مصر.. تحرك قضائي جديد ضد الفنان المصري محمد رمضان
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تنظر محكمة جنوب الجيزة في أولى جلسات قضية التعويض المقامة من الإعلامي عمرو أديب ضد محمد رمضان بمبلغ قدره 3 ملايين جنيه، بعد صدور حكم نهائي بتغريم رمضان 300 ألف جنيه لسبه عمرو أديب.
وحدد القضاء تاريخ 28 سبتمبر للنظر في الملف.
إقرأ المزيدوفي وقت سابق، قضت المحكمة الاقتصادية بتغريم الفنان محمد رمضان 300 ألف جنيه، بتهمة سب وقذف الإعلامي عمرو أديب، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وإلزامه بأن يؤدي مبلغ 10 آلاف جنيه كتعويض مدني، كما قضت برفض الدعوى المقابلة لدعوى الإعلامي عمرو أديب.
وجاء الحكم في قضية عمرو أديب ومحمد رمضان في وقت سابق بعد أحالت جهات التحقيق في أكتوبر العرائض المقدمة من الإعلامي عمرو أديب، ضد الفنان محمد رمضان، بتهمة السب والقذف للمحاكمة الجنائية.
وتوصلت التحقيقات في القضية إلى أن الفنان تعمد إزعاج الإعلامي المصري بإساءة استعمال أجهزة الاتصالات.
وبدأت الخلافات بين محمد رمضان وعمرو أديب عندما ظهر الأخير وهو ينتقد رمضان عقب نشره مقطع فيديو على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام" ظهر من خلاله وهو يلقي العديد من الدولارات في المياه عندما كان مستلقيا في حمام السباحة.
المصدر: "مصر تايمز"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم السلطة القضائية القاهرة صحافيون فنانون ممثلون مواقع التواصل الإجتماعي وسائل الاعلام الإعلامی عمرو أدیب محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".