غادة عبد الرازق: حضّرت للفوتوشوت حوالي شهرين ولا تسألوني هذا السؤال!
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تحدثت الفنانة غادة عبد الرازق، عن كواليس أحدث جلسة تصوير لها، والتي نالت إعجاب الكثير من متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، كما أشارت إلى أن زمن المجاملة بالنسبة لها انتهى.
وقالت غادة عبد الرازق خلال تصريحات تليفزيونية لها: حضّرت للفوتوشوت حوالي شهرين، كنا عايزينه يطلع بشكل جديد وأتمني يعجب الناس، والاستايلست بتاعي هو مدير أعمالي ماسكلي كل حاجة تخصني.
وتابعت غادة عبد الرازق تصريحاتها، كاشفةً كواليس جلسة التصوير الخاصة بها، التي صورتها داخل حمام السباحة، وسط استغراب من حولها، وقالت: أول ما طلعت لقيت الناس كلها بتعوم عادي وأنا لابسة فستان وعاملة ميكب، فكلهم قعدوا يقولوا مين دي دي غادة؟ فروحت قولتلهم ممكن استأذنكم أتصور صورة، فكلهم قالولي آه طبعا.
وتطرقت غادة عبد الرازق للحديث عن موضوع آخر، حيث أكدت أن مجاملة النفس أولًا، أهم بكثير من مجاملة الآخرين، قائلةً: كنت بسمع أغنية زمن المجاملات انتهى وقت تصوير الفوتوشوت، لأن هو فعلا انتهى بالنسبالي، لازم أجامل نفسي الأول وأخلي بالي من نفسي عشان ساعتها هكون مفيدة للآخرين، لكن لو مفيدة للآخرين ومش مفيدة لنفسي أكيد هخسر.
واختتمت غادة عبد الرازق حديثها، موضحةً أن هناك أسئلة تزعجها، وقالت: بكره أسئلة انتي اتجوزتي كام مرة.. اتطلقتي.. يا ترى هتتجوزي تاني.. بكره السؤال ده ومش عايزة حد يسألهولي.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
رد قوي من مصطفى محمود على سؤال ملحد.. من خلق الله؟
يثير الملحدون عبر وسائل الإعلام الغربية أو وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الأفكار المشوهة والمغلوطة عن الدين، بهدف تشكيك الشباب في العالم العربي والإسلامي في دينهم ومعتقداتهم، لذا أطلقت جريدة «الوطن» حملة تستهدف محاربة الإلحاد باسم «تعزيز قيم الهوية الدينية»، والتي تحمل شعار «الإيمان قوة.. واعبد ربك حتى يأتيك اليقين».
تساؤل هل الله موجود؟ ومن خلق الله؟ من أبرز التساؤلات الجدلية التي يثيرها الملحدون منذ القدم بغرض التشكيك في وجود الخالق، وهذا ما أجاب عنه الدكتور الراحل مصطفى محمود في كتابه «حوار مع صديقي الملحد»، بشكل منطقى وقوي.
يقول الدكتور مصطفى محمود إن صديقه الملحد طرح عليه السؤال حول وجود الخالق قائلًا له: «انتم تقولون أن الله موجود، وعمدة براهينكم هو قانون السببية الذى ينص على أن لكل صنعة صانعا ولكل خلق خالق ولكل وجود موجد.. ألا يحق لنا بنفس المنطق أن نسأل.. ومن خلق الخالق.. من خلق الله الذى تحدثوننا عنه؟».
وجاء رد الدكتور مصطفى محمود مؤكدًا أن السؤال فاسد من الأساس لأن السببية هي قانون البشر الذين يخضعون للزمان والمكان، ولا ينبغي أن نجعل من الله خالقا ومخلوقا في الجملة نفسها لأن هذا تناقض، والوجه الآخر لفساد السؤال أن يتصور الملحد خضوع الخالق لقوانين مخلوقاته، لأن الله الذي خلق الزمان والمكان هو بالضرورة فوق الزمان والمكان ولا يصح لنا أن نتصوره مقيدا بالزمان والمكان ولا بقوانين الزمان والمكان.
وأِشار الدكتور مصطفى محمد في أحد لقاءاته التليفزيونية إلى أطروحة الفيلسوف الألماني مانويل كانط، الذي أكد أن العقل البشري لا يمكن أن يستوعب فكرة وجود الله، لأن عقل الإنسان خلق لاستيعاب الواقع المادي من جزئيات ومقادير فقط، وعندما سألوه: فـ كيف تعرف الله إذا لم يستوعبه عقلك ليكون رده: «أعرف الله بالضمير لا بالعقل».
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا