محاولة لإفشالها.. نشأت الديهي يعلق على غياب الرئيس الصيني عن قمة العشرين|فيديو
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك غيابًا من القادة عن قمة العشرين المنعقدة في الهند مثل الرئيس الصيني، والرئيس فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الإسباني، معقبًا: "الغياب له أسباب متعددة، ولكن النتيجة واحدة".
. فيديو
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء السبت، أن غياب الرئيس الصيني يُفسره على أنه محاولة من بكين لإفشال الهند أو لإفشال قمة العشرين المنعقدة في الهند بالتحديد.
وأضاف أن الولايات المتحدة تحاول أن تتمدد في الفراغ الذي تركه غياب الرئيس الصيني في قمة العشرين، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي جون بايدن تحدث أكثر من مرة على أنه يشعر بخيبة أمل شديدة، بسبب غياب الرئيس الصيني عن القمة.
وتابع أن غياب الرئيس الروسي عن القمة سببه الحرب الروسية الأوكرانية من ناحية، ومذكرة التوقيف الصادرة من محكمة العدل الدولية ضده من جهة أخرى.
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الهندي يراهن على هذه القمة بأنها مُترجمة لما تحقق في الهند خلال السنوات الأخيرة، حيث نجحت نيودلهي في تحقيق طفرة صناعية جعلتها مصنع العالم بحق، ووصلت إلى القمر، وتحوم حول الشمس الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشأت الديهي
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصيني يدعو لتعزيز التعاون مع ماليزيا في مساعي التحديث والتنمية المشتركة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الرئيس الصيني شي جين بينج، عن تطلعه إلى أن تشكّل زيارته الرسمية إلى ماليزيا محطة مهمة لتعميق الصداقة التقليدية بين البلدين، وتعزيز الثقة السياسية المتبادلة، بما يخدم تطلعات شعبي البلدين نحو التنمية والازدهار.
وفي بيان صدر فور وصوله إلى مطار كوالالمبور، أكد الرئيس الصيني على أهمية تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التحديث الصناعي والتكنولوجي والبنية التحتية، مشددًا على أن الصين مستعدة للعمل مع ماليزيا لبناء مستقبل مشترك يقوم على المنفعة المتبادلة والتنمية المستدامة.
وقال شي: "نأمل في اغتنام هذه الزيارة لتعزيز التفاهم المتبادل، وتوسيع آفاق التعاون الاستراتيجي، بما يواكب تطورات العصر ويخدم السلام والاستقرار الإقليميين".
ويُنتظر أن تشمل الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات الاقتصاد والتجارة والتعليم والرقمنة، في ظل مساعي البلدين لتعميق الشراكة ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، التي تُعد ماليزيا من أبرز الدول المشاركة فيها على مستوى جنوب شرق آسيا.