أسامة الأزهري: أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب مسلم
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال الشيخ أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية وأحد سفراء مبادرة حياة كريمة، إن برنامج حياة كريمة شديد الأهمية لتقديمه المجهود الكبير الذي نقوم به لخدمة المواطنين بكل مكان.
أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور لقلب مسلموأضاف الأزهري خلال مداخله عبر برنامج حياة كريمة الذى تقدمه غادة البهنساوى عبر راديو 90.
وتابع أن شعار الدنيا وشعار البرنامج أيضاً هو التخلق بأحب الأعمال إلي الله، حيث كل إنسان غير قادر بحاجة إلى مدرسة ومياه نظيفة ومرافق حياة كاملة وحياة كريمة ومنذ انطلاق المبادرة ويعد العمل الخاص بها عملًا رفيعا ومهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة حياة كريمة حیاة کریمة إلی الله
إقرأ أيضاً:
عبادات مهجورة تُدخل السرور وتحقق السعادة.. أزهري ينصح بها
قال الدكتور عطية لاشين، من علماء الأزهر الشريف، إن هناك عبادات عظيمة هجرها الناس بسبب الانشغال في شؤون الحياة، رغم أنها من أساسيات الدين، وتُعد من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة.
وأشار إلى أن الإنسان في هذا الزمان يحتاج إلى ما يُريح قلبه ويُفرّج همّه، وهذه العبادات سهلة ويسيرة، ولا تحتاج إلى جهد أو مال، بل تُمنح السعادة دون مقابل.
وأوضح الدكتور لاشين عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك أن هذه العبادات تشمل:
عبادة الرضا: وهي أن يرضى الإنسان بما قسمه الله له، فهو الخير له مهما بدا غير ذلك.جبر الخواطر: وهي عبادة بسيطة تتمثل في كلمة طيبة تُسعد بها قلب غيرك.قضاء حوائج الناس وهي أن تساعد من يلجأ إليك في قضاء حاجة أو بلوغ هدفهكما بيّن عبادات أخرى لا تقل أهمية:
التفاؤل وحسن الظن بالله: فالتفاؤل عبادة، قال تعالى في الحديث القدسي: "أنا عند ظن عبدي بي".ترك ما لا يعنيك: أي ألا تتدخل في ما لا يخصك، تجنبًا للشك والريبة.التغافل: بأن لا تفتّش عن عيوب الناس، فكلنا معرضون للخطأ.الإمهال والصبر: بأن تصبر على المخطئ وتمنحه فرصة للتراجع.وقف الشائعات: إذا سمعت شيئًا سيئًا عن أحد، لا تنقله واتركه عندك.التبسم: الابتسامة في وجه الناس صدقة.إدخال السرور على القلوب: بأي وسيلة كانت، كالكلمة الطيبة أو المعاملة الحسنة أو الهدية.صلة الأرحام: من أبسط العبادات، ولها أجر عظيم.وأكد الدكتور لاشين على أن هذه العبادات يسيرة ولا تحتاج إلا لنية صادقة، ويمكن لكل إنسان أن يُحافظ عليها ليجد أثرها في دنياه وآخرته.