محظورات وممنوعات للطلاب والمدرسين.. 25 توجيها مهما من وزير التعليم
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
محظورات وممنوعات ونصائح وتحذيرات مهمة وجّه بها الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال اجتماعه الأخيرة بقيادات الوزارة للوقوف على استعدادات الوزارة والمديريات للعام الدراسي الجديد 2023 -2024.
أهم التوجيهات والمحظورات والممنوعات«الوطن» تستعرض، أهم التوجيهات والمحظورات والممنوعات التي حذر وزير التعليم منها، بالإضافة إلى النصائح التي وجهها للطلاب والمدرسين على حد سواء خلال العام الدراسي الجديد 2023-2024، ومن أهمها:
تحية العلم وتعريف الطلاب بالمشروعات القومية- ضرورة إذاعة الأغاني الوطنية في المدارس والتي تحث على غرس قيم المواطنة والانتماء والولاء للوطن، وتحارب الإرهاب وتبغضه في نفوس الطلاب، وبث الأغاني التي تحث على التأكيد على الثوابت الوطنية، وتقدر دور المعلم والمدرسة.
- ضرورة الالتزام بتحية العلم.
- أداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني أثناء طابور الصباح بجميع المدارس الخاصة والدولية.
- أن تكون الحصة الأولى لجميع المراحل التعليمية عن المشروعات القومية والولاء والانتماء.
- تنظيم رحلات مدرسية لزيارة المشروعات القومية للدولة المصرية والأماكن السياحية.
- حظر تواجد أو استخدام الموبايل المزود بكاميرا وبرامج ألعاب نهائيا ويسمح بالتليفون المحمول غير المزود بكاميرا شرط عدم استخدامه أثناء الحصص الدراسية لكل من الطلاب والمعلمين، مع توقيع العقوبات على المخالفين.
حظر التدخين .. ومنع الترويج للكتب الخارجية- حظر التدخين نهائيا داخل الحرم المدرسي، وكل المؤسسات التعليمية والإدارات والمديريات وجميع الجهات التابعة للوزارة.
- توقيع العقوبات واتخاذ كافة الإجراءات المشددة ومعاقبة من يثبت قيامه بالتدخين.
- ضرورة وضع علامة ممنوع التدخين في مكان بارز بالمنشآت التعليمية.
- حظر الاستخدام أو الترويج لأي مقررات دراسية أو كتب أو مناهج بخلاف الصادرة عن الوزارة داخل المدارس في العام الدراسي الجديد.
- منع مندوبي المبيعات والدعاية لـ الكتب الخارجية وغيرهم من دخول المدارس أو عرض أي هدايا أو غير ذلك على العاملين بالمدارس أو الإدارة التعليمية، وكذلك على الطلاب وبصفة خاصة مندوبي توزيع الكتب الخارجية.
- إلزام مديري مديريات التربية والتعليم، بمتابعة التزام المدارس الخاصة والمدارس الدولية، التي تطبق مناهج ذات طبيعة دولية بالرسوم الدراسية القانونية والكثافات المقررة وتدريس المواد القومية.
- اتخاذ الإجراءات القانونية حيال من تثبت مخالفته لتعليمات وزارة التربية والتعليم الصادرة بهذا الشأن.
- تسجيل غياب الطلاب إلكترونيا مع بدء العام الدراسي الجديد المقرر انطلاقه 30 سبتمبر الجاري.
- إخطار أولياء الأمور بموقف غياب أبنائهم.
تخصيص رقم تليفوني للتواصل مع أولياء الأمور- تخصيص رقم تليفون للتواصل والشكاوى بين المدرسة وأولياء الأمور.
- عدم التطرق داخل المدارس لأي قضايا خلافية ذات صبغة سياسية أو حزبية أو دينية حرصا على عدم إقحام الطلاب في أي أمور غير العملية التعليمية.
- عدم استخدام مكبرات الصوت داخل المدارس ويمكن الاستعاضة عنها بسماعات داخلية حرصا على عدم ازعاج المواطنين المقيمين بجوار المدارس.
- مكافحة ظاهرة التنمر داخل المدارس سواء بين الطلاب وبعضهم أو بين الطلاب والمعلمين وتفعيل دور الأخصائي النفسي والاجتماعي.
- ضرورة الانتهاء من أعمال الصيانة البسيطة بالمدارس قبل بدء العام الدراسي.
- تحديد أحد المسؤولين عن الصيانة البسيطة داخل المدرسة يوميًا لملاحظة أي احتياجات خاصة بالصيانة والإبلاغ عنها بشكل دوري من أجل سلامة أبنائنا الطلاب.
- ضرورة التواصل والتنسيق بين لجان إدارة الأزمات والكوارث على مستوى المديريات التعليمية والإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بديوان الوزارة.
- تدريب الطلاب على خطة الإخلاء في حال حدوث الكوارث.
- الالتزام بتحصيل الرسوم الدراسية المقررة (سداد كلي، أو جزئي)، وفقا للقرار الوزاري رقم (163) الصادر في 3 سبتمبر 2023.
- ضرورة البحث عن الحالات الاجتماعية وحصرها وإعفائها من الرسوم للفئات المحددة بالقرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم طلاب المدارس العام الدراسي الجديد الدراسی الجدید العام الدراسی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: الجامعات الأهلية حظيت بثقة المجتمع لجودتها التعليمية
عقد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وشريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعًا لمتابعة موقف تنفيذ وتشغيل جامعتي العلمين الدولية والمنصورة الجديدة، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالتنسيق بين الوزارتين، وتعظيم دور الجامعات الأهلية.
اهتمام الوزارة بمنظومة الجامعاتوأكّد «عاشور» اهتمام الوزارة بمنظومة الجامعات الأهلية الجديدة، سواء الجامعات الأهلية الدولية، أو المُنبثقة عن الجامعات الحكومية، طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية لهذا النمط من التعليم الذي قدم إضافة مُتميزة لمنظومة التعليم العالي المصرية، لافتًا إلى أن الجامعات الأهلية لاقت إقبالًا واسعًا من المجتمع وبلغ عدد المُلتحقين بها هذا العام الدراسي 55 ألف طالبًا، مما يعكس ثقة المجتمع في الجودة التي تقدمها الجامعات الأهلية.
وأكّد وزير التعليم العالي حرص الوزارة على تعظيم الاستفادة من هذه المنظومة بما يحقق أهداف الدولة خاصة وأن الجامعات الأهلية تعُد جامعات ذكية من الجيل الرابع، وتُساهم في تحقيق التنمية المُستدامة ورؤية مصر 2030، ودعم خطة التوسع في إنشاء الجامعات بالمدن الجديدة لإحداث نقلة عمرانية واقتصادية واجتماعية، فضلًا عن دورها في تحقيق أهداف إتاحة التعليم العالي وتلبية الطلب المُتزايد على الالتحاق بالجامعات، ودعم رؤية الدولة لجعل مصر منصة تعليمية جاذبة في المنطقة العربية والشرق الأوسط والقارة الإفريقية.
مدن الجيل الرابعوأكّد «الشربيني» أنَّ وزارة الإسكان مُمثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، حريصة على استقطاب أكبر عدد من الجامعات بالمدن الجديدة، وخاصة مدن الجيل الرابع، نظرًا لدورها في زيادة عوامل الجذب لتلك المدن، ورفع نسب الإشغال والسكن بالمدن على مدار العام مما يُسهم في الإسراع بمعدلات التنمية، وإتاحة المزيد من الفرص الاستثمارية.
وخلال اللقاء، استعرض الوزيران الموقف الحالي للجامعتين، والمباني التي تمّ تشغيلها، ففي جامعة العلمين الدولية، تم تشغيل مباني كليات (القانون الدولي - هندسة «1 و2» - الحاسبات - الفنون والتصميم - الدراسات العليا - مبنى الخدمات)، بينما في جامعة المنصورة، تم التشغيل الكلي للمباني التالية (كلية المعاملات القانونية الدولية – كلية هندسة المنسوجات – كلية طب الفم والأسنان)، والتشغيل الجزئي لمباني (كلية الطب البشري – كلية الصيدلة والعلوم – مبنى الإدارة)، وجار التجهيز للتشغيل الجزئي لمبنى (كلية الهندسة 1)، خلال العام الدراسي المقبل.
وأكّد الجانبان ضرورة الإسراع بتنفيذ توجيهات الرئيس السيسي، بسرعة إنجاز وتشغيل المنشآت المختلفة بجامعتي العلمين الدولية والمنصورة الجديدة، لتلبية الطلب الكبير والمُتزايد من الطلاب على الالتحاق بهما، كما تمّ الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة من الجانبين للتنسيق بشأن دراسة البدائل المتاحة والمقترحات لسرعة إنهاء وتشغيل باقي المباني والإنشاءات.
وبحث الاجتماع توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارتين لدعم المشروعين وإدارتهما وتعظيم الاستفادة من مردودها، واستكمال أعمال الإنشاءات المطلوبة، والتوسع في عقد الشراكات الدولية مع المؤسسات العالمية المرموقة؛ لضمان مواكبة المعايير العالمية للخدمة التعليمية والبحثية.