اليوم العالمي لها.. ما هي أشهر الأخطاء في الإسعافات الأولية؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
كشف الدكتور محمد الشربيني، رئيس الإدارة المركزية للتدريب بهيئة الإسعاف، عن أشهر الأخطاء في الإسعافات الأولية.
تكليف الدكتور عمرو العرشي مديرا لمرفق الإسعاف بقنا محافظ الفيوم ورئيس هيئة الإسعاف يبحثان آليات إنشاء مقر جديد للهيئة بمنطقة دمو الإسعافات الأولية بالموارد المتاحةوقال "الشربيني" في حواره عبر الإنترنت ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" اليوم السبت، "الإسعافات الأولية ليست حكرا على أحد وهي سمة المفروض كل الناس تتعلمها ومبدأ الإسعافات معتمد على استخدام الوارد المتاحة".
وأضاف "محتاج ابقى فاهم في الإسعافات الأولية ولو قادر أقدم مساعدة بشكل صحيح اتصال برقم الإسعاف واخلاء الطريق لها وبكده بكون ساهمت بجزء كبير في حل مشكلة المصاب، بداية الإسعافات الأولية إني لو شوفت حادثة لازم أكون آمن على نفسي والمكان وأمان المصاب بعد ذلك".
كيفية التعامل مع المصابوتابع "فكرة الناس اللي بتعقد تتفرج لازم تبتعد علشان تسمح بمكان لوقف عربية الإسعاف لو المصاب في العربية ومفيش حاجة تهدد بانفجار الأفضل اسيبه حتى وصول عربة الإسعاف، ولو فيه خطورة نحاول نخرجه من غير ما يهدد حياته تثبت الرقبة والعمود الفقري وأي إصابة اعتبرها كسر إلى أن يثبت العكس".
واستطرد "لا اتجه لإجراءات تزود الإصابة وأحافظ على حالة المصاب حتى وصول عربة الإسعاف بالاتصال على رقم 123 لو المصاب واعي اتكلم معاه واعرف اكتر حاجة بتؤلمه وطريقة نقله باحتياط وتثبيت الجسم ونقدر نشيله بشكل جماعي من غير ما اثر على جزء من أجزاء جسمه ولو مش واعي اعتبر أنه مصاب بكل الإصابات والكسور".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة الإسعاف الاسعافات محمد الشربيني الإسعافات الأولية الإسعافات الأولیة
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض وذلك في إطار تعزيز الوعي ونشر للمعرفة حول المرض ورعاية المصابين به، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشئون خدمه المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتورة حنان الزبلاوى حسن عميد الكلية.
هدف الفاعليةوأوضح رئيس الجامعة أن الفعالية تستهدف تسليط الضوء على التشخيص المبكر للمرض؛ ببيان أهمية الاكتشاف المبكر للأعراض للحصول على العلاج المناسب، وتحسين جودة الحياة عبر الرعاية الطبية والدعم الاجتماعي والنفسي، ودعم الأبحاث العلمية التي تهدف إلى فهم أسباب المرض وتطوير العلاجات الجديدة، مع تكثيف التوعية المجتمعية؛ برفع الوعي بين الأفراد حول المرض وكيفية التعامل معه ودعمه، بالإضافة إلى الأثر الاجتماعي والنفسي للمرض حيث أن المرض له تأثير كبير على الحالة النفسية والاجتماعية للمريض؛ فقد يعاني المرضى من القلق والاكتئاب بسبب التغيرات الجسدية والصعوبة في أداء الأنشطة اليومية، كما يمكن أن يؤدي المرض إلى العزلة الاجتماعية بسبب صعوبة الحركة أو التحدث.
وأشارت الدكتورة حنان الزبلاوى إلى أن الإحصاءات أوضحت أن 6.5 ملايين إنسان حول العالم يعانون من هذا المرض؛ وأكثر ما يعاني منه المصابون بـ "باركنسون" هو ارتعاش اليدين وتصلب المفاصل وبطء الحركة؛ فلا يمتلك الأشخاص المصابون به ما يكفي من مادة "الدوبامين" الكيميائية؛ لأن بعض الخلايا العصبية التي تصنعه قد ماتت؛ فيما تبدأ الأعراض في الظهور عندما لا يستطيع الدماغ إنتاج ما يكفي من "الدوبامين" للتحكم في الحركة بشكل صحيح.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم العالمي لشلل الرعاش "باركنسون"؛ يصادف 11 أبريل من كل عام وتحتفل به عدد من الجهات بهدف تهيئة الفرصة لتعزيز الوعي، ونشر المعرفة، والتوسع في البحث حول المرض ورعاية المصابين به؛ إذ يعـد حالة دماغية تسبب مشكلات في الحركة والصحة النفسية والنوم، إلى جانب التسبب في حالات ومشكلات صحية أخرى؛ باعتباره من الأمراض المزمنة؛ التي تتطلب العلاج الدوائي، والدعم النفسي، والعلمي، والعلاج الطبيعي.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية