مراسل رؤيا: إصابة فتى فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات شمال الخليل
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
الفتى أصيب بمنطقة البطن خلال المواجهات
أفاد مراسل "رؤيا"، بأن فتى فلسطيني أصيب مساء السبت، خلال المواجهات التي اندلعت في مخيم العروب شمال الخليل.
اقرأ أيضاً : "نادي الأسير": إضراب عن الطعام في 14 أيلول الجاري ردا على قرارات "بن غفير"
وذكر مراسلنا، أن الفتى إصيب بمنطقة البطن ولم ترد أي معلومات عن وضعه الصحي، حتى لحظة صدور الخبر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين مدينة الخليل مواجهات مع الاحتلال
إقرأ أيضاً:
متحدث جيش الاحتلال يواصل التحريض على مراسل الجزيرة شمال القطاع
واصل المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، التحريض ضد الصحفي أنس الشريف الذي يعمل مراسلا لقناة الجزيرة الفضائية، وسط مخاوف على حياته.
وعلق أدرعي الذي يتحدث العربية، على تغريدة نشرها الصحفي الشريف، افتخر فيها بانتمائه إلى مخيم جباليا، والذي يتعرض لإبادة جماعية ممنهجة على يد قوات الاحتلال منذ ما يزيد عن 75 يوما.
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال أن الشريف يعمل في كتيبة جباليا التابعة لكتائب القسام، مدعيا أنه يقوم بنشر أخبار كاذبة.
ودأب جيش الاحتلال على التحريض ضد الصحفيين في قطاع غزة، متسببا بأكبر مجزرة عرفها التاريخ الحديث بحقهم، حيث تجاوزت أعداد الشهداء منهم حاجر الـ200 منذ بدء الحرب الوحشية على قطاع غزة في كانون الأول/ أكتوبر من العام الماضي.
ومؤخرا، نشر جيش الاحتلال وثائق مزعومة ادعى من خلالها أن مراسلي "الجزيرة" في غزة وعلى رأسهم أنس الشريف، ينتمون إلى حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وهدد الناطق باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي باستهداف الصحفيين قريبا.
ورد الصحفيون بتحد على تهديدات جيش الاحتلال، وأكدوا مواصلة عملهم في نقل معاناة أهالي قطاع غزة، والمجازر اليومية بحقهم.
والصحفيون الستة هم: أنس الشريف، حسام شبات، أشرف السراج، علاء سلامة، إسماعيل أبو عمر، وطلال العروقي.
ويقوم الصحفيون بتغطية المجازر اليومية في قطاع غزة، وبرز أنس الشريف منذ بداية الحرب في نقل الصورة المأساوية من شمال غزة، لا سيما في مخيم جباليا.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، حيث أسفرت الغارات عن استشهاد أكثر من 45,259 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 107,627 آخرين، في حصيلة غير نهائية. ولا تزال آلاف الجثث تحت الأنقاض وفي الشوارع، بينما تُمنع طواقم الإنقاذ من الوصول إليهم بسبب كثافة النيران الإسرائيلية.