استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد فلسطيني يدعى منذر الراعي «16 عاما» برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب العشرات بالاختناق، خلال مواجهات في مخيم العروب شمالي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام فلسطينية.
وفي وقت سابق، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز والصوت تجاه الشبان وبين منازل الفلسطينيين، خلال مواجهات اندلعت على مدخل مخيم العروب.
وأمس السبت، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة كفر قدوم شرق قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة، وداهمت عددا من المنازل وفتشتها، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة وزارة الصحة الفلسطينية جيش الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تقرير فلسطيني: الاحتلال اعتقل 45 شخصاً من الضفة الغربية خلال أقل من 24 ساعة
الجديد برس:
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء الأحد وحتى صباح الاثنين، حملة اعتقالات واسعة طالت 45 فلسطينياً على الأقل، من الضفة الغربية، بينهم أطفال، وأسرى سابقون، إضافةً إلى أخذها أشخاصاً كرهائن ودروعاً بشرية.
وأفادت كل من هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين ونادي الأسير الفلسطيني، في بيانٍ مشترك، بتركز عمليات الاعتقال في محافظتي رام الله وبيت لحم في الضفة الغربية، فيما توزعت بقيتها على محافظات سلفيت، الخليل، نابلس، قلقيلية، والقدس.
وأشارت المؤسستان الفلسطينيتان إلى مواصلة الاحتلال “تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة مؤخراً، ترافقها اعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين”.
وسجل البيان أكثر من 11 ألف حالة اعتقال، من الضفة بما فيها القدس، “منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل”، مذكراً بأن “المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تتضمن المعتقلين من الضفة دون غزة، والتي تقدر أعدادهم بالآلاف”.
وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، كشفت عن شهادات جديدة لمجموعة من معتقلي غزة في “سجن النقب الصحراوي”، وذلك استناداً إلى مجموعة من الزيارات التي أجراها محامو هيئة الأسرى مؤخّراً.
وشمل التقرير شهادات لـ8 معتقلين معظمهم تعرضوا للاعتقال في بداية الاجتياح البري لغزة، وتحديداً عبر ما يسمى “الممر الآمن”، خلال نزوحهم من شمال غزة إلى جنوبها، وآخرين جرى اعتقالهم من مدارس الإيواء، ومن مستشفى الشفاء.