نائب: نحتاج تدخل الرئيس السيسي لإنشاء قانون الصناعة الموحد
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال النائب معتز محمود، رئيس لجنة الصناعة بمجلس النواب، إنه قبل الحكم على أي مسؤول يجب أن نضع أنفسنا مكانه ومعرفة ما هي الأدوات التي يملكها، وللحكم على الرئيس السيسي يجب معرفة انه تولى الحكم في عام 2014 والنمو الاقتصادي وقتها كان صفر وكان هناك مكافحة إرهاب ولا يوجد مؤسسات للدولة، والأوضاع كانت متأزمة في فترة 2013 قبل تدخل الرئيس السيسي.
وتابع خلال حواره مع الإعلامي "محمد الباز"، في برنامج "آخر النهار"، المذاع عبر شاشة "النهار"، أن إنشاء مدينة العلمين أحيا الساحل الشمالي وان مصر شهدت طفرة في كل المجالات، مضيفا أنه تم دخول الصرف الصحي في مصر إلى 4000 قرية بعد أن كان في 600 فقط.
وأضاف أن الطرق والكباري لها تأثير على كافة القطاعات وأسهمت في عجلة التنمية، مضيفا أن قوانين الصناعة لا تليق بالجمهورية الجديدة ويجب وضع قانون صناعة موحد، وأننا نحتاج إلى تدخل الرئيس السيسي لإنشاء قانون الصناعة الموحد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي مجلس النواب مكافحة إرهاب الإعلامي محمد الباز مصر الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
المعارضة في زيمبابوى تدعم مشروع قانون لتمديد ولاية الرئيس منانغاغوا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يناقش البرلمان بزيمبابوي في غضون الأيام القليلة القادمة مشروع قانون لتمديد ولاية الرئيس إيمرسون منانغاغوا الحالية، مع حصوله بالفعل على دعم مفاجئ من المعارضة.
وقال مسؤول بارز في حزب "تحالف المواطنين من أجل التغيير" الذي يتزعمه زعيم المعارضة نيلسون شاميسا، فى تصريحات اليوم الاربعاء، إن الحزب لن يعارض المبادرة عندما تقدم رسميًا من قبل الحكومة.
وأضاف انه إذا تمت الموافقة على المشروع عبر استفتاء محتمل، فإن التعديل سيؤجل الانتخابات حتى عام 2030، رغم أن الولاية الحالية للرئيس منانغاغوا تنتهي في عام 2028.
وقد أثار إعلان دعم بعض نواب المعارضة للمبادرة تكهنات واسعة حول الأسباب الكامنة وراء هذا الموقف، حيث ان تأجيل الانتخابات سيعود بالفائدة على أعضاء البرلمان أيضًا، حيث سيكسبون عامين إضافيين في مناصبهم.
وينص دستور زيمبابوي على تحديد فترة الرئاسة بولايتين مدة كل منهما خمس سنوات، والرئيس منانغاغوا حاليًا في ولايته الثانية والأخيرة.
وكانت فكرة إلغاء حدود الفترات الرئاسية طُرحت في مؤتمر حزب "زانو-بي إف" الحاكم في أكتوبر الماضي.
من جهة أخرى، نأى بعض أعضاء حزب "تحالف المواطنين من أجل التغيير" بأنفسهم عن هذا الاقتراح، ووصفوا زملاءهم الذين يدعمونه بـ"الخونة".