:26 درجة مئوية
•العاصمة الإدارية:
الصغرى: 26 درجة مئوية
العظمى: 37 درجة مئوية
•6 أكتوبر:
الصغرى: 26 درجة مئوية
العظمى: 37 درجة مئوية
•بنها:
الصغرى 27 درجة مئوية
العظمى: 37 درجة مئوية
•الإسكندرية:
الصغرى: 24 درجة مئوية
العظمى: 34 درجة مئوية
•العلمين الجديدة:
الصغرى:25درجة مئوية
العظمى: 33 درجة مئوية
•مطروح:
الصغرى:24 درجة مئوية
العظمى: 33 درجة مئوية
•سيوة:
الصغرى: 25 درجة مئوية
العظمى: 38 درجة مئوية
•كاترين
الصغرى: 17 درجة مئوية
العظمى: 31 درجة مئوية
•الزقازيق:
الصغرى:26 درجة مئوية
العظمى: 37 درجة مئوية
•الإسماعيلية
الصغرى: 25 درجة مئوية
العظمى: 37 درجة مئوية
•السويس:
الصغرى: 26 درجة مئوية
و العظمى: 37درجة مئوية
•شرم الشيخ:
الصغرى: 29 درجة مئوية
العظمى: 39 درجة مئوية
•الغردقة:
الصغرى:29 درجة مئوية
العظمى 39 درجة مئوية
•الفيوم:
الصغرى:25 درجة مئوية
العظمى:39 درجة مئوية
•بنى سويف:
الصغرى: 25 درجة مئوية
العظمى: 38 درجة مئوية
•المنيا:
الصغرى:24 درجة مئوية
العظمى:39 درجة مئوية
•أسيوط:
الصغرى: 25 درجة مئوية
العظمى: 39 درجة مئوية
•سوهاج:
الصغرى: 27 درجة مئوية
العظمى: 40 درجة مئوية
•الأقصر:
الصغرى: 28 درجة مئوية
العظمى: 43 درجة مئوية
•أسوان:
الصغرى:29 درجة مئوية
العظمى:44 درجة مئوية
ويمكنك متابعة أبرز وأهم الأخبار الحصرية عبر بوابة الفجر الإلكترونية من خلال التطبيقات الرسمية لمعرفة كل ما هو جديد على الساحة من أخبار رياضية وفنية وسياسية وخدمية لحظة بلحظة وعلى مدار الساعة من خلال الروابط التالية:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطقس أحوال الطقس أسباب ارتفاع درجات الحرارة أعلى درجات الحرارة اخبار درجات الحرارة استمرار ارتفاع درجة الحرارة درجة مئویةالعظمى درجة مئویة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة الحرارة ١,٥ مئوية ستجلب ضرراً لا يمكن اصلاحه
من الواضح أن العالم سوف يتجاوز هدف 1.5 درجة مئوية للاحتباس الحراري العالمي، مما يؤدي إلى زيادة التركيز على الخطط الرامية إلى تبريده مرة أخرى عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. ولكن لا يوجد ما يضمن أننا سوف نكون قادرين على تحقيق هذا الهدف. وحتى لو تمكنا من ذلك، فإن بعض التغييرات لا يمكن إرجاعها.
يقول جويري روجيلج من جامعة (إمبريال كوليدج لندن): «لا يمكننا إرجاع الموتى إلى الحياة». ويحذر هو وزملاؤه بعد دراسة سيناريوهات «التجاوز» من ضرورة التركيز على خفض الانبعاثات بشكل عاجل الآن للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
وفقًا لدراسة روجيلج وزملائه المنشورة في مجلة (نايتشر) على هذا الرابط (doi.org/nmxw )، هناك ما لا يقل عن خمس مشاكل كبيرة في فكرة تجاوز درجة حرارة المناخ ثم تبريد الكوكب مرة أخرى: المشكلة الأولى هي أن العديد من هذه السيناريوهات تعطي صورة مضللة عن الشكوك والمخاطر التي تنطوي عليها.
