شاب يبدع في الغناء والإنشاد بالوادي الجديد.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تعتبر محافظة الوادي الجديد من المحافظات الولادة للمواهب، ومن المواهب الشابة التقى صدى البلد بالشاب ”محمد أنور ”صاحب الـ 25 عاما، والذي لم يستسلم للأعمال الروتينية فقرر أن يقتحم مجال الفن.
[[system- code: ad: autoads]]
يقول محمد أنور: ”بدأت مسيرتي في مجال الغناء منذ طفولتي وتم اكتشاف موهبتي في برنامج عرب ستار أكاديمي، وحصل علي المركز الأول في مسابقة قناة صوت العرب.
وأكد أنور أن صاحب الفضل الأول والأخير عليه هو ربنا سبحانه وتعالى ثم عائلته وخاصة والده ووالدته لدعمهم الكامل وتشجيعهم له.
وواجه ”محمد أنور ”العديد من الصعوبات والتحديات في حياته، ولا ينكر انه في فترة من الفترات يأس وانسحب، ولكن عزيمته وإصراره منعته من ذلك حيث عاد مرة أخرى أملا في الله -عز وجل- انه سيصل إلى هدفه تاركا كل الصعوبات خلف ظهره، محطما كل الحواجز وصولا إلى هدفه.
ويؤمن ”محمد أنور ”أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر.
ووجه أنور رسالة لكل صاحب موهبة أن يسعى جاهدا لتحقيق موهبته ولا ييأس من أي صعوبات تواجهه معلنا أن طريق الألف ميل يبدأ بخطوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخر اعمال أكاديمي استعداد 25 عاما الافضل الإعلامي التحديات الأول والأخير المواهب الشابة صوت العرب صعوبات صدى البلد موهبته محمد أنور
إقرأ أيضاً:
أفشة عن هدفه أمام الزمالك بنهائي دوري الأبطال: اللحظة الأهم في مسيرتي
أكد محمد مجدي أفشة، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، أن يوم 27 نوفمبر يوم ذكرى الفوز على الزمالك في نهائي دوري أبطال إفريقيا 2020 هو واحد من أفضل وأجمل الأيام بالنسبة لكل لاعب بالفريق، ولكل فرد من أفراد منظومة المارد الأحمر، وفي المقدمة الجمهور الذي عاش ليلة استثنائية لا تُنسى.
وقال أفشة في حديثه للمنصات الرسمية للنادي الأهلي: «أشعر بالفخر الشديد لكوني واحدًا من المشاركين في هذا الحدث لقد، أكرمني الله منذ الصغر بحب الناس، وشاركت قبل احتراف اللعبة في العديد من الدورات الرمضانية، وسجلت أهدافًا وحصلت على مكافآت خاصة".
وواصل: "لكن لم أكن أتخيل أبدًا المساهمة بهدف الفوز في التتويج بمثل هذه البطولة التاريخية وإسعاد جماهير الأهلي، وهي اللحظة الأكبر والأهم بالتأكيد في مسيرة أي لاعب».
وأضاف أفشة: «فترة ما قبل المباراة كانت شديدة التوتر للجميع سواء داخل معسكر الأهلي أو الزمالك على مستوى الإدارات والأجهزة الفنية واللاعبين، ومن قبلهم على المستوى الجماهيري".
وتابع: "الفارق الزمني بين مباراة النهائي ومباراة نصف النهائي كان كبيرًا، وطيلة هذه الفترة كان التوتر سائدًا بين جميع الأطراف وعلى المستوى الإعلامي ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة».
الإطار:التغيير الوزاري متوقف على موافقة الأحزاب