تراجعت ريم طارق عن اعتذارها لطليقها حسن شاكوش، في بث مباشر عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وفجرت العديد من المفاجئات المثيرة للجدل حول تصالحا معه، مشيرة إلى أنها لم تأخذ سوى أغراضها فقط، والأمر الذي تسبب في تساؤلات وجدل كبير وربط المتابعين الأمر باعتذار الإعلامية رضوي الشربيني. 

حسن شاكوش وطليقته

 

ريم طارق معلقة على انتهاء خلافها مع حسن شاكوش.

. "خراب البيوت مش ترند" الفيديو اتمسح.. اعتذار رضوي الشربيني لحسن شاكوش يسبب أزمته مع طليقته اعتذار رضوي الشربيني يسبب أزمة مع طليقة حسن شاكوش

بعد حلقة الإعلامية رضوي الشربيني، ظهرت ريم طارق في بث مباشر وهي توضح حقيقة الصلح مع طليقها مطرب المهرجانات حسن شاكوش، وقالت إنها لم تأخذ من طليقها سوى أغراضها ومتعلقاتها في منزله فقط وقامت بتصويرها، مشيرة إلى أنها لم تأخذ حقوقها المادية.

 

وعلى الفور تراجعت طليقة حسن شاكوش، عن اعتذارها له والتصالح معه، قائلة: "أنا عيلة ورجعت فكلامي.. وأنا قولت عليك راجل محترم عشان اخدت حاجتي اللي عندك بس.. وأنا أسفة مش هتصالح والقضايا شغالة أنا ما اتنازلتش عن حاجة لسة".

 

وهددت ريم طارق، طليقها حسن شاكوش، بفضح سبب الأزمة بينهما وما رأته في رابع يوم زواج لهما.

View this post on Instagram

A post shared by Reem tarek (@reemtarek84_)

 

طليقة حسن شاكوش تفجر مفاجأة لـ رضوى الشربيني

وجهت ريم طارق طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش خلاله للإعلامية رضوي الشربيني، خلال البث المباشر. 

 

قالت طليقة حسن شاكوش :" مفيش صلح حصل وكل اللي حصل كان فيلم ولعبة علشان السوشيال ميديا والإعلاميين يهاجموني، أستاذة رضوى إنتي ما تعرفيش أنا اتعرضت لإيه عشان أعمل الفيديو ده.. وأنا كل حاجة اتكلمت فيها قبل كده كانت بدليل.. وكل حاجة معايا أقسم بالله أقسم بالله كل دليل معايا.. وأنا قلت الصلح خير بس من الواضح إن الطرف التاني مش حابب ده". 

حسن شاكوش وطليقته

 

رسالة رضوي الشربيني لحسن شاكوش 

تراجع الإعلامية رضوي الشربيني، عن تعاطفها مع طليقة حسن شاكوش "بعد اعتذارها لطليقها حسن شاكوش، قائلة بإنه شخص محترم، وما حدث بينهما كان مجرد سوء تفاهم، بسبب تدخل عدة أطراف بينهما.

 

اعتذرت رضوي الشربيني من مطرب المهرجانات قائلة :" ريم طارق تلقت كافة حقوقها ومستحقاتها المادية، أنا آسفة يا حسن شاكوش.. أنا رضوى الشربيني بعتذر لك على الهواء".

حسن شاكوش وطليقته ورضوي الشربيني

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رضوى الشربيني طليقة حسن شاكوش ريم طارق ريم طارق طليقة حسن شاكوش فيديو طليقة حسن شاكوش ريم طارق وحسن شاكوش طلیقة حسن شاکوش رضوی الشربینی ریم طارق

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية: مواقف نتنياهو قد تفجر صفقة الأسرى في المرحلة الأولى

حذرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية من أن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد يفجرها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو من المرحلة الأولى، بسبب إصراره على الاستمرار في الحرب، فضلا عن العقبات الكثيرة التي تعترض إتمامها في مرحلتيها الثانية والثالثة، على طريق تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وفي مقاله بالصحيفة يكشف الصحفي المختص في الشؤون العسكرية والأمنية رونين بيرغمان، نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن الموقف الحقيقي لنتنياهو سيضع الكثير من العقبات أمام إتمام صفقة إطلاق النار، بسبب صعوبة التوفيق بين التزاماته في الصفقة وتعهداته لأقصى اليمين في حكومته.

ويكشف بيرغمان عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى مطلع على تفاصيل الصفقة وتطوراتها على الأرض، أنه في ظل التفاصيل المخفية للاتفاق، يبدو أن المفاوضات حول المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى لن تنفجر فقط بعد انتهاء المرحلة الأولى، بل قد تنفجر قبل ذلك بكثير.

