ابعتيلي فيديوهات أشوفك اكتر| سلمى وقّعت كوكو العاطفي في شر أعماله
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
ظل سيد يبحث عن عمل يقوم به ولكنه كان مهووسًا بالفتيات، ومحاولة الإيقاع بهن من على مواقع التواصل الاجتماعي، ونظرًا لجلوسه في المنزل دون عمل أنشأ حسابًا خاصًا على خلاف حقيقته حتى لا يتم اكتشافه فأنشأ الحساب على شبكة المعلومات الدولية باسم مستعار تحت مسمى «كوكو كوكي» ليستخدمه في الإيقاع بالقاصرات.
يبدأ سيد فى إرسال طلب صداقات إليهن ويبدأ في التعرف عليهن ويوهمهن بأنه شخص رومانسي مرسلًا إليهن رسائل تحمل الحب الشديد الذي يفتقده بعد أن فقد أسرته موهمًا كل فتاة يحدثها بأنه يريد أن يتزوجها بعد أن يتعرف عليها معرفة كاملة، فتستمر مراسلات الماسنجر ويحاول خداع ضحاياه بأنه شخص طيب القلب ومتسامح ويريد أن يجد شريكة حياته.
استمرت تلك المراسلات مع الفتيات والذي طلب منهن إرسال صورهن بملابس المنزل حتى اطمأنت الفتيات له وبدأوا في إجراء محادثات وفيديوهات جنسية بينهم، إلا أن تصادف وتعرف على «سلمى» التي استجابت معه في الحديث حتى طلب منها الحصول على صور جنسية لها ولكنها رفضت.
قام سيد بتهديدها كتابة عن طريق موقع المراسلات الإلكتروني «ماسنجر» بأن أرسل لها رسائل تفيد التشهير بها وخدش حيائها على مواقع التواصل الاجتماعي وكان هذا التهديد مصحوبًا بطلب الحصول على صور جنسية لها.
أخبرت سلمى والدها فتوجه إلى قسم شرطة الخليفة بمحافظة القاهرة وحرر محضرًا وتم القبض على المتهم وبعرضه على النيابة العامة وبسؤال المجني عليها ووالدها مجري التحريات عن الواقعة باعتبارهم شهود الإثبات بالقضية تم التأكد من صحة الواقعة، فوجهت له النيابة 4 اتهامات أولها التهديد والاعتداء على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري بأن أرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية عبر تطبيق «ماسنجر» للمجني عليها بدون موافقتها وأنشأ حسابًا خاصًا على شبكة معلوماتية باسم «كوكو كوكي» بهدف ارتكاب الجرائم سالفة البيان وأزعج عمدًا المجني عليها سالفة الذكر بإساءة استعمال أجهزة الاتصالات.
وتم إحالة النيابة العامة المتهم لمحكمة جنايات القاهرة قضت بمعاقبته حضوريًا بالحبس مع الشغل لمدة سنتين ومصادرة المضبوطات وألزمته المصاريف الجنائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي القاصرات ماسنجر القاهرة الخليفة
إقرأ أيضاً:
انتقد الخصخصة وهاجم 3 أشخاص.. والد الشرع يثير تفاعلا بسوريا
أثار حسين الشرع، والد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، تفاعلاً واسعًا بمنشوراته التي انتقد فيها بشدة التوجه نحو خصخصة القطاع العام، محذرًا من تبعاتها على الاقتصاد والسيادة الوطنية.
كما هاجم شخصيات معارضة بارزة، متهماً إياها بنشر الأكاذيب والتقليل من شأن ما وصفه بـ"الإنجاز التاريخي" الذي أطاح بالنظام السابق.
الشرع قال إن "الحديث عن تخصيص شركات ومؤسسات القطاع العام الاقتصادي خطأ كبير، لأن هذا القطاع أقيم على مدار عقود، ويعد ثروة قومية وملكًا للشعب".
وأوضح أن مشكلات "الترهل والفساد والخسائر لا تعود إلى البنية الأساسية، بل إلى الإدارات التي أدارتها دون خبرة أو اهتمام".
وأضاف أن "الحل لا يكمن في بيع هذه الشركات، بل في إعادة تقييمها ومعرفة احتياجاتها من قبل خبراء فنيين وإداريين، والعمل على إصلاحها وتحديثها، وتقليل التكاليف والهدر، وتحسين جودة الإنتاج والتسويق".
الشرع حذّر من أن "القطاع العام حمل العبء الأكبر في مراحل عديدة، وهو قادر على المساهمة في التطوير الاقتصادي والاجتماعي". وأكد أن هذا القطاع "يضم آلاف العمال في مختلف التخصصات"، متسائلًا عن مصيرهم في حال بيعه.
في منشور آخر، شنّ الشرع هجومًا حادًا على شخصيات معارضة في الخارج، متهماً إياها بـ"الكذب والتشهير دون حسيب أو رقيب".
وأشار بالاسم إلى كمال اللبواني، الذي وصفه بأنه "يهاجم من أسقطوا النظام في أحد عشر يومًا، ويتهمهم بأنهم جاءوا بدعم أمريكي وإسرائيلي"، واتهمه بأنه "زار إسرائيل سابقًا وعاد بخيبة أمل".
كما انتقد العميد أحمد رحال، قائلاً إنه "أمضى سنوات ينتقد المعارضة المسلحة، وعند تحقيقها الانتصار، بدأ يتحدث وكأنه القيم على الثورة".
وأضاف أن "من قادوا التغيير لديهم رؤية واضحة وخارطة طريق للوصول بسوريا إلى مستقبل جديد، دون وصاية من أحد".
الشرع وجّه أيضًا انتقادًا لنضال معلوف، مشيرًا إلى أنه "كان يقدم تحليلات جيدة، لكنه أصبح أكثر حدة بعد انتصار الثورة، لأنه لا يقبل القيادة الجديدة". ووصف موقفه بأنه "قائم على انطباعات شخصية، وليس على أسس موضوعية"، واتهمه بـ"توزيع اتهامات بلا دليل".
تصريحات الشرع أثارت ردود فعل متباينة، بين مؤيد يرى أنها "تعكس رؤية واضحة لحماية الاقتصاد الوطني"، ومعارض يعتبر أنها "تعكس نزعة إقصائية تجاه أي انتقاد للسلطة الانتقالية".