البيئة تخير مستشفى الصدر في ميسان بين الغرامة اوازالة النشاط المخالف
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
سبتمبر 9, 2023آخر تحديث: سبتمبر 9, 2023
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/.. وجهت دائرة حماية وتحسين البيئة في المنطقة الجنوبية انذارا لمستشفى الصدر التعليمي لمخالفته الضوابط البيئية.
ونقل اعلام بيئه ميسان لـ(المستقلة) عن الدكتور محسن عزيز مشخول مدير عام دائرة حماية وتحسين البيئة في المنطقة الجنوبية ان الانذار اتخذ بعد اجراء الفرق البيئية في مديرية بيئة ميسان الكشوفات على المستشفى، مؤكدا بانه تبين وجود اكثر من جهاز اشعة في غرفة الاشعة بالعيادة الاستشارية ومن ضمنها اجهزة اشعة متنقلة في نفس الغرفة.
واوضح انه تم توجيه انذار لادارة المستشفى وفقا لقانون حماية وتحسين البيئة رقم (٢٧) لسنة ٢٠٠٩ استنادا لاحكام المادة (٣٣) اولا منه ولاحكام المادة(١١ اولا /فقرة ب) من قانون الوقاية من الاشعاعات المؤذية رقم (٩٩)لسنة ١٩٨٠ والتي تنص ( صلاحية مواقع العمل وسائل الوقاية ) مبينا بأنه تم الزام ادارة المستشفى المخالف بازالة المخالفة خلال عشرة ايام من تاريخ التبليغ وبخلافه سيتم فرض غرامة بحق النشاط المخالف .
من الجدير بالذكر ان دائرة حماية وتحسين البيئة في المنطقة الجنوبية قد انذرت العديد من الانشطة والمشاريع الصناعية والخدمية والمؤسسات الصحية في محافظة ميسان وذلك لمخالفتها التعليمات البيئية المعمول بها وسعيا منها للحفاظ على الانسان وبيئته .
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
محافظ سقطرى يطلع على سير العمل في مستشفى خليفة
شمسان بوست / سقطرى:
اطلع محافظ أرخبيل سقطرى، المهندس رأفت الثقلي، على سير العمل في مستشفى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ومستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين والإنجازات التطويرية.
واستمع المحافظ، إلى شرح من مدير المستشفى، الدكتور أحمد خلاف، حول طبيعة الخدمات الطبية في الأقسام المختلفة، إلى جانب الجهود المبذولة لتطوير وتوسيع الخدمات الصحية وتحسين جودتها.
وثمن المحافظ، دعم دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، للقطاع الصحي، والذي حقق قفزات نوعية على مستوى الخدمات الطبية المقدمة لسكان الأرخبيل من خلال هذه المستشفى..مؤكداً أهمية استمرار هذه الجهود لتوسيع نطاق الخدمات الصحية وضمان وصولها إلى جميع المواطنين في سقطرى..مشيدًا بالكادر الطبي والإداري الذي بلغ عدده 273 موظفًا من مختلف التخصصات
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