سر تكرار الزلازل في المغرب .. عباس شراقي يكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
علق عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، على زلزال المغرب المدمر.
البحوث الفلكية: لأول مرة تشهد منطقة زلزال المغرب هزة بهذه القوة برج إيفل يطفئ أنواره تأبينا لضحايا زلزال المغرب
وقال عباس شراقي في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" منطقة أغادير ومراكش تعرضوا لزلازل كثيرة".
وأضاف عباس شراقي:" أغادير ومراكش يتواجدان على فالق يمتد لجبال أطلس الكبرى وهذا الفالق ممتد حتى الجزائر".
وتابع عباس شراقي:" معظم الزلازل التي تحدث في المغرب تكون في البحر المتوسط عند التقاء الصفيحة الأفريقية والأوروأسيوية".
وأكمل عباس شراقي:" المسافة بين مركز الزلزال والسواحل حوالي ألف كيلو متر وهذه هي المرة الأولى التي يحدث زلزال بقوة كبيرة بعيدا عن سواحل المغرب ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عباس شراقي الزلازل زلزال المغرب اخبار التوك شو عباس شراقی
إقرأ أيضاً:
هل يساعد تجميد الأجساد في إحياء الإنسان بعد موته.. باحث يكشف مفاجأة (فيديو)
أكد الدكتور محمود صلاح الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، أن أول الدول التي قامت بتجميد الجسد الحي، هي ألماني وبعد ذلك فرنسا وأعلنت من خلال هيئات علمية متخصصة، أنها تقوم بتجميد الأجساد البشرية التي تعاني من أمراض من أجل أن يتم علاجها في مرحلة من المراحل حالة الوصول لعلاج لهذا المرض.
وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الجسد الذي يجمد لا يكون في حالة وفاة، ولكن يجمد من أجل أن يعالج في المستقبل.
مركز جراحة القلب بالمنصورة يحصل على الإعتماد الأسترالي للخدمات الصحية جراحة بالغة الصعوبة لتثبيت كسر بالحق الحرقفي الأمامي لسيدة بأبو حماد المركزيولفت إلى أنه يرى أن هذا نوع من العبث، والتدخل في خلق الله، ولكن الفكرة موجودة على أرض الواقع، وأن الأشخاص التي تمتلك الأموال تقوم بفعل هذا الأمر ولكن :"مفيش حد هيعيش يوم أكثر من المكتوب".
وأشار إلى أن ما يتم لا يمد في عمر أي شخص من هؤلاء الأشخاص يوم، وكلها أشياء مخالفة للعقل والمنطق.
وتعتبر عملية حفظ الموتى بالتجميد على أمل التوصل لعلاج لأمراضهم المستعصية، والتي تعرف باسم "كرايونيكس"، عملية مثيرة بالنسبة لمجتمع المولعين بالمستقبل. والافتراض العام لهذه العملية بسيط جدا، ومفاده أن الطب يحرز تقدما كل يوم، وأن أولئك الذين يموتون اليوم ربما يمكن شفاؤهم في المستقبل.