على سبيل المثال، نظرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقريرها الرئيسي الأخير في سيناريو تجاوز الحد الذي قد يصل فيه العالم إلى 1.6 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة بحلول منتصف القرن، أي ما يزيد بمقدار 0.1 درجة مئوية فقط عن الحد الذي حددته اتفاقية باريس. ولكن بسبب الشكوك بشأن كيفية تغير درجات الحرارة العالمية، استجابة لكمية معينة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، فإن مستوى الانبعاثات المفترض في هذا السيناريو قد يؤدي إلى أي شيء يصل إلى 3.1 درجة مئوية من الاحتباس.
يقول روجيلج: «بالنسبة لنفس مستويات الانبعاثات، فإن احتمالات أن يتجاوز الاحتباس العالمي درجتين مئويتين ستكون حوالي واحد من كل عشرة. واحتمالات التهديد الوجودي المحتملة بنسبة واحد من كل عشرة ليست ضئيلة».
المشكلة الثانية هي أنه لا يوجد ما يضمن توقف ظاهرة الاحتباس الحراري حتى لو توقفنا عن إضافة ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، والوصول إلى ما يسمى بالانبعاثات الصفرية الصافية.
على سبيل المثال، قد يؤدي الاحتباس الحراري العالمي إلى تفعيل تأثيرات ردود فعل إيجابية أقوى من المتوقع، مما يؤدي إلى انبعاثات كربونية أكبر من المتوقع من مصادر مثل الخث والتربة الصقيعية. وقد يؤدي هذا إلى زيادات إضافية في درجات الحرارة العالمية حتى بعد تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.
وعلاوة على ذلك، يتطلب تحقيق صافي الصفر إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي؛ لأن بعض الأنشطة، مثل الزراعة، قد لا تكون هناك وسيلة لخفض الانبعاثات إلى الصفر. ولكن قد لا تكون هناك وسيلة ميسورة التكلفة لإزالة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي للتعويض.
إن البشرية تخاطر بشكل متهور بتجاوز تغير المناخ الخطير.
وهذه هي أيضا المشكلة الكبرى الثالثة المرتبطة بسيناريوهات تجاوز الانبعاثات. إذ يتطلب تبريد الكوكب بعد الوصول إلى الصفر الصافي إزالة كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يتجاوز ما هو مطلوب ببساطة للحفاظ على الصفر الصافي.
وحتى لو أمكن تطوير التكنولوجيا اللازمة لتحقيق هذه الغاية، فقد تحجم الحكومات عن ذلك على حساب شيء لن يعود بأي فائدة، على الأقل في الأمد القريب. ويقول روجيلج: «في أغلب الأحوال، الفائدة الوحيدة المترتبة على إزالة ثاني أكسيد الكربون هي إزالة الكربون. ولكن بخلاف ذلك فإنها تستهلك الطاقة، وتكلف المال، وتتطلب استثمارا وتخطيطا طويل الأجل».
والمشكلة الرابعة هي أنه حتى لو تمكنا من إزالة ما يكفي من ثاني أكسيد الكربون لإعادة درجات الحرارة إلى الانخفاض مرة أخرى، فسوف يستغرق الأمر عقوداً من الزمن، كما يقول كارل فريدريش شلوسنر، عضو الفريق في المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في مدينة لاكسنبورج، النمسا. وهذا يعني أننا سوف نضطر إلى التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة طالما استمرت.
ولكن كما أشار التقرير الأخير الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن التكيف مع التغيرات التي حدثت حتى الآن أثبت أنه أكثر صعوبة مما كان متوقعا. ويقول شلاوسنر: «إننا نثق في قدرتنا على التكيف مع تجاوز درجات الحرارة».
المسألة الخامسة هي أن إعادة درجات الحرارة إلى مستوياتها الطبيعية لن تؤدي إلى عكس كل التغيرات. فإذا مات المزيد من الناس في ظل الظواهر الجوية المتطرفة أو بسبب المجاعة بعد فشل زراعة المحاصيل، فلن يكون هناك أي سبيل إلى إعادتهم إلى حالتهم الطبيعية