عدن الغد:
2025-02-04@23:00:37 GMT

بلادنا تستقبل 416 زائرا عربيا وأجنبيا

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

بلادنا تستقبل 416 زائرا عربيا وأجنبيا

عدن (عدن الغد) وزارة الداخلية:

استقبلت منافذ بلادنا البرية والجوية أمس الجمعة 2813 مواطنا و 416 زائرا من جنسيات عربية وأجنبية بينهم 284 عربا.

ووصل عبر مطاري عدن وسيئون الدوليين 598 مواطنا و71 عربا وأجانب، وبواسطة منفذ الوديعة 1748 مواطنا و 50 أجنبيا، وعبر منفذ صرفيت 307 مواطنين و 177 عربا وأجانب، ودخل من خلال منفذ شحن 160 مواطنا و 118 مسافرا عربيا وأجنبيا.

فيما غادر عبر المنافذ المذكورة 4020 مواطنا و 286 مسافرا عربيا و 331 مسافرا أجنبيا.

وبحسب تقارير صادرة عن المنافذ غادر عبر المنافذ الجوية 724 مواطنا و 156 عربا وأجانب، فيما غادر عبر المنافذ البرية 3296 مواطنا و 461 مسافرا عربيا وأجنبيا.

ويبلغ إجمالي المسافرين الواصلين والمغادرين عبر منافذ بلادنا 7866 مسافرا.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

الرياضة المورد المعطل

 

 

ربما لا يعرف الكثير من مسؤولينا أن الرياضة تعتبر من أهم الموارد للكثير من الدول والبلدان ومورد من موارد الدخل القومي ولا يعرفون أن كبريات الشركات العالمية تدخل مع الدول في شراكات واستثمارات في مجال الرياضة تدر عليها المليارات وصارت الرياضة استثماراً حقيقياً ربما يفوق الاستثمارات في مجالات أخرى، فهناك بلدان تعتمد في دخلها القومي على الرياضة والاستثمار فيها، بينما نحن نظرتنا قاصرة للرياضة ونعتبرها من باب اللهو والتسلية، رغم أن بلادنا لديها الكثير من الإمكانات البشرية والطاقات التي لا تمتلكها بلدان أخرى سبقتنا في المجال الرياضي وأصبحت تعتمد في دعم موازناتها على عائدات الرياضة والشباب وبيع وشراء اللاعبين وحقوق نقل المسابقات والإعلانات وعقود الرعاية للأندية والرياضيين، لكننا تركنا أولئك الشباب فريسة للضياع والانضمام إلى التنظيمات الإرهابية والإجرامية وتحولوا من أدوات لبناء الوطن إلى معاول لهدمه.
لا شك أننا نتابع النجاحات التي تتحقق في الرياضة العالمية والملايين التي تجنيها الأندية والاتحادات الرياضية جراء التسويق والاستثمار في هذا القطاع الهام، بمعنى أن هناك تبادل منافع، بحيث أن الأندية والاتحادات واللاعبين يستفيدون والشركات تجني أرباحاً طائلة، فالاستثمار والتسويق الرياضي يلعبان دوراً مهماً وحيوياً في تطوير الرياضة باعتبارهما من أهم الأدوات الاقتصادية التي تعود بالنفع على الرياضة والرياضيين ومصدراً مهماً لتنمية موارد الاتحادات والأندية الرياضية، بحيث أصبحت الشركات تخصص جزءاً من أموالها للاستثمار في مجال الرياضة، لأنه يعود عليها بأرباح هائلة، لكننا هنا في اليمن لدينا اتحادات غائبة واتحادات مشلولة واتحادات نائمة ولجنة أولمبية صامتة ووزارة تتفرج على الجميع والنتيجة رياضة متدهورة.
اعتقد أن الشركات ومؤسسات القطاع الخاص في بلادنا تحتاج إلى من يطرق أبوابها بعقلية متفتحة وبرامج ومشاريع واضحة تجبرها على أن تكون الاستثمارات الرياضية جزءاً مهماً من خططها ومشاريعها، لكن الأكيد أن المشاريع التي تقدم لها هزيلة تجعلها تفكر ألف مرة قبل أن تقدم حتى مبالغ بسيطة للرياضة وهذه مصيبة أن تجعل الكل يهرب منك الحكومة والقطاع الخاص، لأن الاتحادات والأندية الرياضية في بلادنا ما تزال تعتمد في تمويل أنشطتها على وزارة الشباب والرياضة وصندوق رعاية النشء والشباب وبعض الهبات والتبرعات المشروطة من جهات وشخصيات، وبالتالي فمازلنا متخلفين رياضياً وأنشطتنا شبه موسمية غالباً وبعض الاتحادات والأندية تكون غائبة تماماً عن المشهد.
على مسؤولي الرياضة في بلادنا معرفة أساليب التسويق والاستثمار والتمويل الذاتي للأنشطة وبناء المنشآت الرياضية عبر الشركات وعقود الرعاية وحقوق الدعاية والإعلان والتسويق التلفزيوني وتسويق البطولات والمباريات وتسويق اللاعبين وتسويق المنشآت الرياضية واستخدام الشعارات على المنتجات ووسائل الخدمات وكذا الإعلانات على ملابس وأدوات اللاعبين والإعلانات على المنشآت الرياضية واستثمار المرافق والخدمات في الهيئات الرياضية وعائدات الإعلان على تذاكر الدخول للمباريات والمناسبات الرياضية وعائدات انتقال اللاعبين وغيرها.. فهل آن الأوان للعمل برؤية جديدة وتكون لدينا إدارات للاستثمار والتسويق الرياضي ورفدها بكوادر مؤهلة في هذا الجانب باعتبار أنه صار فناً وعلماً يستند إلى أسس وقواعد لتلبية احتياجات ورغبات المستهلك الرياضي من خلال عمليات متعددة ومتشابكة ومترابطة لتطوير جوانب التسويق والاستثمار الرياضي والارتقاء بالرياضة؟ فهل من يسمع ويعقل؟ أم أننا سنظل ندور في الحلقة المفرغة التي تبقينا في اسفل السلم الرياضي في العالم؟؟.

مقالات مشابهة

  • قبل بداية شهر رمضان.. محافظ المنيا يفتتح منفذَا للسلع الغذائية واللحوم ضمن « حياة كريمة»
  • استمرار الحرب العبثية يهدد وحدة بلادنا
  • القرقاوي: بطولة دبي الدولية للسلة تساهم في تطوير اللعبة عربياً
  • الرياضة المورد المعطل
  • الاقتصاد النيابية: هيئة المنافذ تؤدي دورها بالشكل الصحيح
  • كاتب إسرائيلي: دعوة ترامب لترحيل سكان غزة تواجه رفضا عربيا
  • لماذا غادر الرهبان الكرمليون نيكاراجوا؟
  • وفقا لآخر تحديثات .. أسعار الذهب عربيا وعالميا
  • 364 ألفا و321 زائرا لمعرض الكتاب في اليوم العاشر
  • بتخفيضات 30% بديرمواس.. محافظ المنيا يفتتح منفذًا لبيع السلع