تحمل زوجها بفستان الفرح.. والزوج: أنا مكسور نفسيا
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
انتشرت الساعة القليلة الماضية صور لفتاة ترتدي فستان فرح، وتحمل شابا يرتدي بدلة سوداء مثل العريس، ما أثارت فضول متابعي مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد جدل واسع اتضح أن الصور التي التقطت خلال جلسة تصويرية لزوجين احتفالا بعيد زواجهما الأول، قررا أن تكون بطريقة مختلفة حيث حملت الزوجة زوجها الشاب أحمد سمير ورفعته عاليا أثناء التصوير.
وقال الشاب أحمد سمير إن تلك الصور كانت احتفالا بعيد زواجهما الأول لأنهما لم يقيما فرحا ولا حفل زفاف بسبب وفاة والدة العروسة، فأراد أن يدخل الفرح عليها بعد عام من الزواج.
وأضاف «سمير» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الستات»، عبر قناة النهار، أنه تأثر نفسيًا بسبب الهجوم والانتقادات التي طالته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع: «قعدنا يوم كامل مكسورين، بسبب التنمر، كلام مينفعش يتقال، مالوش علاقة بالصورة، أنا ماليش في الترندات، والسوشيال ميديا»، مشيرًا إلى مصور الصورة المثيرة للجدل نشرها على صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الزوجة ندا حاتم، إنها لم تكن تتخيل أن يصل الموضوع لهذا الحد، موضحة أن الصورة كانت بعفوية وبغرض الدعابة.
وأضافت أنها لم ترد على الانتقادات والهجوم الذي طالها بسبب الصورة، لأن أخلاقها تمنعها من الرد على مثل هذه البذاءات.
عروسة تحمل زوجها وتثير الجدل
وتداول رواد مواقع التواصل في مصر فيديو وصورًا تظهر عن عروس تحمل عريسها، في واقعة أثارت الإعجاب والجدل في آن واحد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فستان صور مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
ظهور مثير للشاب الجزائري بعد احتجازه لمدة 27 عاما.. كيف تغيرت ملامحه؟
حالة من الذهول المُمزوجة بالابتسامة، سيطرت على كل من شاهد آخر ظهور للشاب الجزائري، الذي جرى احتجازه في بيت جاره لمدة 27 عامًا، وعثر عليه في الشهر الماضي، إذ نشر أحد أقاربه صورة تُظهر تبدل ملامحه تمامًا، ليتفاعل المتابعين معها على مواقع التواصل الاجتماعي «انستجرام».
الشاب الجزائري ظهر في الصور مُبتسما ووضعه الجسدي جيدا، واختفت تماما جميع الجروح التي كانت موجودة على جسده بعد احتجازه.
تعاطف الجمهور مع الشابصفحات الجزائر الموجودة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، أعادت نشر الصورة فرحين بتغير شكل الشاب الجزائري إلى الأفضل ليقول أحدهم قائلاً: «الحمدلله على سلامتك، جميعنا تعاطف معك، إن شاء الله تعوض ما فاتك مع العائلة والأحباب».
وكتب شخص آخر: «كنا نخشى أن نراك في صورة أخرى، لكن الحمدلله يبدو وضعك جيدا».
View this post on Instagram
A post shared by utilisateur (@hors_service.0)
قصة الشاب الجزائريالجدير بالذكر أن الشاب الجزائري عمر بن عمران، جرى احتجازه في اصطبل جاره لمدة 27 عامًا، وأثارت قصته جدل واسع عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، بعد منشور لأخت الجاني على فيسبوك، التي أكدت إن الضحية مُحتجز لدى جاره ولا يزال على قيد الحياة، ما دفع السلطات للتحرك والتحقيق وكشف اللغز.