وحسب المصدر، فإن حماس قد تدرك في حالة استمرار تعنت نتنياهو أنه لن تكون هناك مرحلة ثانية، مما يفقد الحركة الدافع لاستكمال المرحلة الأولى، ويعيق الوصول إلى اليوم الثاني والأربعين، إذ من المفترض إطلاق سراح حوالي نصف المحتجزين الإسرائيليين الأحياء في غزة.

إعلان

ويشير في هذا السياق إلى أن نتنياهو يقدم روايات متناقضة لحكومته في محاولة للتوفيق بين ما وافق عليه وما أقسم ألا يوافق عليه، مثل الانسحاب من مناطق إستراتيجية كممر نتساريم ومحور فيلادلفيا.

ومن المقرر أن تبدأ المحادثات المتعلقة بالمرحلة الثانية (ب) الاثنين المقبل، بعد 16 يوما من بدء المرحلة الأولى (أ)، وفقا للاتفاق بين الطرفين، إلا أن المصدر الأمني يعبّر عن قلقه من أن الصعوبات السياسية لن تسمح لنتنياهو بالتوقيع على الصفقة، حتى لو كان مهتما بذلك.

وينقل الكاتب عن مصدره قوله إن "القرارات في المرحلة الثانية ستكون أكثر مصيرية، وستتعارض بشكل صارخ مع ما وعدت به الحكومة، وهذا يضع نتنياهو في موقف صعب، حيث يتعيّن عليه الموازنة بين الضغوط الداخلية والتزاماته في المفاوضات".

على الجانب الآخر، يتفاءل بعض المسؤولين الإسرائيليين، خاصة في الدائرة المقربة من وزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، بإمكانية التوصل إلى اتفاق شامل، يفضي إلى التطبيع مع دول في المنطقة، وإدخال قوة متعددة الجنسيات إلى قطاع غزة لمنع عودة حماس إلى السلطة، بالإضافة إلى تمويل إعادة إعمار القطاع، وفق المصدر.

ويعول ديرمر /على أن هذه الخطوة قد تكون بداية التطبيع مع دول عربية كما حدث باتفاقيات أبراهام، مع التوقعات بأن يكون ذلك محور الاجتماع المرتقب بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في 4 فبراير/شباط المقبل.

إلا أن المصدر الأمني يشكك في إمكانية حدوث هذه التطورات، ويؤكد أن "حماس عادت للسيطرة على غزة، ومن الصعب تخيل أن قادتها في الداخل سيسمحون بعناصر أجنبية تهدد هيمنتهم".

المخاطر الخمسة

وفي محاولة لتحليل مصير الصفقة، يلخص بيرغمان المخاطر الرئيسية لعقد المرحلة الثانية، من خلال محادثات أجراها مع مسؤولين إسرائيليين وكبار المسؤولين في الدول الوسيطة، بالتالي:

إعلان

انفجار المرحلة الأولى:

وفقا للاتفاق، من المقرر أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية في اليوم الـ16 من تنفيذ المرحلة الأولى، وتستمر حتى اليوم الـ35.

وخلال تلك المدة، يتعيّن على الأطراف الحفاظ على وقف إطلاق النار واستمرار الإجراءات المتفق عليها. ومع ذلك، قد يؤدي عدم إحراز تقدم ملموس في المفاوضات إلى تفسيرات متباينة بين الطرفين، مما قد يدفع حماس إلى اتهام إسرائيل بخرق الاتفاق ووقف إطلاق سراح الأسرى المتبقين في المرحلة الأولى.

وقف الحرب
يشترط الاتفاق إعلان نهاية الحرب قبل تبادل الأسرى والمحتجزين الأحياء بقطاع غزة في المرحلة الثانية، وهو ما يشكّل "لغما أرضيا" قد يفجر المفاوضات، حسب المصدر.

ويشرح الصحفي الإسرائيلي ذلك بالقول "يتطلب الانتقال إلى المرحلة الثانية إعلانا رسميا بإنهاء العمليات العسكرية والعدائية بين الجانبين، على أن يتم ذلك قبل تبادل الأسرى المتبقين".

وهذا الشرط يشكل تحديا كبيرا، خاصة في ظل التوترات المستمرة وعدم الثقة المتبادلة، في حين ترى بعض الأطراف في إسرائيل أن إعلان وقف الحرب قبل استعادة جميع الأسرى يشكّل مخاطرة أمنية، في حين تصر حماس على هذا الشرط "ضمانة لالتزام إسرائيل بالاتفاق".

الاتفاق "المفقود"

يلفت بيرغمان إلى عقبة أخرى تتمثل في ما يراه عدم وجود اتفاق واضح حول تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة، بالإضافة إلى غياب مفاتيح محددة لتبادل الأسرى العسكريين الأحياء بالأسرى الفلسطينيين في المرحلة الثانية، وهو "الأمر الذي يعقّد الوضع".

ويقول إن "الاتفاق المعقد والخطير" فرضه نتنياهو على الأطراف لاعتباراته السياسية، لا سيما مع شركائه اليمينيين، ليؤكد لهم أنه لن يكون مستعدا للمضي قدما إلا باتفاق له مرحلة أولى "إنسانية" لا تشمل إنهاء الحرب، "وقد أدى ذلك إلى عدم وجود اتفاق بشأن تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق".

إعلان

ويقول "حتى الآن، لا يوجد اتفاق مفصل يُحدد معايير وشروط تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، لافتا إلى أن هذا الغموض يفتح المجال أمام تفسيرات وتأويلات مختلفة، مما يزيد صعوبة التوصل إلى تفاهمات مشتركة.

ويضرب الكاتب لذلك مثلا بإمكانية أن تختلف الأطراف حول تعريف "الأسرى العسكريين" و"المدنيين"، وكذلك حول عدد ونوعية الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم في هذه المرحلة.

محور فيلادلفيا

ويشكّل الانسحاب من محور فيلادلفيا، الذي سبق أن أكد نتنياهو عدم تخلي إسرائيل عنه نهائيا، وبات وعده ذلك يمثل تحديا سياسيا كبيرا له، حسبما يرى المسؤولون الأمنيون الذين استند إليهم بيرغمان.

ويذكّر بيرغمان بأن "نتنياهو وعد مرارا وتكرارا بأن إسرائيل، تحت أي ظرف من الظروف، لن تغادر طريق فيلادلفيا وممر نتساريم على الرغم من الضغوط الهائلة، وفي الوقت نفسه، أصر هو ورجاله على فحص جميع العائدين إلى الشمال على الأقل.

ويوضح الصحفي أن الأمر هذا انتهى في نهاية المطاف، بانسحاب إسرائيل من ممر نتساريم، واكتفت فقط بفحص العائدين بالسيارات، مع أن المؤسسة الأمنية "لديها شكوك كبيرة حول فعالية هذا الفحص الذي تقوم به شركات أمنية، وإمكانية الاستمرار فيها لفترة طويلة".

ويرى الصحفي الإسرائيلي -المختص بالشؤون العسكرية والأمنية- أن استمرار إصرار إسرائيل على البقاء في محور فيلادلفيا خلال فترة وقف إطلاق النار يثير جدلا واسعا.

ففي حين ترى إسرائيل أن التواجد في هذا المحور ضروري لأمنها، تعتبر حماس هذا الإصرار خرقا للاتفاق، وقد اقترح الوسطاء حلا وسطا يقضي بانسحاب إسرائيل من المحور بعد فترة محددة، إلا أن هذا المقترح واجه تعديلات واعتراضات من أطراف مختلفة، مما يزيد من تعقيد الموقف".

مستقبل قطاع غزة

ويلخص الصحفي الإسرائيلي هذه المعضلة بالقول إن رفض إسرائيل التفاوض على "اليوم التالي" قد يؤدي إما إلى "نظام عسكري إسرائيلي في غزة أو عودة حماس إلى السلطة".

إعلان

وينقل عن المصادر الأمنية تقديرها بأن "هذه القضية تشكل إحدى القضايا الجوهرية بمستقبل قطاع غزة بعد تنفيذ الصفقة، إذ في حين تسعى بعض الأطراف إلى إدخال قوة متعددة إلى القطاع لضمان عدم عودة حماس إلى السلطة، ترى حماس في ذلك تهديدا لسيطرتها".

وبعد استعراض بيرغمان هذه العقبات، فإنه يرى في نهاية تقريره أن الصفقة هشة ومعرضة للانهيار في أي لحظة، خاصة مع تناقضات نتنياهو السياسية واستمرار تمسك حماس بمواقفها، ليخلص إلى القول إن "مصير الرهائن وحل الصراع في غزة معلق بخيوط دبلوماسية رفيعة قد تنقطع في أي لحظة".

مقالات مشابهة

  • صنعاء: استعادة 9 سيارات و42 دراجة نارية مسروقة
  • صحيفة إسرائيلية: مواقف نتنياهو قد تفجر صفقة الأسرى في المرحلة الأولى
  • تأييد حبس نجل طليقة الشيف الشربيني سنة في دهسه عامل الدليفري
  • رفض الاستئناف المقدم من نجل طليقة الشيف الشربيني على حكم حبسه
  • قرار قضائي جديد بحق ابن طليقة الشيف الشربيني
  • سنة مع الشغل.. تأييد حبس ابن طليقة الشيف الشربيني في دهس عامل دليفري
  • استئناف نجل طليقة الشيف الشربيني على حكم حبسه| اليوم
  • اليوم.. استئناف نجل طليقة الشيف الشربيني في دهس عامل دليفري زايد
  • غدا.. استئناف نجل طليقة الشيف الشربيني على حكم حبسه
  • غدا.. نظر استئناف نجل طليقة الشيف الشربيني في قضية «دليفري زايد»