كيف تحمي نفسك من أضرار الزلازل
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تسبب الزلزال الذي وقع مساء الليلة الماضية في المغرب في حالة كبيرة من الحزن حيث تجاوز عدد الضحايا 1000 شخص.
ووفقا لما جاء في موقع مركز الوقاية من الأمراض الأمريكي نعرض لكم طرق الوقاية من أضرار الزلزال.
إذا كنت في الداخل، فابق في الداخل ولا تقم بالركض إلى الخارج أو إلى غرف أخرى أثناء وقوع الزلزال وستكون أقل عرضة للإصابة إذا بقيت في مكانك.
لتقليل فرص تعرضك للأذى، قم بالإجراءات التالية:
إذا كان ذلك ممكنًا، خلال الثواني القليلة التي تسبق اشتداد الاهتزاز، ابتعد بسرعة عن الزجاج أو الأشياء المعلقة أو خزائن الكتب أو الخزانات الصينية أو أي أثاث كبير آخر يمكن أن يسقط. انتبه للأشياء المتساقطة، مثل الطوب من المواقد والمداخن، وتركيبات الإضاءة، ومعلقات الحائط، والأرفف العالية، والخزائن ذات الأبواب التي يمكن أن تفتح.
إذا كان ذلك متاحًا في مكان قريب، فاحضر شيئًا لحماية رأسك ووجهك من الحطام المتساقط والزجاج المكسور.
إذا كنت في المطبخ، فأطفئ الموقد بسرعة واحتمي عند أول علامة على الاهتزاز.
إذا كنت في السرير، فتمسك به وابق هناك، واحمي رأسك بالوسادة. أنت أقل عرضة للإصابة أثناء بقائك في مكانك. يمكن أن يتسبب الزجاج المكسور الموجود على الأرض في حدوث إصابات إذا مشيت أو تدحرجت على الأرض.
لا تقف في المدخل وأنت أكثر أمانًا تحت الطاولة أثناء الزلزال.
في المنازل الحديثة، المداخل ليست أقوى من أي جزء آخر من المنزل ،لا تحميك من المصدر المحتمل للإصابة - الأجسام المتساقطة أو المتطايرة.
تحدث معظم الإصابات والوفيات المرتبطة ب الزلزال بسبب سقوط الأجسام أو تطايرها (مثل أجهزة التلفاز أو المصابيح أو الزجاج أو خزائن الكتب)، أو بسبب سقوطها على الأرض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزلزال أضرار الزلازل اضرار الزلزال الزلازل ضحايا الزلزال
إقرأ أيضاً:
أصحاب هذه الفصيلة أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب
أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون هولنديون بتحليل بيانات نحو 1.5 مليون شخص أن فصيلة الدم لها تأثير على احتمال إصابة الإنسان بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الباحثين وركزوا في دراستهم على مقارنة فصيلة دم هؤلاء الأشخاص والبيانات التي تتعلق بإصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل الجلطات وتصلب الشرايين وقصور القلب، وما إلى ذلك.
وبينت نتائج الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم من نوع (O) كانوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بأصحاب فصائل الدم الأخرى، فعلى سبيل المثال كانوا أقل عرضة للنوبات القلبية بنسبة 9%.
كما أظهرت الدراسة أن أصحاب فصائل الدم (A) و(B) و(AB)، وخاصة أصحاب الفصيلة (A) لديهم ميل إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، كما أنهم مستويات بروتين غاليكتين-3 في دمهم كانت أعلى من أصحاب الزمرة (O)، وتبين أن ارتفاع تراكيز هذا البروتين في الدم مرتبط بأمراض قصور القلب.
ولم يتمكن العلماء من التوصل إلى أسباب ارتباط فصيلة الدم بأمراض القلب والأوعية الدموية، ولكنهم يعتقدون أن أصحاب فصائل الدم (A) و(B) و(AB) قد تكون لديهم تراكيز مرتفعة من بروتينات معينة في بلازما الدم، وهذه البروتينات قد ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بهذه الأمراض.
وكانت دراسة نشرتها مجلة Neurology قد أظهرت أيضا أن الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم من النوع (A) هم الأكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الستين، مقارنة بالذين لديهم فصائل دم أخرى.
"آيرينا" تناقش مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة