أعلنت مساء اليوم جوائز المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في نسخته الثمانين، وجاءت أسماء الفائزين على النحو التالي.

جوائز المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا

أفضل فيلم ( الأسد الذهبي)

Poor Things

أفضل ممثل صاعد 
سايدو سار عن Io Capitano

أفضل ممثل 
بيتر سارسجارد عن memory 

أفضل ممثلة 
كايلي سبيني عن Priscilla


أفضل سيناريو 
El Conde


جائزة لجنة التحكيم

Green Border

جائزة أفضل مخرج

ماتيو جوروني عن Io Capitano

جائزة لجنة التحكيم ( الأسد الفضي) 
Aku Wa Sonzai Shinai (Evil Does Not Exist)

 

 


استقبلت مدينة فينيسيا الإيطالية الأسبوع الماضي، نجوم الفن والسينما من جميع أنحاء العالم لحضور حفل افتتاح النسخة 80 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وسط أزمة كبيرة تعيشها الأوساط الفنية والمهرجانات العالمية بسبب استمرار إضراب هوليوود.

 

استمرت فعاليات المهرجان في الفترة من ٣٠ أغسطس  وحتى ٨ سبتمبر، وضمت لجنة تحكيم المهرجان كلا من المخرج مارتن ماكدونا، ولورا بويتراس، وجين كامبيون، وميا هانسن لوف، والممثل الفلسطيني صالح بكري، والمخرج الإيطالي جابرييل ماينيتي، والممثلة الصينية شو تشي.


اختتمت اليوم، فعاليات النسخة ٨٠ من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، التي شهدت  عدد كبير من الأفلام القوية من أنحاء العالم وغاب عنها الكثير من نجوم هوليوود.

شهدت السجادة الحمراء لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مرور عدد محدود من النجوم لحضور عروضهم الأولى لأعمالهم المميزة هذا العالم بداية من آدم درايفر، باتريك ديمبسي، جيسيكا تشاستين، بيتر سارسجارد، وغاب عن الحضور برادلي كوبر وإيما ستون وغيرهم.

كما حضر المهرجان عدد كبير من المخرجين أبرزهم وودي ألن، ميشيل فرانكو، آفا دوفيرناي، وغيرهم.

اختتمت اليوم، فعاليات النسخة ٨٠ من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، التي شهدت  عدد كبير من الأفلام القوية من أنحاء العالم وغاب عنها الكثير من نجوم هوليوود.

شهدت السجادة الحمراء لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مرور عدد محدود من النجوم لحضور عروضهم الأولى لأعمالهم المميزة هذا العالم بداية من آدم درايفر، باتريك ديمبسي، جيسيكا تشاستين، بيتر سارسجارد، وغاب عن الحضور برادلي كوبر وإيما ستون وغيرهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مهرجان فینیسیا السینمائی الدولی لمهرجان فینیسیا

إقرأ أيضاً:

فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي

رأت المخرجة شيرين دعيبس بمناسبة عرض فيلمها "اللي باقي منك" ضمن مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، وهو بمثابة لوحة تاريخية عن عائلة طُردت من أرضها عام 1948، أن "من الصعب جدا صنع فيلم عموما، ولكن من الصعب أكثر صنع فيلم فلسطيني".

ويتناول هذا العمل، وهو أحد فيلمين فلسطينيين مدرجين في برنامج النسخة الحالية من مهرجان سندانس للأفلام المستقلة، ثلاثة أجيال من عائلة واحدة أجبرت على مغادرة مدينتها يافا في الداخل المحتل للاستقرار في الضفة الغربية.




تقول المخرجة الأمريكية الفلسطينية التي تؤدي في فيلمها دور أم تواجه خيارا صعبا جدا بعد إصابة ابنها خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1988، "من الصعب إيجاد تمويل لإنجاز هذه الأفلام... أعتقد أن الناس ربما كانوا خائفين من رواية هذه القصة".

بميزانية تتراوح بين خمسة وثمانية ملايين دولار، يُعدّ فيلم "اللي باقي منك" مثالا نادرا لفيلم عن القضية الفلسطينية يطلَق بهذا الزخم في الغرب.

أما الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" للفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام والذي رُشّح أخيرا لنيل أوسكار ويتناول موضوع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، فلم يجد موزعا أمريكيا حتى اليوم.

في فيلم شيرين دعيبس، تستند مشاهد عدة إلى تجارب عاشتها عائلتها بالفعل، وهو ما منح العمل طابعا حميميا.

ومن هذه المشاهد ما يظهر أبا يتعرّض للإهانة من جندي إسرائيلي أمام ابنه، مما يحدث خللا في العلاقة بين الابن وأبيه لا يصلحه الزمن مطلقا.

وتقول دعيبس التي كانت تذهب إلى الضفة الغربية عندما كانت طفلة "لقد رأيت والدي يُهان على الحدود أو عند نقاط التفتيش"، مضيفة "واجهَ الجنود الذين بدأوا بالصراخ عليه. كنت متأكدة من أنّهم سيقتلونه".




تؤكد دعيبس أن المقصود من فيلمها، الشخصي جدا بطبيعته والحساس بسبب موضوعه، ليس أن يكون عملا سياسيا، مع أنّها تدرك أنّه يترك انطباعا مماثلا.

وتقول لوكالة فرانس برس "لا يمكننا أن نروي قصصنا من دون الاضطرار للتطرق إلى مسائل سياسية"، مضيفة "لكن علينا أن نكون قادرين على أن نروي تجاربنا ونسرد قصصنا الشخصية والعائلية من دون الاضطرار إلى الرد على هجمات".

وتتابع "لذا غالبا ما ينتهي بنا الأمر بالشعور بالخوف، أحيانا حتى قبل أن نروي القصة".

كانت المخرجة في الضفة الغربية المحتلة للتصوير عندما شنت حركة حماس الفلسطينية عملية طوفان الأقصى ضد المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة في 7 تشرين الاول/أكتوبر 2023.

وتقول المخرجة "تعيّن علينا المغادرة، كان من المحزن أن نضطر إلى ترك الطاقم الفلسطيني"، مضيفة "كان الجميع متحمسين جدا للعمل في هذا الفيلم التاريخي".

وصُوّرت المشاهد التي يُفترض أنها تجري في وطنها الأم، في الأردن وقبرص واليونان.




والفيلم الفلسطيني الثاني الذي شهد مهرجان سندانس عرضا أول له هو "كو اكزيسنتس ماي آس" الذي يتناول الناشطة الإسرائيلية نوعم شوستر إلياسي التي أصبحت فكاهية تنتقد الهجوم العسكري المدمّر الذي شنته بلادها على الأراضي الفلسطينية.

وترى مخرجة الفيلم الكندية أمبر فارس أنّ "قطاع السينما عليه أن يعيد النظر في ما يعرضه... لأن من الواضح أن هناك حاجة لهذا النوع من الأفلام، والناس يريدون مشاهدتها".

تقول دعيبس "لقد شهدنا تطورا خلال السنوات الأخيرة. بات الناس يدركون أنّ قصصنا غائبة بالفعل من الأفلام السائدة".

مقالات مشابهة

  •  في ختام اليوم الرابع| الإمارات في صدارة قائمة كؤوس مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن
  • مهرجان برلين السينمائي الدولي.. يعلن انضمام المغربي نبيل عيوش لقائمة لجنة التحكيم الدولية
  • ما بعد ينافس في المسابقة الدولية لمهرجان كليرمون فيران
  • "الوثائقية" تقدم جائزة لأفضل فيلم في مسابقة "النجوم الجديدة" بمهرجان الإسماعيلية الدولي
  • مع انطلاقه اليوم.. ماذا تعرف عن مهرجان طيران الإمارات للآداب؟
  • «المتحدة» تدعم المواهب: إنتاج فيلم للفائز بجائزة «الوثائقية» في مهرجان الإسماعيلية
  • برعاية محمد بن راشد.. الدورة الـ17 من «طيران الإمارات للآداب» تنطلق اليوم
  • ذاكرة المكان.. ورشة تفاعلية على هامش مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية
  • رئيسة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية: فريق المتطوعين سيلعب دورًا محوريًا في نجاح الدورة
  • فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي