اختتمت فعاليات المؤتمر العلمي للرياضة للجميع، مساء اليوم السبت، والذي انعقد تحت شعار "الرياضة للجميع.. استثمار- تنمية"، والذي تستضيفه مصر على مدار يومين، تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وبرئاسة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.

وحضرت اليوم الختامي، الدكتورة كاثرين كارتي مديرة اليونسكو، حيث ألقت محاضرة، بعنوان “الرياضة للجميع وأهداف التنمية المستدامة”.

من جهته، وجه الدكتور يحيي حسن، القائم بأعمال رئيس الاتحاد المصري للرياضة للجميع وأمين الاتحاد العربي، الشكر للدولة المصرية، ممثلة في الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة؛ لحرصه على تنظيم المؤتمر، وإزالة أي معوقات لإقامة مؤتمر يليق بمكانة مصر الدولية، خاصة أن الرياضة للجميع باتت أمنا قوميا، وتمثل القوة الناعمة.

وأشار إلى أن الرياضة أصبحت صناعة واستثمارا؛ بحثا عن التطلع إلى تعاون أكبر بين الجميع في المستقبل، بما يخدم الرياضة، فضلا عن استغلال البحث العلمي؛ من أجل التصدي للتحديات، وحل المشكلات بأسلوب علمي، وتعزيز مبدأ "الرياضة أسلوب حياة".

وأضاف الدكتور يحيى حسن، أن المؤتمر يقدم جائزة الرياضة للجميع، وأيضا يقدم الفرصة للباحثين والمتخصصين بمجال الرياضة للجميع، في تقديم أوراق عمل ونشر أبحاث علمية .

وشهد اليوم الختامي للمؤتمر تكريم دكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة،  وعيسي عبد الرحيم رئيس الاتحاد الدولي للرياضة للجميع، والدكتورة كاثرين كارتي مديرة اليونسكو، والدكتور كمال الدرويش رئيس اللجنة العلمية بوزارة الشباب والرياضة، وأحمد سعد شريف نائب رئيس الاتحاد الدولي للرياضة للجميع، بالإضافة إلى رؤساء الجلسات في المؤتمر والاتحادات المشاركة ، وقيادات وزارة الشباب والرياضة؟

كما تم مناقشة أكثر من 50 بحثا علميا من عدد من الدول في مجال الرياضة للجميع، حيث تم نشرها في مجلة وزارة الشباب والرياضة.

وتم الإعلان في ختام المؤتمر، عن عدد من التوصيات المهمة، والتي جاءت كالتالي:


1، استضافة الفعاليات الرياضية الخاصة بالرياضة للجميع، على مستوى الدول؛ لتوسع قاعدة الممارسة الرياضية بمختلف دول العالم.

2،الاهتمام بأنشطة الرياضة للجميع كأسلوب حياة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وفقا لميثاق الأمم المتحدة.

3، تفعيل الرخصة الدولية لمنظمي ومحكمي الرياضة للجميع ووضع اللوائح المنظمة والضوابط الخاصة بها.

4، تفعيل المركز العلمي الدولي لأبحاث ودراسات الرياضة للجميع على أن يكون مقره جمهورية مصر العربية.

5، تطبيق أنشطة الرايضة للجميع وتعزيز رسالة الرياضة للجميع لذوي الفئات الخاصة.

6، تطبيق أشطة الرياضة للجميع بما يتفق مع الرؤي المختلفة لدول العالم.

7، الاستفادة من التجارب الدولية المختلفة فى الأنشطة الرياضة للجميع لابتكار ألعاب ترويجية جديدة تناسب البيئات المختلفة والفئات السنية المختلفة.

8، تطبيق أنشطة الرياضة للجميع واستخدام التكنولوجيا الرياضية من خلال التطبيقات الرياضية الحديثة، لمواجهة الأزمات الدولية مثل جائحة كورونا ونشر أنشطة الرياضة للجميع.

وأقيمت فعاليات المؤتمر العلمي الدولي للرياضة للجميع بحضور كلا من: الدكتور يحيى حسن رئيس الاتحاد المصري للرياضة للجميع، والبحريني الدكتور عيسى عبدالرحيم رئيس الاتحاد الدولي للرياضة للجميع، والاماراتي الدكتور أحمد سعد الشريف النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي، والمدير التنفيذي للاتحاد الدولي الأردني الدكتور عمر سليمان هنداوي، والكويتي حسين زايد مدير عام اتحاد غرب آسيا، والفنلندي كوك انجي وي نائب رئيس الاتحاد الدولي للنشاط البدني المعدل ، والاردنية لما سماوي عضو اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو الاتحاد الآسيوي للرياضة للجميع. والبحرينية الدكتورة مها آل شهاب عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للرياضة للجميع، ولفيف من أساتذة كليات التربية الرياضية والإعلاميين.

وناقش المؤتمر العلمي للرياضة للجميع عدد من المحاور التي يأتي في مقدمتها”، دور الرياضة للجميع في بناء الانسان، الرياضة للجميع والعائد الاقتصادي على الدول، أكواد بناء الطرق والمدن وفقا لرؤية الرياضة للجميع دور الرياضة للجميع في الحد من الإنفاق العلاجي، ودور المؤسسات الرياضية في دعم الرياضة للجميع، التشريعات الرياضية والرياضة للجميع، الرياضة للجميع والأشخاص ذوي الإعاقة، الرياضة للجميع وتأثيرها على السياحة الرياضية، نماذج تطبيقية للرياضة للجميع بالمجتمعات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدولی للریاضة للجمیع رئیس الاتحاد الدولی الشباب والریاضة الریاضة للجمیع

إقرأ أيضاً:

صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”

الثورة نت|

عُقد بصنعاء اليوم، المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير” بمشاركة واسعة من أكثر من 50 ناشطً وباحثًا وأكاديميًا من مختلف دول العالم، تأكيدًا على رفض مؤامرة التهجير، وانتصارًا للمقاومة.

وفي افتتاح أعمال المؤتمر، أكد عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي، والموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.

واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.. مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية.

وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.

وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، حيث لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية، والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.

كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاه من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.

وعرّج عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.

وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب.. مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.

وقال “يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة “.. مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.

وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار استهداف السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة للبحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية السفير إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.

وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية لأهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص.. مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن اليوم التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.

وقال “إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية”.

واعتبر أبو شمالة، تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب.. مؤكدا أن أفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.

كما أكد أن معركة “طوفان الأقصى” ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني كونها تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.

وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن “طوفان الأقصى”، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي أذهل العالم.

وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.

وأكدت أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأشارت الكلمات إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، وما يفرضه العدو الصهيوني من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.

وشددت على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، والتأكيد على حقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي.. معبرة عن التطلع لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.

ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقه في العودة إلى بلاده بأمان والتأكيد على الحل والسلام الدائم.. لافتين إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفض الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.

واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني.. مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.

وأكدت أن معركة “طوفان الأقصى” جاءت رداً على الانتهاكات والأعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.

وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط.. داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.

وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار “لستم وحدكم” وفي إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية، وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.

وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق أكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف أكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء “أم الرشراش” بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية “أم كيو9″، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.

تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، عرض عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد مقاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”.

مقالات مشابهة

  • متى: زيارة الرئيس عون للسعودية مهمة وعلى لبنان استعادة ثقة المجتمع الدولي
  • السياحة ترعى تدريب الكوادر الأفريقية والملتقى الدولي للرياضة بأسوان
  • المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان” يؤكدون على أهمية دور المقاومة في مواجهة التهجير
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: وقف نتنياهو المساعدات لغزة جريمة حرب وتحد صارخ للمجتمع الدولي
  • رئيس الدولي للخماسي الحديث: مصر من أفضل الدول التي تنظم البطولات واللعبة أصبحت أكثر متعة وإثارة بالنظام الجديد
  • رئيس الدولي للخماسي الحديث: اللعبة في تطور مستمر.. ومصر ستواصل ريادتها
  • السياحة والآثار تشارك في المؤتمر الدولي الثاني لكلية السياحة والفنادق جامعة السادات